The speaker of this sonnet says he'

The speaker of this sonnet says he's completely bummed and that he's been bawling his eyes out over his pathetic life and all of his misfortune. He says he's all alone and feels alienated and unsuccessful. Heck. Even God is ignoring him and won't return his phone calls.

He says he wishes he was rich and had something to hope for. Also, he totally wishes he was good looking, popular with friends, and talented like some other dudes he knows. But he's not, which is why nothing seems fun anymore—not even the stuff he used to enjoy doing.

Just as our bummed out speaker is thinking about all the stuff he used to really dig, he suddenly remembers a special person in his life and his mood begins to shift in a big, dramatic way. The mere thought of this unnamed mystery person makes our speaker so unbelievably happy and hopeful that he feels like a bird (a "lark," to be exact) that rises up and sings to the heavens.

Finally, our speaker concludes that, hey, life is pretty great after all. Even though this unnamed person isn't exactly around right now, just thinking about his or her "sweet love" makes our speaker feel like the luckiest guy ever—so lucky that he wouldn't trade places with anyone else for all the money and power in the world.

النتائج (العربية) 1:

ويقول رئيس هذه السوناتة أنه هو bummed تماما، وأن كان قد تم الصياح عينية على مدى حياته مثيرة للشفقة، وكل من له مصيبة. ويقول أنه هو كل وحدة ويشعر بالغربة وغير ناجحة. هيك. حتى الله هو تجاهل له، ولن تعود له المكالمات الهاتفية.ويقول أنه يود أن كان غنيا وكان شيئا على الأمل في. أيضا، أنه يود تماما أنه كان حسن المظهر، وشعبية مع الأصدقاء، وموهوب مثل بعض الرجال الآخرين أنه يعرف. لكنه ليس، وهذا هو السبب لا شيء يبدو متعة بعد الآن – ولا حتى الأشياء التي اعتاد أن تتمتع به.مثلما لدينا متكلم بوميد بالتفكير في جميع الأشياء التي اعتاد أن حفر حقاً، يتذكر شخص خاص فجأة في حياته وله مزاج يبدأ في التحول بطريقة كبيرة ومثيرة. مجرد التفكير من هذا الشخص لم يذكر اسمه سر يجعل لدينا متكلم لا يصدق سعيدة ومليئة بالأمل أنه يشعر وكأنه طائر ("قبره،" على وجه الدقة) التي ترتفع وتغنى إلى السماء.وأخيراً، لدينا متكلم يخلص إلى أن، يا، الحياة كبيرة جداً بعد كل شيء. على الرغم من أن هذا الشخص لم يذكر اسمه ليس بالضبط حولها الآن، مجرد التفكير له أو لها "الحب الحلو" يجعل المتكلم أن يشعر وكأنه الرجل الأكثر حظاً من أي وقت مضى – محظوظاً جداً أنه لن التجارة الأماكن مع أي شخص آخر لجميع المال والطاقة في العالم.

النتائج (العربية) 2:

يقول رئيس هذه السوناتة انه bummed تماما وأنه قد تم الصياح عينيه على مدى حياته مثيرة للشفقة وجميع من سوء حظه. يقول انه كل شيء وحده، ويشعر بالغربة وناجحة. تبا. حتى الله تجاهل له ولن يعود مكالمات هاتفه. ويقول انه يتمنى لو كان غنيا، وكان شيئا للأمل. أيضا، وقال انه يرغب تماما كان حسن المظهر، شعبية مع الأصدقاء، وموهوب مثل بعض الرجال الآخرين لأنه يعلم. لكنه لم يكن كذلك، وهذا هو السبب لا شيء يبدو متعة بعد الآن، ولا حتى الاشياء التي استخدمها للاستمتاع به. كما لدينا bummed من المتكلم يفكر في كل الأشياء التي استخدمها لحفر حقا، وقال انه يتذكر فجأة شخص مميز في حياته و يبدأ مزاجه على التحول، بطريقة دراماتيكية كبيرة. مجرد التفكير في هذا الشخص سر لم يكشف عن اسمه يجعل محدثنا سعيدة جدا بشكل لا يصدق والأمل انه يشعر وكأنه طائر (أ "قبرة" على وجه الدقة) أن يقوم وتغني إلى السماء. وأخيرا، يخلص محدثنا أن، مهلا، الحياة هي كبيرة جدا بعد كل شيء. على الرغم من أن هذا الشخص لم يكشف عن اسمه ليست بالضبط حول الحق الآن، مجرد التفكير له أو لها "الحب الحلو" يجعل محدثنا يشعر وكأنه أسعد الرجل دائما ما محظوظ انه لن التجارة الأماكن مع أي شخص آخر لكل المال و قوة في العالم.

النتائج (العربية) 3:

رئيس هذه السوناته يقول انه متضايق تماما وأن كان صراخا عينيه على الحياة مثير للشفقة و كل له مصيبته.يقول انه كل وحده و يشعر بالغربة وغير ناجحة.هيك.حتى الله تجاهل له و لن تعود له مكالمات

يقول إنه يتمني لو كان غني و ما أمل.أيضا، وهو بالتأكيد كان يتمنّى ان تبحث جيدا، شعبية مع الأصدقاء،مواهب مثل بعض الرجال انه يعرف.لكنه ليس هو الذي لا يبدو متعة بعد الآن ولا حتى الأشياء التي كان يتمتع به

مجرد تطفل المتحدث هو التفكير في جميع الأشياء لقد كان حقا حفر، وفجأة يتذكر شخص مميز في حياته ويبدأ مزاجه تحول كبير في طريقة درامية.مجرد التفكير في هذا الشخص اسمه سر يجعل محدثنا فاتنة جدا سعيد و متفائل انه يشعر مثل الطيور "القبرة" بالضبط) الذي يرتفع للأعلى و يغني في السماء

وأخيرا، ويختم محدثنا أنه هاي هي الحياة جميلة جدا بعد كل شيء.حتى وإن كان هذا الشخص مجهول الهوية ليست هنا الآن،مجرد التفكير في له أو لها "يبرق" يجعل محدثنا أشعر بأن الرجل الأكثر حظاً من أي وقت مضى محظوظين انه لن الأماكن التجارية مع أي شخص آخر للحصول على كل المال والسلطة في العالم.