Jakob Engstrand - A carpenter with

Jakob Engstrand - A carpenter with a deformed leg, Jakob married Johanna when she was pregnant with Captain Alving's child. The daughter was Regina. At the start of the play, he is working on the orphan asylum meant to memorialize Captain Alving. He wants to use the money he is saving to open an "establishment" for sailors. When speaking to Pastor Manders, whom the hypocritical Jakob always tries to please, he describes the establishment as a place to reform sailors. But when he describes it to Regina, it sounds like a high-class saloon. He is an alcoholic.


After dinner, the Pastor and Mrs. Alving discuss this strange development. The Pastor realizes that Oswald is furious at Engstrand for never telling him the truth about Regina. Engstrand enters and suggests to the Pastor that he hold a prayer meeting at the orphanage. The Pastor questions him, and Engstrand convinces him that it was only to save Johanna's reputation that he kept the truth from him. Engstrand and the Pastor leave, and Mrs. Alving goes to talk to her son. Oswald is drinking. She wants to tell him the truth about his father. He tells her about the sickness he is suffering from. A doctor in Paris diagnosed it by saying that the sins of the father visit the son. He goes on to complain about the misery and hypocrisy of gloomy Norway, contrasting it with the joy of life. Mrs. Alving is about to tell him and Regina the truth, but then they notice that the orphanage has caught fire.

Engstrand and the Pastor return to the house, announcing that the orphanage is lost to the flames. Engstrand convinces the Pastor that there will be a public scandal, blaming the Pastor for carelessly letting the prayer candles start the fire. He blackmails the Pastor into funding his sailor establishment, convincing the Pastor that it will be dedicated to the reform of sailors. They leave, and Mrs. Alving finally tells Regina and Oswald the truth about their father. Regina feels cheated and goes to claim part of her inheritance. Oswald is partly relieved but reveals to his mother that he is sick beyond hope. He shows her some morphine pills and asks her to administer them in case of a relapse. As the sun comes up, he melts into his chair and begins to mumble nonsense. Mrs. Alving desperately searches for the pills, having seemingly lost all hope for her son or anyone else.

النتائج (العربية) 1:

جاكوب انجستراند-نجار مع ساق مشوهة، جاكوب متزوج جوهانا عندما كانت حاملا مع الطفل الكابتن الفينج. وكان الابنة ريجينا. في بداية اللعبة، وهو يعمل على اللجوء اليتيمة التي يراد استذكارها الفينج الكابتن. أنه يريد استخدام المال هو إنقاذ لفتح "منشأة" للبحارة. عند التكلم مع القس مانديرس، منهم جاكوب النفاق يحاول دائماً لإرضاء، أنه يصف إنشاء كمكان للإصلاح من البحارة. ولكن عندما قال أنه يصف ذلك إلى ريجينا، يبدو وكأنه صالون الدرجة العالية. وكحولية. بعد العشاء، القس والسيدة الفينج مناقشة هذا التطور الغريب. القس يدرك أن اوزوالد غاضب في انجستراند ليخبره الحقيقة ابدأ عن ريجينا. يدخل انجستراند، ويوحي للقس بأنه عقد اجتماع الصلاة في دار الأيتام. القس الأسئلة له، وانجستراند يقنعه أنه فقط لإنقاذ سمعة Johanna أنه أبقى الحقيقة منه. إجازة القس انجستراند، والسيدة الفينج يذهب إلى التحدث إلى ابنها. هو شرب اوزوالد. أرادت أن تقول له الحقيقة حول والده. يقول لها عن أنه يعاني من المرض. طبيب في باريس تشخيص عليه بالقول أن آثام زيارة الأب الابن. أنه يذهب يشكو البؤس والنفاق من النرويج القاتمة، المتناقضة أنه مع فرحة الحياة. الفينج السيدة على وشك أقول له وريجينا الحقيقة، ولكن ثم أنهم يلاحظون أن دار الأيتام وقد اشتعلت فيها النيران.انجستراند، والقس العودة إلى البيت، أعلن فيه أن دار الأيتام المفقودة للنيران. يقنع انجستراند القس أنه ستكون هناك فضيحة عامة، إلقاء اللوم على القس للسماح بلا مبالاة الشموع صلاة بدء الحريق. أنه يبتز القس في تمويل إنشاء بحار له، إقناع القس أنه سيخصص للإصلاح للبحارة. أنها تترك، والسيدة الفينج أخيرا يروي ريجينا واوزوالد الحقيقة عن والدهم. ريجينا يشعر خدع ويذهب إلى المطالبة بجزء من الميراث لها. اوزوالد هو إعفاء جزئيا ولكن يكشف لوالدته أنه مريض وراء الأمل. أنه يظهر لها بعض حبوب المورفين، ويطلب لها لإدارتها في حالة انتكاس. كما تشرق الشمس، أنه يذوب في كرسيه ويبدأ بكلام غير واضح هراء. السيدة الفينج يبحث يائسا لحبوب منع الحمل، بعد أن فقدت كل أمل في أن ابنها أو أي شخص آخر على ما يبدو.

النتائج (العربية) 2:

جاكوب Engstrand - نجار مع الساق مشوه، تزوج جاكوب جوانا عندما كانت حاملا مع الطفل الكابتن Alving ل. وكانت ابنة ريجينا. في بداية المسرحية، وهو يعمل على اللجوء اليتيم يهدف إلى إحياء ذكرى الكابتن Alving. انه يريد استخدام المال الذي هو إنقاذ لفتح "المؤسسة" للبحارة. عندما يتحدث الى القس MANDERS، ومنهم جاكوب النفاق يحاول دائما لإرضاء، وقال انه يصف إنشاء كمكان لإصلاح البحارة. ولكن عندما وصفه لريجينا، وهذا يبدو وكأنه صالون من الدرجة العالية. وهو مدمن على الكحول. وبعد العشاء، والقس والسيدة Alving مناقشة هذا التطور غريبة. القس يدرك أن أوزوالد غاضب في Engstrand للم يخبره الحقيقة حول ريجينا. Engstrand يدخل ويشير إلى القس انه عقد لقاء صلاة في دار الأيتام. القس يشكك له، وEngstrand يقنعه بأن كان فقط لإنقاذ سمعة جوانا بأنه أبقى الحقيقة منه. Engstrand والقس ترك، والسيدة Alving يذهب إلى التحدث إلى ابنها. أوزوالد والشرب. إنها تريد أن تقول له الحقيقة عن والده. يقول لها عن المرض انه يعاني من. وقال طبيب في باريس تشخيص ذلك بالقول إن خطايا الأب زيارة الابن. يذهب إلى يشكون من البؤس ونفاق القاتمة والنرويج، والمتناقضة مع بهجة الحياة. السيدة Alving على وشك أن أقول له وريجينا الحقيقة، ولكن بعد ذلك لاحظت أن دار الأيتام وقد اشتعلت النار. Engstrand والقس العودة إلى المنزل، معلنا أن دار الأيتام وخسر أمام لهيب. Engstrand يقنع القس أنه سيكون هناك فضيحة العامة، إلقاء اللوم على القس لترك بلا مبالاة الشموع الصلاة تبدأ النار. انه يبتز القس في تمويل إنشاء بحار له، إقناع القس أنه سيخصص لإصلاح البحارة. مغادرتهم، والسيدة Alving يقول أخيرا ريجينا وأوزوالد الحقيقة عن والدهم. ريجينا يشعر خدع ويذهب إلى المطالبة جزءا من الميراث. يخلص أوزوالد جزئيا ولكن يكشف لأمه أنه مريض ما وراء الأمل. وقال انه تبين لها بعض حبوب المورفين وطلب منها أن إدارتها في حالة الانتكاس. كما تشرق الشمس، وقال انه يذوب في كرسيه ويبدأ في كلام غير واضح هراء. السيدة Alving بحث يائس عن حبوب منع الحمل، بعد أن فقدت كل أمل على ما يبدو لابنها أو أي شخص آخر.