These confrontations resulted in th

These confrontations resulted in thousands of casualties and tens of thousands of displaced civilians. From mid-2009 until the ceasefire in February 2010, over 300,000 people were internally displaced, most of whom remained in protracted displacement at the end of 2011.12 Yemen’s central authority expanded its political and military confrontations with the Houthi movement to the ideological sphere. Many Zaydi theological schools were shut down, a number of Zaydi mosques were confiscated, and Zaydi religious preachers were replaced by imported Egyptian preachers to lead Friday sermons in Zaydi mosques in the capital city.

النتائج (العربية) 1:

هذه المواجهات أدت إلى سقوط آلاف من الضحايا وعشرات آلاف مدنيين النازحين. من منتصف عام 2009 حتى وقف إطلاق النار في شباط/فبراير 2010، أكثر من 300 ألف شخص وشرد داخليا، وسعت معظم الذين بقوا في التشرد المطول في نهاية السلطة المركزية في اليمن 2011.12 في المواجهات السياسية والعسكرية مع حركة الحوثيين في المجال الإيديولوجي. أغلقت العديد من المدارس اللاهوتية الزيدي وتم مصادرة عدد من المساجد الزيدي الزيدي الدينيين الوعاظ استعيض عن الوعاظ المصرية المستوردة لقيادة خطب الجمعة في المساجد الزيدي في المدينة العاصمة.

النتائج (العربية) 2:

وأسفرت هذه المواجهات عن إصابة آلاف وعشرات الآلاف من المدنيين النازحين. من منتصف 2009 وحتى وقف إطلاق النار في فبراير 2010، نزح أكثر من 300،000 نازح، معظمهم بقوا في التهجير الذي طال أمده في نهاية السلطة المركزية 2011.12 اليمن توسعت المواجهات السياسية والعسكرية مع حركة الحوثيين إلى المجال الأيديولوجي. وأغلقت العديد من المدارس اللاهوتية الزيدية إلى أسفل، وتمت مصادرة عدد من المساجد الزيدية، واستعيض عن الزيدية الدعاة الدينيين من الدعاة المصريين المستوردة لقيادة خطب الجمعة في المساجد الزيدية في العاصمة.

النتائج (العربية) 3:

وأسفرت هذه المواجهات عن آلاف القتلى وعشرات الآلاف من المدنيين المشردين.من منتصف 2009 حتى وقف إطلاق النار في شباط / فبراير عام 2010، أكثر من 300 ألف شخص مشردين داخليا، معظمهم بقي في التشرد الممتد في نهاية 2011.12 السلطة المركزية في اليمن توسع المواجهات السياسية والعسكرية مع الحركة الحوثية في المجال العقائدي.العديد من المدارس اللاهوتية الزيدية كما تم إغلاق عدد من المساجد الزيدية تمت مصادرتها، استعيض عن الزيدية الوعاظ الدينيين المستوردة الدعاة المصريين أن يؤدي خطب الجمعة في المساجد الزيدية في العاصمة.