She was one of the Mughal ladies wh

She was one of the Mughal ladies who gave a lot of trouble to Akbar in the initial days of his reign. Her son was Mirza Muhammad Hakim. In 1544 Humayun nominated this boy, then three years old, as the governor of Kabul under the charge of Munim Khan. In 1566 Akbar confirmed the appointment. Munim Khan came to the court in 1561 and his son Ghani took his place. Mah Chuchak was politically ambitious. One fine day she threw Ghani out from Kabul and took upon herself the task of directly ruling Kabul. Ghani came back to India. When Akbar heard all of this, he sent Munim Khan with an army against Mah Chuchak. Mah Chuchak met him and defeated Munim khan at Jalalabad. Mah Chuchak ruled Kabul with the help of three advisers, two of whom were killed earlier. Now, even the third one was killed. In their place came Haidar Qasim Kohbur.[4]

Around this time a certain Shah Abdul Maali, who belonged to the family of the great Sayyids of Termez, who had escaped from the prison at Lahore, arrived at Kabul and approached Mah Chuchak Begum for refuge. The Begum welcomed him, was generous to him and gave her daughter Fakhr-un-nisa Begum in marriage with him

النتائج (العربية) 1:

وأعربت إحدى السيدات المغول الذين ضحوا بكثير من المتاعب لأكبر الأيام الأولى من حكمه. وكان ابنها "ميرزا محمد حكيم". في 1544 رشح همايون هذا الصبي، ثم ثلاث سنوات، كحاكم كابول تحت هذا الاتهام من المنعم خان. وأكد أكبر في 1566 التعيين. المنعم خان وصل إلى المحكمة في 1561 وابنه عبد الغني أخذ مكانة. وكان كشك ماه طموحا سياسيا. يوم واحد من غرامة رمي الغني بها من كابول وأخذت على نفسها مهمة مباشرة الحاكم في كابول. عبد الغني عاد إلى الهند. عندما أكبر استمع إلى كل هذا، أنه أرسل المنعم خان مع جيش ضد كشك ماه. والتقى كشك ماه له وهزم المنعم خان في جلال أباد. كشك ماه حكمت كابول بمساعدة المستشارين الثلاثة، اثنان منهم قتلا في وقت سابق. الآن، وقد قتل حتى الثلث. في مكانها وجاء حيدر قاسم كوبر. [4]حول هذا الوقت بعض شاه Abdul معالي، الذين ينتمون إلى أسرة ساييدس كبيرة "من ترمذ"، كانوا قد هربوا من السجن في لاهور، وصلت إلى كابول واقترب ماه كشك البيغوم للجوء. البيغوم رحب له وكان سخيا له وأعطت ابنتها بيغوم فخر-الأمم المتحدة-نيسا في الزواج معه

النتائج (العربية) 2:

وكانت واحدة من السيدات المغول الذين قدموا الكثير من المتاعب لأكبر في الأيام الأولى من حكمه. كان ابنها ميرزا ​​محمد الحكيم. في 1544 رشح همايون هذا الصبي، ثم من العمر ثلاث سنوات، وحاكم كابول تحت تهمة المنعم خان. في 1566 أكد السيد أكبر التعيين. جاء المنعم خان إلى المحكمة في 1561 وتولى ابنه الغني مكانه. كان ماه Chuchak طموحا سياسيا. يوم واحد على ما يرام ألقت الغني الخروج من كابول وأخذت على عاتقها مهمة الحاكم كابول مباشرة. جاء الغني إلى الهند. فلما سمع أكبر كل هذا، بعث المنعم خان مع الجيش ضد ماه Chuchak. التقى ماه Chuchak له وهزم المنعم خان في جلال أباد. حكمت ماه Chuchak كابول بمساعدة من ثلاثة مستشارين، اثنان منهم قتلا في وقت سابق. الآن، قتل حتى الثلث. في مكانها جاء حيدر قاسم Kohbur. [4] حول هذا الوقت معينة شاه عبد المعالي، الذي ينتمي إلى عائلة من السادة كبيرة من ترمذ، الذي كان قد فر من سجن في لاهور، وصلت في كابول واقترب ماه Chuchak البيجوم لل ملجأ. رحبت البيجوم له، كان كريما له، وقدم ابنتها فخر للأمم المتحدة سورة النساء البيجوم في الزواج معه

النتائج (العربية) 3:

كانت إحدى السيدات المغولي الذي أعطى الكثير من المتاعب أكبر في الأيام الأولى من حكمه.ابنها كان ميرزا محمد الحكيم.في 1544 همايون رشح هذا الولد، وبعد ثلاث سنوات، حاكم كابول تحت تهمة المنعم خان.في 1566 اكبر تأكيد التعيين.المنعم خان جاء إلى المحكمة في 1561 وابنه الغني أخذ مكانه.