Asking thousands of fans on her fac

Asking thousands of fans on her facebook page who deserves to win the title of the historical Arab leader, Mahra saw an astonishingly large number of visitors on her page in the first few minutes.

Some 54.7% of those who took part in the polling voted in President Bashar al-Assad's favor, saying he deserves to be called the historical leader of the Arab world.

The voters also wrote in their comments on Mahra's facebook post that Assad deserves the title since he managed to stand against a rising tide of terrorists entering his country with the help of the army despite the hard siege that the world attempted to lay on him and his nation.

This is while other Arab leaders, including Egyptian President Abdel Fattah el-Sisi and former head of the UAE Zayed bin Sultan Al Nahyan, could just win 3 votes.

The conflict in Syria, which started in March 2011, has reportedly claimed more than 240,000 lives up until now.

The US and its allies including France, Saudi Arabia, Qatar and Turkey are known as the major supporters of the militants fighting Syria's government forces.

This is while many regional and western officials have eventually come to the conclusion that settling the crisis in Syria without President Assad is impossible.

In relevant remarks on Saturday, Australia’s foreign minister called for a political solution to the foreign-backed militancy in Syria, stressing the need for a national unity government involving Syrian President Bashar al-Assad.

In an interview with English-language broadsheet newspaper the Australian published on Saturday, Julie Bishop said there is an emerging consensus that the incumbent Damascus government would likely have a pivotal role in fortifying the Syrian state and stopping the ISIL Takfiri militant group from gaining ground.

"It is evident there must be a political as well as a military solution to the conflict in Syria," the top Australian diplomat said, noting that Canberra would play its part in achieving such an objective.

"There is an emerging view in some quarters that the only conceivable option would be a national unity government involving President Assad," Bishop pointed out.

Bishop’s comments come as German Chancellor Angela Merkel said on September 24 that any talks on ending the conflict in Syria should involve Assad.

"We have to speak with many actors, this includes Assad, but others as well. Not only with the United States of America, Russia, but with important regional partners, Iran, and Sunni countries such as Saudi Arabia," she told a press conference in Brussels.

On September 22, French Foreign Minister Laurent Fabius told French-language daily Le Figaro that a diplomatic solution to the Syrian crisis is impossible without the country’s president.

"If we require, even before negotiations start, that Assad step down, we won't get far," Fabius underlined.

/149

النتائج (العربية) 1:

يسأل آلاف المشجعين على صفحة فيسبوك لها الذي يستحق للفوز باللقب للزعيم العربي التاريخي، شهد مهرة عدد كبير مدهش الزوار على صفحة لها في الدقائق القليلة الأولى.بعض 54.7 في المائة من الذين شاركوا في عملية الاقتراع صوت في صالح الرئيس السوري بشار الأسد، قائلا أنه يستحق أن يكون دعا الزعيم التاريخي للعالم العربي.وكتب الناخبين أيضا تعليقات على وظيفة فيسبوك مهرة لأن الأسد يستحق اللقب نظراً لأنه تمكن من الوقوف ضد مد من دخول بلده بمساعدة الجيش على الرغم من الحصار الثابتة التي حاول العالم تقع عليه وأمته الإرهابيين.هذا بينما غيرها من القادة العرب بينهم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس السابق "دولة الإمارات العربية المتحدة" زايد بن سلطان ال نهيان، يمكن فقط الفوز بأصوات 3.يقال أن الصراع في سوريا، التي بدأت في آذار/مارس 2011، أودت بحياة أكثر من 240,000 حتى الآن.وتعرف الولايات المتحدة وحلفائها بما في ذلك فرنسا، والمملكة العربية السعودية، وقطر وتركيا المؤيدين الرئيسيين للمسلحين قتال القوات الحكومية في سوريا.هذا في حين أن العديد من المسؤولين الإقليميين والغربية في نهاية المطاف وصلنا إلى الاستنتاج بأن من المستحيل تسوية الأزمة في سوريا دون الرئيس الأسد.في الملاحظات ذات الصلة بشأن السبت، دعا وزير خارجية أستراليا لإيجاد حل سياسي للتشدد المدعومة من الأجانب في سوريا، وإذ تشدد على الحاجة إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية تشمل الرئيس السوري بشار الأسد.وفي مقابلة مع صحيفة broadsheet اللغة الإنجليزية الأسترالية نشرت اليوم السبت، قالت جولي بيشوب هناك ظهور توافق في آراء على الأرجح أن حكومة دمشق الحالي دوراً محوريا في تحصين الدولة السورية ووقف جماعة "تكفيرية إيسيل" من الحصول على أرض الواقع."من الواضح يجب أن يكون هناك سياسي، فضلا عن حل عسكري للصراع الدائر في سوريا،" الدبلوماسي الأسترالي الكبير قال، مشيراً إلى أن كانبيرا سوف تلعب دورها في تحقيق هذا هدف."أن هناك رأياً ناشئة في بعض الأوساط أن هذا الخيار فقط يمكن تصورها حكومة وحدة وطنية التي تنطوي على الرئيس الأسد،" أشار الأسقف.وتأتي تصريحات الأسقف كما قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يوم 24 أيلول/سبتمبر أن أي محادثات بشأن إنهاء الصراع في سوريا ينبغي أن تشمل الرئيس الأسد."علينا أن نتكلم مع العديد من الجهات الفاعلة، وهذا يشمل الرئيس الأسد، لكن الآخرين كذلك. ليس فقط مع الولايات المتحدة الأمريكية، روسيا، ولكن مع الشركاء الإقليميين هامة، وإيران، والبلدان السنية مثل المملكة العربية السعودية، "قالت في مؤتمر صحفي في بروكسل.في 22 أيلول/سبتمبر، صرح وزير الخارجية الفرنسي Laurent فابيو اللغة الفرنسية صحيفة لو فيجارو أن من المستحيل إيجاد حل دبلوماسي للأزمة السورية دون رئيس للبلاد.وأكد فابيو "إذا نحن تتطلب، حتى قبل أن تبدأ المفاوضات، أن الأسد التنحي، لن نحصل الآن"./149

النتائج (العربية) 2:

المطلوب الآلاف من المشجعين على صفحة الفيسبوك لها الذي يستحق الفوز بلقب القائد العربي التاريخي، رأى المهرة وعدد كبير مدهش من الزوار على صفحتها في الدقائق القليلة الأولى. وتبنت 54.7٪ من الذين شاركوا في الاقتراع في صالح الرئيس السوري بشار الأسد، وقال إنه يستحق أن يسمى الزعيم التاريخي للعالم العربي. وكتب الناخبين أيضا في تعليقاتهم على المهرة في الفيسبوك بعد أن الأسد يستحق اللقب لأنه نجح في الوقوف ضد المد المتصاعد من الإرهابيين الذين يدخلون له البلد بمساعدة من الجيش رغم الحصار الثابت الذي حاول في العالم لإرساء عليه وعلى أمته. هذا في حين زعماء عرب آخرين، بما في ذلك الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس السابق لدولة الامارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، يمكن أن مجرد الفوز 3 الأصوات. إن الصراع في سوريا، والتي بدأت في مارس 2011، عن مقتل أكثر من 240،000 شخص حتى الآن. الولايات المتحدة وحلفائها بما في ذلك فرنسا والمملكة العربية السعودية، ومن المعروف أن قطر وتركيا، والمؤيدين الرئيسيين لل المسلحين الذين يقاتلون القوات الحكومية السورية. هذا هو حين أن العديد من المسؤولين الإقليميين والغربيين قد تأتي في النهاية إلى استنتاج مفاده أن تسوية الأزمة في سوريا من دون الرئيس الأسد أمر مستحيل. وفي تصريحات ذات الصلة يوم السبت وزير الخارجية الاسترالي دعا إلى حل سياسي للأجنبي المدعومة من التشدد في سوريا، مشددا على ضرورة تشكيل حكومة وحدة وطنية تشترك فيها الرئيس السوري بشار الأسد. وقال جولي بيشوب في مقابلة مع صحيفة القطع الكبير باللغة الانجليزية الاسترالية نشرت يوم السبت هناك توافق في الآراء التي من شأنها أن حكومة دمشق الحالية من المحتمل أن يكون لها دور محوري في تحصين الدولة السورية ووقف جماعة ISIL التكفيرية من الحصول على أرض الواقع. "ومن الواضح يجب أن يكون هناك فضلا عن حل عسكري سياسي للنزاع في سوريا"، وقال كبير الدبلوماسيين الاستراليين، مشيرا إلى ان كانبيرا سوف تقوم بدورها في تحقيق هذا الهدف. "وهناك وجهة نظر الناشئة في بعض الأوساط أن الخيار الوحيد الممكن أن تكون حكومة وحدة وطنية تضم الرئيس الأسد"، وأشار المطران بها. تعليقات الأسقف وتأتي قالت المستشارة الالمانية في دور أنجيلا ميركل في 24 سبتمبر ايلول ان أي محادثات بشأن إنهاء الصراع في سوريا ينبغي أن تشمل الأسد. "علينا أن نتكلم مع العديد من الجهات الفاعلة، وهذا يشمل الأسد، ولكن الآخرين أيضا. . ليس فقط مع الولايات المتحدة الأمريكية، روسيا، ولكن مع شركاء مهمين في المنطقة، وإيران، والدول السنية مثل المملكة العربية السعودية، وقالت في مؤتمر صحفي في بروكسل "في 22 سبتمبر وقال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس باللغة الفرنسية يوميا لوفيجارو أن الحل الدبلوماسي للأزمة السورية أمر مستحيل من دون رئيس للبلاد. "إذا نحن بحاجة، حتى قبل بدء المفاوضات، أن الأسد التنحي، ونحن لن تحصل حتى الآن"، وأكد فابيوس. / 149

النتائج (العربية) 3:

يطلب الآلاف من المعجبين على صفحة الفيسبوك الخاصة بها من يستحق الفوز باللقب التاريخي زعيم عربي، رأى شيخه مدهش عدد كبير من الزوار على صفحتها الاولى في عدد دقائق

بعض 54.7 في المائة من الذين شاركوا في الاقتراع صوت الرئيس بشار الأسد صالح، وقال انه يستحق أن يسمى الزعيم التاريخي في العالم العربي

الناخبين كما كتبوا في تعليقاتهم على الفيس بوك بعد شيخه بأن الأسد يستحق اللقب لأنه استطاع ان يقف ضد موجة متصاعدة من الارهابيين دخول بلاده بمساعدة الجيش رغم الحصار الصعب أن العالم حاول تضع عليه وعلى أمته

هذا في حين زعماء عرب آخرين