To humiliate the Palestinian people

To humiliate the Palestinian people, Ariel Sharon disregarded international appeals to lift his month-long siege on Arafat in his office in Ramallah. The European Union, the Vatican, six Christian denominations represented in the Holy Land, and even Israeli commentators criticized the decision, which the lie to Israel claim that it protects religious freedom guarantees free access to holy sites. Worse Sharon's practices, though, the world's opprobrious acceptance of is Sharon's measures against the Palestinian leader and Israel's collective punishment of over three million Palestinians. The US, always ready to criticize Arafat for failing to protect Israel's security, willingly consents to Israel's continued abuse of the Palestinian people.

النتائج (العربية) 1:

إذلال الشعب الفلسطيني، "أرييل شارون" تجاهل النداءات الدولية برفع حصار دام شهرا له على عرفات في مكتبة في رام الله. وانتقد الاتحاد الأوروبي، والفاتيكان، الطوائف المسيحية الستة الممثلة في الأراضي المقدسة، والمعلقين الإسرائيليين حتى القرار الذي يكذب ادعاء إسرائيل أنها تحمي الحرية الدينية وتضمن حرية الوصول إلى الأماكن المقدسة. والأسوأ هو ممارسات شارون، على الرغم من قبول أوبروبريوس في العالم تدابير شارون ضد عرفات وإسرائيل عقابا جماعياً للفلسطينيين ما يزيد على 3 مليون. الولايات المتحدة، على استعداد دائماً انتقاد عرفات لفشله في حماية أمن إسرائيل، يوافق عن طيب خاطر لتعاطي إسرائيل المتواصل للشعب الفلسطيني.

النتائج (العربية) 2:

لإذلال الشعب الفلسطيني، تجاهل ارييل شارون النداءات الدولية لرفع حصاره لمدة شهر على عرفات في مكتبه في رام الله. الاتحاد الأوروبي، والفاتيكان، انتقد ستة الطوائف المسيحية الممثلة في الأرض المقدسة، وحتى المعلقين الاسرائيليين ان القرار الذي الكذبة إلى إسرائيل يدعي أنه يحمي ضمانات الحرية الدينية حرية الوصول إلى الأماكن المقدسة. ممارسات أسوأ شارون، على الرغم من قبول جدير بالإزدراء في العالم من هو اجراءات شارون ضد الزعيم الفلسطيني ومعاقبة إسرائيل جماعية لأكثر من ثلاثة ملايين فلسطيني. الولايات المتحدة، دائما على استعداد لانتقاد عرفات لفشلها في حماية أمن إسرائيل، عن طيب خاطر يوافق على الاعتداء الإسرائيلي المتواصل للشعب الفلسطيني.

النتائج (العربية) 3:

إذلال الشعب الفلسطيني، ارييل شارون تجاهل النداءات الدولية لرفع شهره حصار طويل على عرفات في مكتبه في رام الله.الاتحاد الأوروبي، الفاتيكان، ستة يمثل الطوائف المسيحية في الأراضي المقدسة، و حتى المعلقين الإسرائيليين انتقدوا القرار الذي كذب إسرائيل تدعي أنها تحمي الحرية الدينية حرية الوصول إلى الأماكن المقدسة.أسوأ ممارسات شارون، على الرغم من العالم مخزي بقبول شارون تدابير ضد الزعيم الفلسطيني إسرائيل العقاب الجماعي من خلال ثلاثة ملايين فلسطيني.الولايات المتحدة مستعدة دائما انتقاد عرفات لفشله في حماية أمن إسرائيل، يقبل راضياً على استمرار إسرائيل في الاعتداء على الشعب الفلسطيني.