While he never specifically states

While he never specifically states that ugliness has any redeeming
value, his critique of the current state of man provides an example of
potentially redeeming qualities in inherent in ugliness. In contrast to
Verbrecher, in which Schiller actively combats the prejudice against
ugliness, his Asthetische Erziehung constitutes a departure from this
idea. Schiller assigns a specific moral function to beauty. He discusses
how barbaric man focuses on the current tastes. The concept of beauty
has more to do with agitation and excitement than any sort of categorical
derivation of beauty. This schism allows for a redeeming dimension of
ugliness. "Schon heiSt ihm in dieser Epoche bloss, was ihn aufregt, was
ihm Stoff gibt—aber aufregt zu einem Widerstand, aber Stoff gibt fur ein
mogliches Bilden, denn sonst wiirde es selbst ihm nicht das Schone sein"
(Schiller 1982). By emphasizing the changing tastes of man, Schiller
notes that the concept of beauty is also constantly changing. He
emphasizes man's fascination with the grotesque, and by presenting an
ugly robber, he appeals to man's barbaric tastes.22
Conclusion
The judgment cast upon Christian is based solely on aesthetic
standards. In the eyes of society, his physical imperfection is thought
indicative of inner corruption. It becomes the impetus for his descent
into crime. The concept of prejudice represents a subjective judgment
and as such cannot represent the true nature of the beings' inner self. As
22 "Er [barbaric man] bildet groteske Gestalten, liebt rache Ubergange, ttppige Formen, grille Kontraste,
scheiende Lichter, einen pathetischen Gesang." (Schiller 1982)
111

النتائج (العربية) 1:

بينما يقول ابدأ على وجه التحديد أن القبح، أي التعويضالقيمة، توفر له نقد للحالة الراهنة للرجل مثالاحتمال استبدال الصفات في المتأصلة في القبح. وعلى نقيضفيربريتشير، التي تكافح شيلر بنشاط التحيز ضدالقبح، ارزيهونج أسثيتيشي له يشكل خروجاً عن هذاالفكرة. يعين شيلر وظيفة أخلاقية محددة للجمال. وهو يناقشكيف الرجل الوحشي يركز على اﻷذواق الحالية. مفهوم الجمالله علاقة بالتحريض والإثارة من أي نوع من القاطعاشتقاق جمال. ويتيح هذا الانشقاق بعدا التعويض منالقبح. "شون سرقة ihm في ديسير لوس ابوتشي، كان أوفريجت إيهن، وكانihm ستوف gibt – عبير أوفريجت زو اينم ويديرستاند، عين الفراء gibt ستوف أبيرموجليتشيس بيلدين، سونست دين فيردي سيلبست es ihm das nicht ساين شون "(شيلر عام 1982). بالتأكيد على اﻷذواق المتغيرة للرجل، شيلرويلاحظ أن مفهوم الجمال يتغير أيضا باستمرار. وأعربتؤكد سحر الرجل مع بشع، وعرضالسارق القبيح، وهو يناشد البربري tastes.22 الرجلالاستنتاجالحكم الذي يلقي عليها المسيحية يستند فقط إلى الجماليةالمعايير. في نظر المجتمع، يعتقد أن العيب البدنيجدول إرشادي للفساد الداخلي. يصبح قوة دافعة لأصل لهفي الجريمة. ويمثل مفهوم الإخلال حكم ذاتيوعلى هذا النحو لا يمكن أن تمثل الطبيعة الحقيقية للذات الداخلية للبشر. مثل22 "Er [البربري رجل] بيلديت جروتيسكي جيستالتين، ليبت راك أوبيرجانجي، تبيجي الرجل، مصبغة كونتراستي،شييندي ليتشتير، باثيتيشين العينين جيسانج. " (شيلر عام 1982)111

النتائج (العربية) 2:

بينما يصرح أبدا على وجه التحديد أن القبح لديه أي التعويض
قيمة، نقده للحالة الراهنة للإنسان مثالا من
الصفات يحتمل التعويض في المتأصلة في القبح. وعلى النقيض من
Verbrecher، التي شيلر تكافح بنشاط التحيز ضد
القبح، له Asthetische Erziehung يشكل خروجا عن هذه
الفكرة. شيلر يعين وظيفة أخلاقية معينة إلى الجمال. ويناقش
كيف رجل همجي يركز على الأذواق الحالية. مفهوم الجمال
له علاقة مع الإثارة والتشويق من أي نوع من القاطع
الاشتقاق من الجمال. هذا الانقسام يسمح لالبعد الخلاصي من
القبح. "كان شون سرقة IHM في dieser Epoche بلوس، aufregt ihn، كان
IHM STOFF gibt-عابر aufregt زو einem Widerstand، عابر STOFF gibt عين الفراء
mogliches Bilden، denn sonst wiirde وفاق selbst IHM NICHT داس SCHÖNE سين"
(شيلر 1982). من خلال التأكيد على الأذواق المتغيرة للرجل، شيلر
يلاحظ أن مفهوم الجمال كما تتغير باستمرار. وقال انه
يؤكد سحر الرجل مع بشع، وخلال تقديم
السارق القبيح، وهو يناشد الرجل البربري tastes.22
الاستنتاج
يستند يلقي الحكم على المسيحيين فقط على جمالية
المعايير. في عيون المجتمع، ويعتقد أن له النقص المادي
يدل على الفساد الداخلي. يصبح قوة دافعة للأصل له
في الجريمة. مفهوم الإخلال يمثل حكم ذاتي
وعلى هذا النحو لا يمكن أن تمثل الطبيعة الحقيقية للداخل النفس الكائنات. كما
22 "عير [الرجل البربري] bildet groteske Gestalten، liebt rache Ubergange، ttppige FORMEN، مصبغة Kontraste،
scheiende يشتر، pathetischen einen جيسانج". (شيلر 1982)
111

النتائج (العربية) 3:

في حين انه لم ينص تحديدا على أن القبح أي التعويضقيمة انتقاده للوضع الحالي الرجل مثالاقد تكون الصفات المعوضه في المتأصلة في القبح.في المقابلفربرتشر فيها شيلر تكافح بنشاط التحيز ضدالقبح، فإن asthetische erziehung يشكل خروجا عن هذافكرة.شيلر يسند مهمة أخلاقية محددة للجمال.انه يناقشكيف الهمجية الرجل يركز على الأذواق الحالية.مفهوم الجماللديها المزيد لتفعله مع الإثارة والتشويق من أي نوع القاطعالاشتقاق من الجمال.يسمح هذا الانشقاق عن التعويض بعدالقبح ".شون هيست اهم في ديس عصر بلاس، ihn aufregt وكانتايهم استاف gibt عابر aufregt zu einem widerstand، عابر استاف gibt فرو عينmogliches bilden، denn sonst wiirde اس selbst اهم داس نيشت schone حسين "(شيلر عام 1982).بالتأكيد تغير طعمه الرجل شيلريلاحظ أن مفهوم الجمال هي أيضا تتغير باستمرار.هووتؤكد سحر مع الرجل بشع، وعن طريق تقديمقبيح السارق، وهو نداء الى الرجل tastes.22 الهمجيةالختاميلقي الحكم على مسيحي يقوم فقط على جماليةالمعايير.في أعين المجتمع، حالته المادية النقص هو الفكريدل على الفساد الداخلي.يصبح الحافز على أصل لهفي الجريمة.مفهوم التعصب يمثل حكم ذاتيوعلى هذا النحو لا يمكن أن تمثل بشكل صحيح طبيعة البشر "داخل النفس.كما22 "إيه الرجل [همجية] bildet groteske gestalten، ليبت rache ubergange، ttppige formen kontraste مصبغة،scheiende ليشتر، اينن pathetischen جيسانج. "(شيلر عام 1982)111