As she laughed I was aware of becom

As she laughed I was aware of becoming involved in her laughter and being part of it, until her teeth
were only accidental stars with a talent for squad-drill. I was drawn in by short gasps, inhaled at
each momentary recovery, lost finally in the dark caverns of her throat, bruised by the ripple of
unseen muscles. An elderly waiter with trembling hands was hurriedly spreading a pink and white
checked cloth over the rusty green iron table, saying: “If the lady and gentleman wish to take their
tea in the garden, if the lady and gentleman wish to take their tea in the garden...” I decided that if
the shaking of her breasts could be stopped, some of the fragments of the afternoon might be
collected, and I concentrated my attention with careful subtlety to this end.

النتائج (العربية) 2:

كما ضحكت كنت على بينة من التورط في الضحك لها وانه جزء منه، حتى أسنانها
كانت نجوم فقط عرضي مع موهبة لفرقة الحفر. ولفت لي من قبل في صيحات قصيرة، تنفسه في
كل لحظة انتعاش، فقدت أخيرا في الكهوف المظلمة من حلقها، رضوض من قبل تموج
العضلات الغيب. نادل كبار السن مع أيدي يرتجف ينتشر على عجل وردي وأبيض
التحقق من القماش فوق الطاولة الحديد الأخضر صدئ، قائلا: "إذا كانت سيدة ورغبة شهم لاتخاذ بهم
الشاي في الحديقة، إذا كانت سيدة ورغبة شهم لاتخاذ الشاي في الحديقة ... "قررت أنه إذا
يمكن أن يتوقف اهتزاز ثدييها، وبعض من أجزاء من فترة ما بعد الظهر قد
تم جمعها، وأنا ركزت انتباهي مع دقة متأنية لهذه الغاية.

النتائج (العربية) 3:

كما ضحكت كنت على بينة من التورط في لها راح يكون جزء منه، حتى أسنانهاهي مجرد عارض نجوم يتمتعون بموهبة فرقة الحفر.كنت في وضع من صيحات قصيرة أو الاستنشاق فيكل لحظة استرداد فقدت اخيرا في الكهوف المظلمة من حنجرتها المجروح من تموجالغيب في العضلات.مسن النادل مع ارتعاش اليدين كان بعجالة نشر الوردي والأبيضفحص القماش على طاولة حديد صدئ الأخضر قائلا: "إذا كان الرجل سيدة ترغب في أن تتخذالشاي في الحديقة، إذا كانت سيدة و رجل محترم أتمنى أن تأخذ الشاي في الحديقة... "لقد قررت أنه إذاتهز صدرها يمكن وقفها، بعض أجزاء من فترة ما بعد الظهر قد تكونجمعها، و لقد ركزت انتباهي مع الحرص على دقة هذه الغاية.