In the first type of futures studie

In the first type of futures studies (most comfortable to planners and policy analysts), by and
large, techniques such as linear regression, multiple regression, factor analysis and
econometrics are used. All these assume that the future is based on the linearity of the past.
They also assume that the empirical world can be known and that the universe is fundamentally
stable, with reality primarily sensate. But given that specific events can throw off a forecast,
empirical futurists have re-invented Delphi, or expert event forecasting. Delphi polling is done in
many rounds so as to gain consensus and done anonymously so as to reduce the influence of
a particular opinion maker. More recently through crowdsourcing, Delphi has taken an even
more dramatic twist becoming not an oracle of the expert priest (futurist, economist, scientist)
but a representation of the most up-to-date perspective of the user. While in Delphi and other
similar systems, hierarchal expertise is primary (one expert or multiple experts in anonymous
dialogue) in new peer-to-peer systems, information of the future is derived through the wisdom
of the many, argue Michael Bauwens, Elina Hiltunen (2011) and Jose Ramos (2012). Moreover,
the wisdom of the many is not only derived through rational means, but as Stuart Candy (2010)
suggests, through direct immanence, wherein a possible scenario of the future (an ecotopia) is
enacted in a public space.

النتائج (العربية) 1:

في النوع الأول من الدراسات المستقبلية (الأكثر راحة للمخططين ومحللي السياسات)، حسب وكبير، تقنيات مثل الانحدار الخطي، الانحدار المتعدد، تحليل عامل وويتم استخدام الاقتصاد القياسي. كل هذه تفترض أن المستقبل يقوم على الخطي في الماضي.كما أنها تفترض أن العالم التجريبية يمكن أن تكون معروفة وأن الكون أساسامستقرة، مع واقع سينساتي أساسا. ولكن نظراً لأن أحداث معينة يمكن رمي قبالة تنبؤ،وقد إعادة اختراع المستقبليون التجريبية دلفي، أو التنبؤ بالأحداث الخبراء. ويتم الاقتراع دلفي فيجولات كثيرة بغية الحصول على توافق في الآراء وعمله مجهولة بغية الحد من التأثيرصانع رأي معين. في الآونة الأخيرة من خلال crowdsourcing، دلفي اتخذت حتىتطور أكثر مأساوية لا تصبح أوراكل للكاهن الخبراء (المستقبلي، والاقتصاديين، وعالمة)لكن تمثيل من منظور المستخدم الأكثر حداثة. في حين في دلفي وغيرهانظم مماثلة، الخبرة الهرمي الأولية (خبير واحد أو عدة خبراء في المجهولالحوار) في نظم جديدة لنظير-إلى-نظير، يتم اشتقاق معلومات في المستقبل من خلال الحكمةللكثيرين، يجادل Michael بوونس وايلينا هيلتونين (2011) وخوسيه Ramos (2012). وعلاوة على ذلك،الحكمة من العديد من ليس فقط مستمدا من خلال وسائل عقلانية، ولكن كحلوى ستيوارت (2010)وتقترح، من خلال تأصل مباشرة، حيث سيناريو ممكن في المستقبل (اكوتوبيا)سنت في الأماكن عامة.

النتائج (العربية) 2:

في النوع الأول من علم المستقبل (الأكثر راحة بالنسبة للمخططين والمحللين السياسيين)، من خلال و
كبيرة، تقنيات مثل الانحدار الخطي، الانحدار المتعدد، تحليل العوامل و
تستخدم الاقتصاد القياسي. كل هذه نفترض أن المستقبل يعتمد على الخطي من الماضي.
أنها تفترض أيضا أن العالم التجريبي يمكن أن يعرف وأن الكون هو في الأساس
مستقرة، مع واقع مدرك بالحواس في المقام الأول. ولكن بالنظر إلى أن أحداث معينة قد يؤدي الى توقعات،
المستقبليون التجريبية وإعادة اختراع دلفي، أو التنبؤ الحدث الخبراء. يتم دلفي الاقتراع في
عدة جولات وذلك للحصول على التوافق ويتم مجهول وذلك للحد من تأثير
صانع الرأي معين. في الآونة الأخيرة من خلال التعهيد الجماعي، اتخذت دلفي حتى
أكثر إثارة تطور ليصبح يست أوراكل الكاهن الخبراء (المستقبلي، الخبير الاقتصادي، عالم)
لكن تمثيل معظم منظور يصل إلى تاريخ للمستخدم. بينما في دلفي وغيرها من
الأنظمة المشابهة والخبرات الهرمية هي الابتدائي (خبير أو خبراء متعددين في المجهول
حوار) في النظم الجديدة الند للند، ويستمد المعلومات من المستقبل من خلال الحكمة
للكثيرين، يقول مايكل Bauwens، إلينا Hiltunen (2011) وخوسيه راموس (2012). وعلاوة على ذلك،
لا تستمد الحكمة من كثير إلا من خلال وسائل عقلانية، ولكن كما ستيوارت كاندي (2010)
يقترح، من خلال اللزوم المباشر، حيث يتم سيناريو محتمل في المستقبل (على ecotopia)
سنت في الفضاء العام.

النتائج (العربية) 3:

- หอไอเฟลสร้างเสร็จ และมีพิธีเปิดวันที่ 31 มีนาคม 2432 และกลายเป็นสิ่งก่อสร้างที่สูงที่สุดในโลกแทนอนุสาวรีย์วอชิงตัน จนกระทั่งเสียตำแหน่งให้แก่ตึกไครส์เลอร์ (319 เมตร หรือ 1047 ฟุต) ไปในปี พ ศ.و 473 2 (ค ศ.1930)- หอไอเฟลเป็นสิ่งปลูกสร้างสูงที่สุดในกรุงปารีส ถ้าเปรียบเทียบกับตึกแล้วจะมีประมาณ 75 ชั้น- หอไอเฟลแกว่งตัวได้ตามแรงลม แกว่งได้ถึง 6-7 เซ็นติเมตร!- برج ايفل بنيت هناك حفل الافتتاح 31 مارس 2432 الإنشاءات و أصبحت من أعلى المعدلات في العالم، بدلا من نصب واشنطن حتى الفاسدين على khrailoe (319 متر أو 1047 قدم) حتى سنة 473 2 دولارا (1930)برج ايفل هو أطول مبنى في باريس.إذا ما قورنت إلى المبنى، ثم سيكون هناك ما يقرب من 75 طابقاً.- برج ايفل الرياح سوينغ سوينغ تصل إلى 6-7 سم