History of Prophet's MosqueThe orig

History of Prophet's Mosque

The original Prophet's Mosque was built by the Prophet himself, next to the house where he settled after his Hijrah (emigration) to Medina in 622 AD. It was an open-air building with a raised platform for the reading of the Qur'an.

A square enclosure of 30x35 meters, the mosque was built with palm trunks and mud walls and accessed through three doors: Bab Rahmah to the south, Bab Jibril to the west and Bab al-Nisa' to the east. The basic plan of the building has since been adopted in the building of other mosques throughout the world.

Inside, the Prophet created a shaded area to the south called the suffrah and aligned the prayer space facing north towards Jerusalem. When the qibla (prayer direction) was changed to Mecca, the mosque was re-oriented to the south. The mosque also served as a community center, a court, and a religious school. Seven years later (629 AD/7 AH), the mosque was doubled in size to accommodate the increasing number of Muslims.

Subsequent Islamic rulers continued to enlarge and embellish the Prophet's Mosque over the centuries. In 707, Umayyad Caliph al-Walid (705-715) tore down the old structure and built a larger one in its place, incorporating the house and tomb of the Prophet.

This mosque was 84 by 100 meters in size, with stone foundations and a teak roof supported on stone columns. The mosque walls were decorated with mosaics by Coptic and Greek craftsmen, similar to those seen in the Umayyad mosque in Damascus and the Dome of the Rock in Jerusalem (built by the same caliph). The courtyard was surrounded by a gallery on four sides, with four minarets on its corners. A mihrab topped by a small dome was built on the qibla wall.

Abbasid Caliph al-Mahdi (775-785) destroyed the northern section of al-Walid's mosque between 778 and 781 to enlarge it further. He also added 20 doors to the mosque: eight on each of the east and west walls, and four on the north wall.

During the reign of the Mamluk Sultan Qala'un, a dome was erected above the house and tomb of the Prophet and an ablution fountain was built outside of Bab al-Salam. Sultan Nasir bin Muhammad bin Qala'un rebuilt the fourth minaret that had been destroyed earlier. After a lightning strike destroyed much of the mosque in 1481, Sultan Qaytbay rebuilt the east, west and qibla walls.

The Ottoman sultans who controlled Medina from 1517 until World War I also made their mark. Sultan Suleyman I (1520-1566) rebuilt the western and eastern walls of the mosque and built the northeastern minaret known as al-Suleymaniyya. He added a new mihrab (al-Ahnaf) next to the Prophet's mihrab (al-Shafi'iyyah) and placed a new dome covered in lead sheets and painted green above the Prophet's house and tomb.

النتائج (العربية) 1:

تاريخ المسجد النبويبني المسجد النبوي الأصلي بالنبي نفسه، إلى جانب مجلس النواب حيث استقر بعد له الهجرة (الهجرة) إلى المدينة المنورة في 622 الإعلانية. أنه مبنى في الهواء الطلق مع منصة مرتفعة لقراءة القرآن.العلبة مربعة 30 × 35 مترا، بنيت المسجد مع جذوع النخيل والطين الجدران والوصول إليها من خلال ثلاثة أبواب: باب الرحمة إلى الجنوب، وباب جبريل إلى الغرب وباب سورة ' إلى الشرق. منذ ذلك الحين اعتمدت الخطة الأساسية للمبنى في بناء مساجد أخرى في جميع أنحاء العالم.في الداخل، إنشاء منطقة مظللة في الجنوب دعا صفرة النبي والانحياز الفضاء الصلاة التي تواجه الشمال باتجاه القدس. عندما تم تغيير القبلة (اتجاه الصلاة) إلى مكة المكرمة، والمسجد كان إعادة التوجه إلى الجنوب. المسجد أيضا بمثابة مركز المجتمع ومحكمة، ومدرسة دينية. وبعد سبع سنوات (629 "آه" م/7)، المسجد قد تضاعف في الحجم لاستيعاب العدد المتزايد من المسلمين.وواصل الحكام الإسلامية اللاحقة تكبير وتجميل المسجد النبوي على مر القرون. في 707، "الخليفة الأموي" الوليد (705-715) هدموا الهيكل القديم وبني أكبر واحد في مكانها، تدمج البيت وقبر النبي.وكان هذا المسجد 84 من 100 متر في الحجم، مع الأسس الحجرية وسقف خشب ساج معتمدة على أعمدة حجرية. زينت جدران المسجد بالفسيفساء باليونانية والقبطية الحرفيين، مماثلة لتلك التي ظهرت في المسجد الأموي في دمشق وقبة الصخرة في القدس (بناها الخليفة نفسه). الفناء محاط معرض في الجوانب الأربعة، مع أربعة مآذن في أركانه. بني المحراب رأسها قبة صغيرة على جدار القبلة.الخليفة العباسي المهدي (775-785) دمر الجزء الشمالي من المسجد للوليد بين 778 و 781 لتكبيره كذلك. وأضاف أيضا 20 أبواب المسجد: ثمانية في كل من الشرق والغرب الجدران، وأربعة في الجدار الشمالي.في عهد "قالأون سلطان المماليك"، شيد قبة فوق البيت وقبر النبي وبني نافورة الوضوء خارج باب السلام. سلطان بن ناصر بن محمد قالأون إعادة بناء المئذنة الرابعة التي تم تدميرها في وقت سابق. بعد ضربة البرق دمرت الكثير من المسجد في 1481، "السلطان قايتباي" بناء جدران الشرق والغرب والقبلة.السلاطين العثمانيين الذين كانوا يسيطرون على المدينة المنورة من 1517 حتى الحرب العالمية الأولى أيضا بصماتها. السلطان سليمان الأول (1520-1566) أعيد بناء الجدران الغربية والشرقية للمسجد، وبنيت مئذنة الشمالي الشرقي المعروف باسم أبو-[سولمنيا]. إضافة المحراب جديد (al-الأحنف) بجوار المحراب النبوي (al-Shafi'iyyah)، ووضعت قبة جديدة تغطي بألواح الرصاص واللون الأخضر أعلاه البيت وقبر النبي محمد.

النتائج (العربية) 2:

تاريخ المسجد النبوي وقد بني المسجد النبوي الأصلي من قبل النبي نفسه، القادم إلى البيت حيث استقر بعد أن الهجرة (هجرة) إلى المدينة المنورة عام 622 م. . كان مبنى الهواء الطلق مع منصة مرتفعة لقراءة القرآن A الضميمة مربع من 30x35 متر، وقد بني المسجد مع جذوع النخيل والجدران الطينية والوصول إليها من خلال ثلاثة أبواب: باب الرحمة إلى الجنوب، باب جبريل إلى الغرب وباب سورة النساء 'إلى الشرق. ومنذ ذلك الحين تم اعتماد الخطة الأساسية للبناء في بناء المساجد الأخرى في جميع أنحاء العالم. في الداخل، وخلق النبي منطقة مظللة إلى الجنوب يسمى suffrah ومحاذاة الفضاء الصلاة تواجه الشمال باتجاه القدس. عندما تم تغيير القبلة (اتجاه الصلاة) إلى مكة المكرمة، وأعيد المنحى المسجد في الجنوب. خدم المسجد أيضا كمركز اجتماعي، محكمة، ومدرسة دينية. بعد سبع سنوات (629 AD / 7 ه)، وقد تضاعف المسجد في الحجم لاستيعاب العدد المتزايد من المسلمين. استمر الحكام المسلمين اللاحقة للتكبير وتجميل المسجد النبوي على مر القرون. في 707، الخليفة الأموي الوليد (705-715) هدموا الهيكل القديم وبناء أكبر واحد في مكانه، والذي يتضمن منزل وقبر النبي. وكان هذا المسجد 84 بواسطة 100 متر في الحجم، مع المؤسسات والحجر سقف من خشب الساج معتمدة على أعمدة حجرية. وقد زينت جدران المسجد مع الفسيفساء من قبل الحرفيين القبطي واليوناني، على غرار تلك التي ظهرت في المسجد الأموي في دمشق وقبة الصخرة في القدس (التي بناها الخليفة نفسه). كان يحيط الفناء من قبل المعرض على أربعة جوانب، مع أربع مآذن في أركانها. تم بناء المحراب تعلوها قبة صغيرة على جدار القبلة. دمرت الخليفة العباسي المهدي (775-785) في القسم الشمالي من مسجد الوليد بين 778 و 781 للتكبير أكثر من ذلك. كما أضاف 20 الأبواب إلى المسجد: ثمانية في كل من الجدارين الشرقي والغربي، وأربعة على الجدار الشمالي في عهد السلطان المملوكي قلاوون، شيد قبة فوق منزل وقبر النبي و بنيت نافورة الوضوء خارج باب السلام. سلطان ناصر بن محمد بن قلاوون بناء المئذنة الرابعة التي دمرت في وقت سابق. بعد أن دمر صاعقة الكثير من المسجد في 1481، وإعادة بنائها السلطان قايتباي في الشرق والغرب والقبلة الجدران. السلاطين العثمانية سيطر المدينة المنورة من 1517 حتى الحرب العالمية الأولى أيضا بصماتها. السلطان سليمان الأول (1520-1566) بناء الجدران الغربية والشرقية من المسجد وبنيت المئذنة الشمالية الشرقية المعروفة باسم آل Suleymaniyya. وأضاف محراب جديد (الأحنف) بجانب المحراب النبوي (سورة Shafi'iyyah) وضعت قبة جديدة مغطاة بأغطية الرصاص ورسمت الخضراء فوق بيت النبي وقبر.

النتائج (العربية) 3:

تاريخ المسجد النبوي الشريف

صليت بالمسجد النبوي بناه الرسول نفسه بجانب البيت الذي كان يسوي له بعد الهجرة (الهجرة) في المدينة المنورة عام 622 للميلاد كان المبنى مفتوح مع رفع منهاج قراءة القرآن

مربع الضميمة 30x35 متر، تم بناء مسجد مع جذوع النخل الجدران الطينية و الوصول اليها عن طريق ثلاثة أبواب:باب رحمة الغرب إلى الجنوب، وباب جبريل وباب سورة النساء إلى الشرق.الخطة الأساسية المبنى منذ اعتمدت في بناء مساجد أخرى في جميع أنحاء العالم

داخل النبي خلق المنطقة المظللة إلى الجنوب تسمى صفرة و الانحياز الصلاة الفضاء باتجاه الشمال نحو القدس.عندما تم تغيير اتجاه القبلة (الدعاء) إلى مكة،المسجد تم إعادة توجيهه إلى الجنوب.المسجد أيضا بمثابة مركز الجماعة، وهي محكمة، و مدرسة دينية.بعد سبع سنوات (629 م / 7 هـ)، وكان المسجد تضاعف في الحجم لاستيعاب العدد المتزايد من المسلمين

بعد الحكام الإسلامية تابع لتكبير و تزيين المسجد النبوي على مر القرون.في 707