Once Iraqi forces take Mosul, Phase

Once Iraqi forces take Mosul, Phase Three will begin: occupation. How, and with which forces, Baghdad decides to reassert control over and manage Mosul matters. The Kurdish peshmerga and largely Shiite Iraqi troops will still be at odds with the city's Sunni Arab population long after the Islamic State is gone. Planners will therefore likely make an effort to arrange for a Sunni force to take charge in the interim. Such a force could be drawn from a Sunni-dominated Iraqi army or police unit, or perhaps the Sunni National Guard that may be formed from Sunni tribal forces, though this idea has gained little traction so far. Much of the success during this phase will depend on the relationship between the Sunni tribes and Baghdad, and on the broader political accommodations they must reach regarding political and military power as well as the allocation of resources moving forward. To date, Sunni tribes' willingness to work with Iraqi authorities against the Islamic State has been tepid at best, but Mosul's population will likely see any non-Sunni troops as an occupying force, which would mean that many of the same dynamics that allowed a Sunni militancy to seize control of Mosul could easily re-emerge.

For now, any talk of a planned offensive against Mosul is just that until a substantial force structure is moved into place. In a war involving so many different actors that could take years to resolve, battlefield realities could easily delay or cancel any potential push for the city as other, more pressing concerns arise. Still, the United States seems determined to work with its partners to retake Mosul by year's end despite the fact that several fundamental questions remain unanswered.

النتائج (العربية) 2:

مرة واحدة تأخذ القوات العراقية الموصل، وسوف تبدأ المرحلة الثالثة: الاحتلال. كيف، والتي القوى، يقرر بغداد لاستعادة السيطرة على وإدارة المسائل الموصل. سوف البشمركة الكردية والقوات العراقية الشيعية إلى حد كبير لا يزال على خلاف مع السكان العرب السنة في المدينة لفترة طويلة بعد ذهابه الدولة الإسلامية. والمخططين وبالتالي من المرجح أن تجعل محاولة لترتيب لقوة سنية في تحمل المسؤولية في هذه الأثناء. ويمكن استخلاص هذه القوة من الجيش أو الشرطة وحدة ذات الغالبية السنية العراقية، أو ربما الحرس الوطني السنة التي قد تكون تشكلت من القوى القبلية السنية، على الرغم من هذه الفكرة تأثيرا يذكر حتى الآن. الكثير من النجاح خلال هذه المرحلة سوف تعتمد على العلاقة بين العشائر السنية وبغداد، وعلى التسويات السياسية الأوسع يجب أن تصل بشأن السلطة السياسية والعسكرية فضلا عن تخصيص الموارد المضي قدما. حتى الآن، كانت رغبة القبائل السنية للعمل مع السلطات العراقية ضد الدولة الإسلامية فاترة في أحسن الأحوال، ولكن سكان الموصل من المحتمل أن ترى أي قوات غير السنية باعتبارها قوة احتلال، وهو ما يعني أن العديد من نفس الديناميكيات التي سمحت ل السنة التشدد للسيطرة على الموصل ويمكن بسهولة إعادة الظهور. أما الآن، فإن أي حديث عن الهجوم المخطط ضد الموصل هو أن فقط حتى يتم نقل هيكل قوة كبيرة في مكانها. في حرب تستخدم فيها هذا العدد الكبير من الجهات الفاعلة المختلفة التي يمكن أن تستغرق سنوات لحلها، يمكن أن الحقائق المعركة بسهولة تأخير أو إلغاء أي دفع المحتملين للمدينة كما تنشأ مشاغل أخرى أكثر إلحاحا. ومع ذلك، يبدو أن الولايات المتحدة عازمة على العمل مع شركائها لاستعادة السيطرة على الموصل بحلول نهاية العام على الرغم من أن العديد من الأسئلة الأساسية لا تزال دون إجابة.

النتائج (العربية) 3:

عندما قامت القوات العراقية تتخذ الموصل ستبدأ المرحلة الثالثة: الاحتلال.كيف، مع قوات بغداد تقرر تثبيت السيطرة على وإدارة المسائل الموصل.البشمركة الأكراد و الشيعة إلى حد كبير القوات العراقية سوف يكون لا يزال على خلاف مع سكان المدينة العرب السنة بعد فترة طويلة من الدولة الإسلامية هو ذهب.