Templo positivista, Porto AlegreIt

Templo positivista, Porto Alegre
It wasn’t – at least not in France or England. An intriguing twist of the plot is that all aspects of Comte’s Positive philosophy, and particularly the political and religious aspects, were much more successful in the colonies than in Europe. It spread among the educated middle-classes of India and Bengal, seeing in it a programme for attaining the same august level of development as the European states had achieved. In Brazil Comtean Positivism even became the leading ideology and philosophy of the republican revolution (read: coup) of 1889 (the national motto, Ordem e Progresso, builds on his ideas). The Religion of Humanity even became something of a state religion, and there are still active temples left in Brazil to this day.

All in all, however, Comte’s Religion of Humanity failed. It nevertheless occupies a fascinating position in the history of “irreligious religious movements”, organized secularism, freethinking, agnostic, atheist and humanist groups.

References:

Campbell, Colin. 1971. Towards a Sociology of Irreligion. London: Macmillan

Olson, Richard G. 2008. Science and Scientism in Nineteenth-Century Europe. Chicago: University of Illinois Press.

Wright, T. R. The Religion of Humanity: The Impact of Comtean Positivism in Victorian Britain. Cambridge: Cambridge University Press.

(Further references can be found in the above works.)

النتائج (العربية) 1:

بوسيتيفيستا Templo، بورتو أليغريلم يكن-على الأقل ليس في فرنسا أو في إنكلترا. لفتة مثيرة للاهتمام من هذه المؤامرة أن جميع جوانب فلسفة كونت بإيجابية، ولا سيما في الجوانب السياسية والدينية، كانت أكثر نجاحا بكثير في المستعمرات من أوروبا. أنه ينتشر بين الطبقات الوسطى المتعلمة من الهند والبنغال، نرى في ذلك برنامجا لتحقيق نفس مستوى آب التنمية كما حققت الدول الأوروبية. في "البرازيل كومتين الوضعية" حتى أصبح رائد أيديولوجية وفلسفة الثورة الجمهوري (قراءة: الانقلاب) لعام 1889 (شعار الوطنية، اوردم ه بروجرسو، يبني على أفكاره). الدين للبشرية حتى أصبح شيئا من دين للدولة، وهناك لا تزال نشطة المعابد اليسار في البرازيل إلى هذا اليوم.جميع في كل شيء، ومع ذلك، فشل "الدين للبشرية" التي كونت. ومع ذلك تحتل مكانة رائعة في التاريخ "الحركات الدينية الالحادية"، المنظمة العلمانية، وحرية الفكر، وجماعات الملحد والملحدين والإنسانية.المراجع:كامبل، كولين. 1971-نحو سوسيولوجيا لادينية. لندن: ماكميلانأولسون، ريتشارد ج. 2008. العلم والعلمية في أوروبا في القرن التاسع عشر. شيكاغو: مطبعة جامعة إلينوي.رأيت، ر. ت. دين الإنسانية: تأثير الوضعية كومتين في بريطانيا الفيكتورية. كامبريدج: مطبعة جامعة كامبريدج.(يمكن الاطلاع على مراجع أخرى في الأعمال المذكورة أعلاه).

النتائج (العربية) 3:

تيمبلو positivista بورتو أليغريلم يكن – على الأقل ليس في فرنسا أو إنجلترا.تويست مثيرة للاهتمام من هذه المؤامرة هو أن جميع جوانب وكونت فلسفة إيجابية، ولا سيما الجوانب السياسية والدينية، كانت أكثر نجاحا في المستعمرات مما كانت عليه في أوروبا.لقد إنتشر بين الطبقات الوسطى المتعلمة من الهند والبنغال، ترى فيه برنامج من أجل بلوغ نفس المستوى أغسطس التنمية الأوروبية وقد حققت الدول.حتى في البرازيل الواقعية Comtean واصبح عقيدة و فلسفة الثورة الجمهورية (اقرأ: انقلاب) 1889 (الوطني شعار Ordem هـ progresso يستند إلى أفكاره).دين الإنسانية حتى أصبح شيئا من دين الدولة، وهناك لا تزال نشطة المعابد المتروكة في البرازيل حتى يومنا هذا.جميع في كل شيء، ومع ذلك، فشل كونت دين الإنسانية.إلا أنها تحتل مكانة رائعة في تاريخ الحركات الدينية الإلحادية، العلمانية المنظمة، تفكير حر، الملحد ملحد و الجماعات الإنسانية.المراجع:كولين كامبل.عام 1971.نحو a علم إجتماع Irreligion.London: Macmillanريتشارد جي أولسون عام 2008.عِلْمَانية والعلوم في أوروبا في القرن التاسع عشر.شيكاغو: مطبعة جامعة إلينوي.رايت, T. R. دين الإنسانية: تأثير الواقعية Comtean في بريطانيا الفيكتورية.Cambridge: Cambridge University Press.(ويمكن الاطلاع على مزيد من المراجع في الأعمال المذكورة أعلاه.