In fact, since the 1940s, futures s

In fact, since the 1940s, futures studies have been accepted as one of the knowledge disciplines in the US
and in several European countries. In 1944, General Arnold ordered a report on future technologies which
could be utilized by the US Air Force. Two years later, in 1946, Douglas Aircraft Company initiated The
RAND Project to conduct researches on matters related to war among continents (Wikipedia, 2006).
Subsequently, in the 1950s, more and more futures studies were carried out in the States. Among them
were the RAND studies by Dalkey and Helmer (1951). They were reported as the earliest ones who developed
the Delphi technique in the RAND Corporation (Dalkey & Helmer, 1951; 1963). However, Gordon and Helmer
were the first futurist figures to apply the technique (Gordon & Helmer, 1964; Gordon & Hayward, 1968). The
application of Delphi technique by Gordon and Helmer (1964) aimed to evaluate the directions of science and
technology trends and their impact on society at that time

النتائج (العربية) 1:

وفي الواقع، منذ الأربعينات، الدراسات المستقبلية قد قبلت كواحدة من فروع المعرفة في الولايات المتحدةوفي العديد من البلدان الأوروبية. في عام 1944، أمرت أرنولد العامة تقريرا بشأن التكنولوجيات المستقبلية التييمكن أن تستخدم من قبل "القوات الجوية الأمريكية". وبعد سنتين في عام 1946، بدأت شركة دوجلاس للطائراتمشروع راند لإجراء أبحاث حول المسائل ذات الصلة بالحرب بين القارات (ويكيبيديا، 2006).وفي وقت لاحق، في الخمسينات، المزيد والمزيد من الدراسات المستقبلية أجريت في الولايات. ومن بين هذهوكانت دراسات راند Dalkey وهيلمر (1951). أفادت الأنباء أنهم كهم أقرب البلدان المتقدمة النموأسلوب دلفي في مؤسسة راند (Dalkey & هيلمر، 1951، 1963). ومع ذلك، Gordon وهيلمركانت الأرقام المستقبلي الأولى لتطبيق هذه التقنية (Gordon & هيلمر، 1964؛ Gordon & هايوارد، 1968). علىتطبيق أسلوب دلفي Gordon وهيلمر (1964) تهدف إلى تقييم اتجاهات العلوم واتجاهات التكنولوجيا وأثرها على المجتمع في ذلك الوقت

النتائج (العربية) 2:

في الواقع، منذ 1940s، وقد تم قبول الدراسات المستقبلية باعتبارها واحدة من مجالات المعرفة في الولايات المتحدة
والعديد من الدول الأوروبية. في عام 1944، أمر الجنرال أرنولد تقريرا عن التقنيات المستقبلية التي
يمكن استخدامها من قبل سلاح الجو الأمريكي. بعد ذلك بعامين، في عام 1946، بدأت شركة دوغلاس للطائرات
ومشروع RAND لإجراء البحوث بشأن المسائل المتعلقة الحرب بين القارات (ويكيبيديا، 2006).
وفي وقت لاحق، في 1950s، تم تنفيذ المزيد والمزيد من الدراسات المستقبلية في الولايات المتحدة. بينهم
كانت دراسات RAND بواسطة دالكي وهيلمر (1951). وذكرت على أنها أقرب منها الذي طور
أسلوب دلفي في مؤسسة RAND (دالكي وهيلمر، 1951، 1963). ومع ذلك، غوردون وهيلمر
كانت أول الأرقام المستقبلية لتطبيق تقنية (غوردون وهيلمر، 1964؛ & غوردون هايوارد، 1968). وتطبيق تقنية دلفي غوردون وهيلمر (1964) التي تهدف إلى تقييم الاتجاهات العلم واتجاهات التكنولوجيا وتأثيرها على المجتمع في ذلك الوقت

النتائج (العربية) 3:

في الواقع، منذ اﻷربعينات، الدراسات المستقبلية قد قبلت بوصفها واحدة من معرفة التخصصات في الولايات المتحدة
و في عدة بلدان أوروبية.في 1944، الجنرال أرنولد أمرت تقريرا عن تقنيات المستقبل التي
يمكن استخدامه من قبل القوات الجوية الأمريكية.وبعد عامين، في عام 1946، بدأت شركة دوجلاس للطائرات
راند المشروع على إجراء البحوث بشأن القضايا ذات الصلة بالحرب بين القارات (ويكيبيديا، 2006) -
ثم في الخمسينات، أكثر وأكثر وقد أجريت الدراسات المستقبلية في الدول.من بينها
كانت دراسات راند دالكي و هيلمر (1951).وأُفيد أنهم أقرب منها من وضعها
أسلوب دلفي في مؤسسة راند (دالكي & هيلمر، 1951، 1963).ومع ذلك،غوردون و هيلمر
كانوا أول مستقبلي الأرقام على تطبيق التقنية (غوردون & هيلمر, 1964. & غوردون هايوارد، 1968).
تطبيق تكنيك دلفي من قبل غوردون و هيلمر (1964) إلى تقييم اتجاهات العلم
اتجاهات التكنولوجيا وتأثيرها على المجتمع في ذلك الوقت