4. Zero sum thinkingThis category s

4. Zero sum thinking
This category suggests that many people’s identity is tied to a divided world with basic
antagonisms of Us versus Them, Insiders versus Outsiders, and sacred versus profane. This is
evidenced by what is unknown to us as threatening and "intends us evil" (Keene, 1986, p. 18),
presented as a morality play.
During the first few weeks following September 11 whenever Bush referred to enemies he
insisted that they were neither Afghans nor even Muslims but rather people he called ’evildoers’
or ’the evil ones’ " (Pipes, 2002, p. 21). This lack of precision was a useful tool designed not to
point out any particular group yet, but to lump many events under one rubric--the evil doers. In
the October 7, 2001 address to the nation, Bush referred to, "Destroying camps and disrupting
communications," making it "more difficult for the terror network to train new recruits and
coordinate their evil plans." In his January 29, 2002 address, he stated that, "We have seen the
depth of our enemies’ hatred" and that it is "equaled by the madness of the destruction they
design.

النتائج (العربية) 1:

4-التفكير مبلغ صفروتقترح هذه الفئة أن هوية الكثير من الناس مرتبط بعالم منقسم مع الأساسيةالعداوات منا مقابل لهم، عاملون في مقابل الغرباء، والمقدسة مقابل تدنيس. وهذايدل على ذلك ما هو معروف بالنسبة لنا كتهديد و "تعتزم لنا الشر" (كين، 1986، ص 18)،قدمت كمسرحية الأخلاق.وخلال الأسابيع القليلة الأولى بعد 11 أيلول/سبتمبر كلما بوش المشار إليها الأعداء أنهوأصر على أن كانوا لا الأفغان ولا حتى المسلمين ولكن بدلاً من ذلك الشعب ودعا 'الأشرار'أو 'شر منها' "(الأنابيب، 2002، ص 21). وهذا الافتقار إلى الدقة وكان أداة مفيدة تصمم بحيث لاالإشارة إلى أي جماعة بعينها حتى الآن، لكن مقطوع للعديد من الأحداث واحد تحت عنوان-فأعلى الشر. فيالعنوان 7 أكتوبر 2001 إلى الأمة، بوش المشار إليها، "تدمير المخيمات وتعطيلالاتصالات، "مما يجعل" أكثر صعوبة للشبكة الإرهابية لتدريب المجندين الجدد وتنسيق خططها الشريرة ". في الخطاب الذي ألقاه في 29 يناير 2002، ذكر أنه، "لقد شهدناعمق الكراهية لاعدائنا "وأنه" قبل يعادل جنون التدمير أنهمالتصميم.

النتائج (العربية) 2:

4. صفر مبلغ التفكير
هذه الفئة تشير إلى أن هوية كثير من الناس يرتبط تقسيم العالم مع الأساسية
العداوات من نحن مقابل هم، المطلعون مقابل الغرباء، ومقدس مقابل تدنيس. وهذا
يدل على ما هو غير معروف بالنسبة لنا والتهديد و"تعتزم لنا الشر" (كين، 1986، ص 18)،
كما عرضت مسرحية أخلاقية.
وخلال الأسابيع القليلة الأولى بعد 11 سبتمبر كلما أشار بوش إلى أعداء انه
أصر على أنها كانت لا الأفغان ولا حتى المسلمين بل الناس أسماه 'الاشرار'
أو 'تنزلت "(أنابيب، 2002، ص 21). وكان هذا عدم الدقة أداة مفيدة مصممة على عدم
الإشارة إلى أي مجموعة معينة حتى الآن، ولكن إلى المقطوع العديد من الفعاليات تحت عنوان واحد -. الظالمين إلا
في 7 أكتوبر 2001 خطابا إلى الأمة، وأشار بوش إلى "تدمير المخيمات وتعطيل
الاتصالات،" مما يجعلها "أكثر صعوبة للشبكة الإرهابية لتدريب المجندين الجدد و
تنسيق خططهم الشريرة. "في كتابه يناير 29، 2002 عنوان، قال إن" لقد رأينا
عمق الكراهية أعدائنا "وهذا هو عليه" يعادل كتبها جنون الدمار الذي
تصميم.

النتائج (العربية) 3:

4.صفرية التفكير
هذه الفئة يوحي بأن كثير من الناس ربط الهوية الأساسية عالم منقسم
وعداوات نحن ضدهم من الداخل ضد الخوارج و مقدس مقابل دنيوي.هذا هو
والدليل ما هو مجهول بالنسبة لنا بمثابة تهديد "ينوي لنا الشر" (كين، 1986، الصفحة 18)
كما عرضت مسرحية أخلاقية -
خلال الأسابيع القليلة الأولى بعد 11 سبتمبر حينما أشار بوش إلى الأعداء هو
أكدت أنها لم تكن الأفغان ولا حتى المسلمين بل الناس انه ودعا "الأشرار"
أو 'منها الشر (أنابيب، 2002، ص 21).عدم الدقة هذا هو أداة مفيدة مصممة على عدم
أشير إلى أي جماعة بعينها حتى الآن، ولكن الإجمالي احداث كثيرة تحت عنوان واحد. الظالمين.في 7 أكتوبر
2001) الخطاب الموجه إلى اﻷمة، أشار بوش إلى "تدمير مخيمات وتعطيل
الاتصالات" جعل "أكثر من الصعب على الشبكة الارهابية تدريب الموظفين الجدد والموظفين
تنسيق خطط الشر." في تقريره المؤرخ 29 كانون الثاني / يناير 2002، معالجة، وذكر أنه "شهدنا
عمق أعدائنا" الكراهية "، وأنه" ساوى بها جنون التدمير وهم
التصميم.