Whenever educators set about puttin

Whenever educators set about putting their vision for more mindful
schools into operation, they begin with the question of curriculum. The
46 Learning and Leading with Habits of Mind
work of Heidi Hayes Jacobs suggests that it is powerful to begin an examination
of curriculum with “curriculum mapping” (Jacobs, 1997). In this
process, teachers detail what they currently teach and consider how it
builds on the foundations of previous learnings and anticipates those of
future years. They define the content, skills, and assessments that presently
guide their instructional decisions. As teachers share their maps across
grades, subjects, and schools, they consider what might be excessive, repetitious,
necessary, or missing.
Jacobs suggests that the entire faculty engage in this process, not just
a small committee. Curriculum mapping provides a rich opportunity for
building curriculum as a decision-making process. The power of these
conversations comes from the five basic groups of decisions that teachers
consider:

النتائج (العربية) 1:

كلما تعيين المعلمين حول وضع رؤيتهم لأكثر وعياالمدارس في العملية، فإنها تبدأ بمسألة المنهج. على46 التعلم وتؤدي مع عادات العقلعمل "هايدي هايز جاكوبس" يوحي بأنها قوية للبدء في دراسةللمناهج الدراسية مع "خرائط المناهج الدراسية" (جاكوبس، 1997). وفي هذاالعملية، والمعلمين بالتفصيل ما يعلم حاليا والنظر في كيفية أنهيبني على أسس المعارف السابقة، وتتوقع منالسنوات المقبلة. أنها تحدد المحتوى والمهارات، وتقييمات أن حاليادليل على المقررات التعليمية. كما تبادل المعلمين على الخرائط عبرالدرجات، والمواضيع، والمدارس، والنظر في ما قد يكون مفرط، التكرار،الضرورية، أو مفقودة.وتقترح جاكوبس أن كلية كامل الانخراط في هذه العملية، ليس فقطلجنة صغيرة. رسم خرائط المناهج الدراسية تتيح فرصة غنيةبناء المناهج الدراسية كعملية صنع القرار. قوة هذهتأتي المحادثات من المجموعات الخمس الأساسية للقرارات أن المعلمينالنظر:

النتائج (العربية) 2:

كلما تعيين المعلمين حول وضع رؤيتهم لأكثر إدراكا
المدارس حيز التنفيذ، فإنها تبدأ مع مسألة المناهج الدراسية. وتعلم 46 والقيادية مع عادات العقل عمل هايدي هايز جاكوبس تشير إلى أن ما هو قوي للبدء في دراسة المناهج مع "خرائط المنهج" (جاكوبس، 1997). في هذه العملية، والمعلمين بالتفصيل ما يدرسونه حاليا والنظر في الكيفية التي يبني على أسس التعلم السابقة وتتوقع تلك السنوات المقبلة. أنها تحدد محتوى والمهارات والتقييمات التي في الوقت الحاضر توجيه قراراتهم التعليمية. كمدرسين مشاركة خرائطهم عبر الصفوف، والموضوعات، والمدارس، والنظر في ما قد يكون مبالغا فيه، التكرار، من الضروري، أو في عداد المفقودين. وتقترح جاكوبس أن أعضاء هيئة التدريس بأكملها تشارك في هذه العملية، وليس فقط لجنة صغيرة. يوفر خرائط المنهج فرصة غنية لبناء المناهج الدراسية باعتبارها عملية صنع القرار. قوة هذه المحادثات تأتي من المجموعات الخمس الأساسية من القرارات التي المعلمين الاعتبار:

النتائج (العربية) 3:

كلما مجموعة المربين حول وضع رؤيتهم اكثر وعيا
المدارس حيز التنفيذ، فإنها تبدأ مع قضية المناهج الدراسية.مع عادات العقل

46 التعلم وقيادي عمل هيدي هايس جاكوبس يوحي بأنها قوية لبدء الفحص
المناهج مع "خريطة المنهج" (جاكوبس، 1997).في هذه العملية
المعلمين من التفصيل ما حاليا تعليم و النظر في الكيفية التي
يستند إلى الأسس السابقة تعلمه وتتوقع تلك
السنوات المقبلة.وهي تحدد مضمون المهارات والتقييمات التي حاليا
دليل المقررات التعليمية.كما يشترك المعلمون خرائطهم عبر
الدرجات ومواضيع المدارس يتم النظر في ما يمكن أن يكون مبالغا فيه، تكرار،
ضرورية، أو في عداد المفقودين -
جاكوبس يوحي بأن كل كلية الانخراط في هذه العملية، ليس فقط
لجنة صغيرة.خريطة المنهج يوفر فرصة وافرة
بناء المناهج وعملية صنع القرار.قوة هذه
أحاديث تأتي من خمس مجموعات أساسية من قرارات المعلمين
في النظر فيما يلي: