Khalid Saleem was born in 1915 and

Khalid Saleem was born in 1915 and his wife Hilah in 1920, both in Al-Ahsa Region
Like his father and grandfather , Khalid worked all his life as a nomadic pastoralist
herding sheep and camels. His wife Hilah worked taking care of the home , her parents , and the children.
In those days , most sons of Bedouin families joined their fathers migrating with
their herds of camels and sheep to new grazing lands and for access to water. Khalid
and Hilah had five sons and three daughters. Some of his sons started working taxi
drivers and builders when there was not much work herding and they were close to
a town. But the youngest son , Hamad , went to live with his aunt and uncle in Hofuf
in 1955 when he was six. There he went to school and eventually to college . He
graduated in 1971 , when he was 22, in Chemistry.
He gave up the Bedouin life , married Nourah in 1974, the daughter of a local
storekeeper and settled in Hofuf not far from his aunt and uncle. Hamad got a job
with Aramco in the drilling section in 1975 and during the week he would live in
Abqaiq, going on his days off to be with the family .Hamad was still working for the
same petrochemical company when , in 2011 , he retired at the age of 62 of course,
he was not as old as his father or grandfather when they retired as they never really
retired at all.
Hamad and Nourah had two sons and one daughter. All of their children went
to school . The eldest son , Fahd , studied communications and went to Riyadh to
get a Master's degree , then settled in Riyadh where he has worked since 1999. Her is now studying a part-time for doctorate.

Only a handful of members of Hamad and Norah's families still follow the
Bedouin lifestyle but the family has not forgotten the ties of the traditional way of life

النتائج (العربية) 1:

خالد سليم ولد في عام 1915 وزوجته هيلة في عام 1920، على حد سواء في منطقة الأحساء مثل والده وجدة، خالد عملت طوال حياته كالرعاة الرحل رعي الأغنام والإبل. وعملت زوجته هيلة العناية بالمنزل، ووالديها، والأطفال. وانضمت معظم أبناء العائلات البدوية في تلك الأيام، إلى الآباء يهاجرون مع قطعانهم من الإبل والأغنام إلى المراعي الجديدة والوصول إلى المياه. خالد وكان هيلة خمسة أبناء وثلاث بنات. وبدأ بعض من أبنائه أجرة العامل السائقين وبناه عندما لم يكن هناك الكثير يعمل في الرعي وأنها كانت قريبة مدينة. ولكن الابن الأصغر، حمد، ذهبت للعيش مع خاله وعمه في الهفوف في عام 1955 عندما كان ستة. هناك ذهب إلى المدرسة، وفي نهاية المطاف إلى الكلية. وأعرب وتخرج في عام 1971، عندما كان 22، في الكيمياء. أنه تخلى عن الحياة البدوية، نوره متزوجة في عام 1974، ابنه محلي أمين مخزن واستقروا في الهفوف ليست بعيدة عن بلده العمة والعم. حمد حصلت على وظيفة مع شركة أرامكو في قسم الحفر في عام 1975، وخلال الأسبوع أنه سوف يعيش ابقيق، ستكون في أيامه مع الأسرة.حمد كان لا يزال يعمل نفس شركة البتروكيماويات عندما، في عام 2011، تقاعد في سن ال 62 بالطبع، أنه لم يكن قديمة كوالدة أو جدة عند تقاعدهم كما أنهم حقاً مطلقا متقاعد على الإطلاق. وكان حمد ونوره ابنان وابنه واحدة. ذهب كل من أطفالهم إلى المدرسة. الابن البكر، فهد بن عبد العزيز، دراسة البلاغات وذهبت إلى الرياض إلى الحصول على درجة الماجستير، ثم استقر في الرياض حيث يعمل منذ عام 1999. لها الآن تدرس دوام جزئي للحصول على الدكتوراه. لا تزال تتبع سوى عدد قليل من أفراد الأسر حمد ونورا نمط الحياة البدوية ولكن الأسرة لم ينس أن علاقات الطريقة التقليدية للحياة

النتائج (العربية) 2:

ولد خالد سليم في عام 1915 وزوجته Hilah في عام 1920، في كل من الأحساء منطقة
مثل والده وجده، وعملت خالد طوال حياته باعتباره البدو الرعاة
رعي الأغنام والإبل. عملت زوجته Hilah رعاية المنزل، والديها، والأطفال.
في تلك الأيام، انضم معظم أبناء العائلات البدوية آبائهم المهاجرة مع
قطعانهم من الإبل والأغنام إلى المراعي الجديدة والحصول على المياه. خالد
كان وHilah خمسة أبناء وثلاث بنات. بدأ بعض من أبنائه العمل سيارة أجرة
السائقين وبناة عندما لم يكن هناك الكثير الرعي العمل وانهما قريبتان من
مدينة. لكن الابن الأصغر، حمد، وذهب للعيش مع عمته وعمه في الهفوف
في عام 1955 عندما كان ستة. هناك ذهب إلى المدرسة، وفي نهاية المطاف إلى الكلية. انه
تخرج في عام 1971، عندما كان 22، في الكيمياء.
وتخلى عن حياة البدو، وتزوج نورة في عام 1974، وهي ابنة المحلي
أمين مخزن واستقر في الهفوف ليست بعيدة عن عمته وعمه. حمد حصلت على وظيفة
مع شركة أرامكو في قسم الحفر في عام 1975 وخلال الأسبوع انه يعيش في
بقيق، والذهاب على أيامه من أن تكون مع العائلة كانت .Hamad لا تزال تعمل ل
شركة البتروكيماويات نفسها عندما، في عام 2011، تقاعد في سن 62 وبطبيعة الحال،
كان لا قديمة قدم والده أو جده عندما تقاعد لأنها أبدا حقا
المتقاعد على الإطلاق.
حمد، وكان نورة ابنان وابنة واحدة. جميع أبنائها ذهب
إلى المدرسة. الابن البكر، فهد، ودرس الاتصالات وذهب إلى الرياض لل
حصول على درجة الماجستير، ثم استقر في الرياض حيث عمل منذ عام 1999. وقالت والآن يدرس بدوام جزئي لشهادة الدكتوراه. سوى عدد قليل من أعضاء حمد والأسر نورا ل لا تزال تتبع نمط الحياة البدوية، لكن الأسرة لم ينس العلاقات من الطريقة التقليدية للحياة