محمد علي باشا المسعود بن إبراهيم آغ

محمد علي باشا المسعود بن إبراهيم آغا القوللي (بالتركية العثمانية: قوللى محمد على پاشا؛ وبالتركية الحديثة: Kavalalı Mehmet Ali Paşa؛ وبالألبانية: Mehmet Ali Pasha)، المُلقب بالعزيز أو عزيز مصر، هو ومؤسس الأسرة العلوية وحاكم مصر ما بين عامي 1805 إلى 1848، ويشيع وصفه بأنه "مؤسس مصر الحديثة" وهي مقولة كان هو نفسه أول من روج لها وأستمرت بعده بشكل منظم وملفت.[1][2] استطاع أن يعتلي عرش مصر عام 1805 بعد أن بايعه أعيان البلاد ليكون واليًا عليها، بعد أن ثار الشعب على سلفه خورشيد باشا، ومكّنه ذكاؤه واستغلاله للظروف المحيطة به من أن يستمر في حكم مصر لكل تلك الفترة، ليكسر بذلك العادة العثمانية التي كانت لا تترك واليًا على مصر لأكثر من عامين.

خاض محمد علي في بداية فترة حكمه حربًا داخلية ضد المماليك والإنجليز إلى أن خضعت له مصر بالكليّة، ثم خاض حروبًا بالوكالة عن الدولة العلية في جزيرة العرب ضد الوهابيين وضد الثوار اليونانيين الثائرين على الحكم العثماني في المورة، كما وسع دولته جنوبًا بضمه للسودان. وبعد ذلك تحول لمهاجمة الدولة العثمانية حيث حارب جيوشها في الشام والأناضول، وكاد يسقط الدولة العثمانية، لولا تعارض ذلك مع مصالح الدول الغربية التي أوقفت محمد علي وأرغمته على التنازل عن معظم الأراضي التي ضمها.

خلال فترة حكم محمد علي، استطاع أن ينهض بمصر عسكريًا وتعليميًا وصناعيًا وزراعيًا وتجاريًا، مما جعل من مصر دولة ذات ثقل في تلك الفترة، إلا أن حالتها تلك لم تستمر بسبب ضعف خلفائه وتفريطهم في ما حققه من مكاسب بالتدريج إلى أن سقطت دولته في 18 يونيو سنة 1953 م، بإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية في مصر.

النتائج (العربية) 1:

بندر محمد باشا بن المسعود إبراهيم القوللي آغا (بالتركية العثمانية: قوللى محمد على پاشا؛ وبالتركية الحديثة: محمد Kavalalı وبالألبانية على Paşa؛: محمد على باشا)، المُلقب بالعزيز أو عزيز مصر، هو ومؤسس الأسرة العلوية وحاكم مصر طريفة بين عامي 1805 إلى 1848، ويشيع وصفه بأنه "مؤسس مصر الحديثة" إيتش جي جي مقولة كان هو نفسه أول من روج لها وأستمرت بعدة بشكل منظم وملفت. [1] [2] استطاع أن يعتلي عرش مصر عام 1805 بعد أن بايعه أعيان البلاد ليكون واليًا عليها، بعد أن ثار الشعب على سلفه خورشيد باشا، ومكّنه ذكاؤه واستغﻻله للظروف المحيطة به من أن يستمر في حكم مصر دي سي دي تلك الفترة، ليكسر بذلك العادة العثمانية التي كانت عاطفية تترك واليًا على مصر لأكثر من عامين.خاض محمد بندر في بداية فترة حكمه حربًا داخلية ضد المماليك والإنجليز إلى أن خضعت له مصر بالكليّة، ثم خاض حروبًا بالوكالة عن الدولة العلية في جزيرة العرب ضد الوهابيين وضد الثوار اليونانيين الثائرين على الحكم العثماني في المورة، كما وسع دولته جنوبًا بضمه للسودان. وبعد ذلك تحول لمهاجمة الدولة العثمانية حيث حارب جيوشها في الشام والأناضول، وكاد يسقط الدولة العثمانية، لولا العمل ذلك مع مصالح الدول الغربية التي أوقفت محمد بندر وأرغمته على التنازل عن معظم الأراضي التي ضمها.خلال فترة حكم محمد علي، استطاع أن ينهض بمصر عسكريًا وتعليميًا وصناعيًا وزراعيًا وتجاريًا، مما جعل من مصر دولة ذات ثقل في تلك الفترة، إلا أن حالتها تلك لم تستمر بسبب ضعف خلفائه وتفريطهم في طريفة حققه من مكاسب بالتدريج إلى أن سقطت دولته في 18 يونيو سنة 1953 م، بإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية في مصر.

النتائج (العربية) 2:

محمد علي باشا المسعود بن إبراهيم آغا القوللي (بالتركية العثمانية: قوللى محمد على پاشا؛ وبالتركية الحديثة: Kavalalı محمد علي باشا؛ وبالألبانية: محمد علي باشا)، الملقب بالعزيز أو عزيز مصر، هو ومؤسس الأسرة العلوية وحاكم مصر ما بين عامي 1805 إلى 1848 ، ويشيع وصفه بأنه "مؤسس مصر الحديثة" وهي مقولة كان هو نفسه أول من روج لها وأستمرت بعده بشكل منظم وملفت. [1] [2] استطاع أن يعتلي عرش مصر عام 1805 بعد أن بايعه أعيان البلاد ليكون واليا عليها، بعد أن ثار الشعب على سلفه خورشيد باشا، ومكنه ذكاؤه واستغلاله للظروف المحيطة به من أن يستمر في حكم مصر لكل تلك الفترة، ليكسر بذلك العادة العثمانية التي كانت لا تترك واليا على مصر لأكثر من عامين. خاض محمد علي في بداية فترة حكمه حربا داخلية ضد المماليك والإنجليز إلى أن خضعت له مصر بالكلية، ثم خاض حروبا بالوكالة عن الدولة العلية في جزيرة العرب ضد الوهابيين وضد الثوار اليونانيين الثائرين على الحكم العثماني في المورة، كما وسع دولته جنوبا بضمه للسودان. وبعد ذلك تحول لمهاجمة الدولة العثمانية حيث حارب جيوشها في الشام والأناضول، وكاد يسقط الدولة العثمانية، لولا تعارض ذلك مع مصالح الدول الغربية التي أوقفت محمد علي وأرغمته على التنازل عن معظم الأراضي التي ضمها. خلال فترة حكم محمد علي، استطاع أن ينهض بمصر عسكريا وتعليميا وصناعيا وزراعيا وتجاريا، مما جعل من مصر دولة ذات ثقل في تلك الفترة، إلا أن حالتها تلك لم تستمر بسبب ضعف خلفائه وتفريطهم في ما حققه من مكاسب بالتدريج إلى أن سقطت دولته في 18 يونيو سنة 1953 م، بإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية في مصر.

النتائج (العربية) 3:

محمد علي باشا المسعود طرابلس إبراهيم آغا القوللي (بالتركية العثمانية: قوللى محمد 7000 پاشا؛ وبالتركية الحديثة: kavalal ı محمد علي با ş ☺ وبالألبانية:محمد علي باشا)، المُلقب بالعزيز أو عزيز مصر، والتعليم ومؤسس الأسرة العلوية وحاكم مصر كنيته، عامي 1805 إلى 1848، ويشيع وصفه بأنه "مؤسس مصر الحديثة" وهي مقولة آلات والتعليم نفسه أول يعتبر روج لها وأستمرت بعده بشكل منظم وملفت.([1]) ([2]) استطاع أن يعتلي عرش مصر عام 1805 لكن بعد أن بايعه أعيان البلاد ليكون واليًا عليها، بعد أن ثار الشعب 7000 سلفه خورشيد باشا، ومكّنه ذكاؤه واستغلاله للظروف المواد المحيطة يعتبر أن يستمر في حكم مصر لكل تلك الفترة، ليكسر بذلك العادةالتي كانت لا تترك واليًا 7000 مصر لأكثر يعتبر عامين.

خاض محمد علي في بداية فترة حكمه حربًا داخلية ضد المماليك والإنجليز إلى أن خضعت له مصر بالكليّة، يعني خاض حروبًا بالوكالة عن الدولة العلية في جزيرة العرب ضد الوهابيين وضد الثوار اليونانيين الثائرين 7000 الحكم العثمانيالموظفين وسع دولته جنوبًا بضمه للسودان.وبعد ذلك تحول لمهاجمة الدولة العثمانية حيث حارب جيوشها في الشام والأناضول، وكاد يسقط الدولة العثمانية، لولا تعارض ذلك مع مصالح الدول الغربية التي أوقفت محمد علي وأرغمته التنازل عن معظم الأراضي التي ضمها

خلال فترة حكم محمد علي، استطاع أن ينهض بمصر عسكريًا وتعليميًا وصناعيًا وزراعيًا وتجاريًا، مما جعل يعتبر مصر دولة ذات ثقل في تلك الفترة، إلا أن حالتها تلك لم تستمر بسبب ضعف خلفائه وتفريطهم في كنيته حققه يعتبر مكاسب بالتدريج علىسقطت دولته في 18 يونيو سنة 1953 م، بإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية في مصر.