De La Rue, the Basingstoke-based cu

De La Rue, the Basingstoke-based currency printer and a long-term supplier of notes to the Libyan government in Tripoli, sent 70m dinars, worth about $50m, to the country last month and is in the process of delivering a further 1bn dinars before and during Ramadan.

A rival bank governor in the east, Ali Salim al-Hibri, once recognised as the bank governor by the IMF, claims to have printed 4bn dinars worth of banknotes with the help of the Russian state.

The two currencies would have different serial numbers, security details and watermarks, diplomats say. The danger is two central banks flooding the country with conflicting currencies that are not interchangeable in banks. They are also likely to worsen inflation. Food inflation has reached 14% a year.

النتائج (العربية) 2:

دي لا رو، الطابعة العملة تستند باسينستوك والمورد على المدى الطويل من الملاحظات على الحكومة الليبية في طرابلس، أرسل 70M دينار، بلغت قيمتها حوالي 50M $، إلى البلاد الشهر الماضي وفي عملية تقديم مزيد من الف دينار 1BN قبل وأثناء شهر رمضان. ومحافظ البنك المنافس في الشرق، علي سالم، هبري، اعترفت مرة واحدة محافظ البنك من قبل صندوق النقد الدولي، يدعي أنه المطبوعة قيمتها 4BN دينار من الأوراق النقدية مع مساعدة من الدولة الروسية. العملتين أن ويقول دبلوماسيون ان لديها أرقام تسلسلية مختلفة وتفاصيل الأمن والعلامات المائية. ويكمن الخطر في اثنين من البنوك المركزية اغراق البلاد مع متضاربة العملات التي ليست قابلة للتبديل في البنوك. ومن المرجح أن يتفاقم التضخم أيضا. وقد بلغ التضخم في أسعار الغذاء 14٪ سنويا.

النتائج (العربية) 3:

دي لارو، بازينغستوك العملة تقوم الطابعة المورد على المدى الطويل من الملاحظات إلى الحكومة الليبية في طرابلس، أرسل 70 دينار قيمتها حوالي $50 متر، إلى البلاد الشهر الماضي وهي بصدد تسليم مزيد من الدنانير 1bn قبل و خلال شهر رمضان المبارك.وهو منافس محافظ البنك في الشرق، علي سالم الهبري، بمجرد الاعتراف بها بوصفها محافظ البنك من قبل صندوق النقد الدولي، يدعي لها طبع 4bn دينار قيمة الأوراق النقدية مع مساعدة من الدولة الروسية.العملتين قد تختلف الأرقام التسلسلية، وتفاصيل الأمن ومائية، ويقول دبلوماسيون.ويكمن الخطر في اثنين من البنوك المركزية اغراق البلد مع تضارب في العملات التي ليست قابلة للتبديل في البنوك.كما أنها سوف تؤدي إلى تفاقم التضخم.تضخم أسعار المواد الغذائية قد بلغت 14 ٪ سنويا.