Fact Sheet: Youth ParticipationPart

Fact Sheet: Youth Participation
Participation is a fundamental right. It is one of the guiding principles of the Universal Declaration of Human Rights that has been reiterated in many other Conventions and Declarations. Through active participation, young people are empowered to play a vital role in their own development as well as in that of their communities, helping them to learn vital life-skills, develop knowledge on human rights and citizenship and to promote positive civic action. To participate effectively, young people must be given the proper tools, such as education about and access to their civil rights.
United Nations and Youth The UN has long recognized that young people are a major human resource for development and key agents for social change, economic growth and technological innovation. Participation in decision-making is a key priority area of the UN agenda on youth.
In 1995, on the tenth anniversary of International Youth Year, the United Nations strengthened its commitment to young people by adopting the World Programme of Action for Youth (WPAY), an international strategy to more effectively address their problems and increase opportunities for participation in society.
The WPAY, covering fifteen priority areas, looks in-depth at the nature of the challenges facing youth and presents a blueprint for action. Since its adoption, the World Programme of Action has guided the formulation of national youth policies in many countries.
The international community has reaffirmed its commitment to youth participation through UN General Assembly resolution 58/133, which reiterates the “importance of the full and effective participation of youth and youth organizations at the local, national, regional and international levels in promoting and implementing the World Programme of Action and in evaluating the progress achieved and the obstacles encountered in its implementation”.
Subsequent resolutions have also dealt with policies and programmes involving youth as well as promoting youth participation in social and economic development.
zz In 1995, the World Programme of Action for Youth (WPAY) was adopted to address the challenges facing youth into the next millennium. zz In 2003, the General Assembly reaffirmed its commitment to youth by adopting resolution 58/133, reiterating the importance of youth participation at all levels. zz In 2009, through resolution 64/134, the General Assembly proclaimed the International Year of Youth: Dialogue and Mutual Understanding.

النتائج (العربية) 1:

صحيفة وقائع: مشاركة الشبابالمشاركة حق أساسي. أنها واحدة من المبادئ التوجيهية للإعلان العالمي لحقوق الإنسان التي أكدت من جديد في العديد من الاتفاقيات الأخرى والإعلانات. من خلال المشاركة النشطة، يتم تمكين الشباب لتلعب دوراً حيويا في التنمية الخاصة بهم وكذلك كما هو الحال في مجتمعاتهم، مما يساعدهم على تعلم مهارات الحياة الحيوية، من تطوير المعارف المتعلقة بحقوق الإنسان والمواطنة وتعزيز العمل المدني الإيجابية. للمشاركة على نحو فعال، يجب إعطاء الشباب الأدوات المناسبة، مثل التوعية والحصول على حقوقهم المدنية. الأمم المتحدة والشباب الأمم المتحدة اعترفت منذ فترة طويلة أن الشباب هم موردا بشرياً رئيسيا للتنمية وعناصر فاعلة رئيسية للتغيير الاجتماعي، والنمو الاقتصادي والابتكار التكنولوجي. المشاركة في عملية صنع القرار مجالاً ذا أولوية رئيسية في جدول أعمال الأمم المتحدة المتعلقة بالشباب.في عام 1995، بشأن الذكرى السنوية العاشرة "السنة الدولية للشباب"، عززت الأمم المتحدة التزامها بالشباب باعتماد "برنامج العمل العالمي" للشباب (الفعال)، استراتيجية دولية أكثر فعالية للتصدي لمشاكلها وزيادة فرص المشاركة في المجتمع.البحث المتعمق في طبيعة التحديات التي يواجهها الشباب الفعال، الذي يشمل خمس عشرة مجالات ذات أولوية، ويعرض مخططا للعمل. قد يسترشد "برنامج العمل العالمي" منذ اعتماده، صياغة سياسات وطنية للشباب في كثير من البلدان. أعاد المجتمع الدولي التزامه بمشاركة الشباب من خلال قرار "الجمعية العامة للأمم المتحدة" 58/133، الذي يكرر التأكيد على "أهمية المشاركة الكاملة والفعالة للشباب ومنظمات الشباب على المستويات المحلية والوطنية، والإقليمية والدولية في تعزيز وتنفيذ برنامج العمل العالمي، وفي تقييم التقدم المحرز والعقبات التي تعترض تنفيذه".وتناولت القرارات اللاحقة أيضا السياسات والبرامج المتعلقة بالشباب، فضلا عن تعزيز مشاركة الشباب في التنمية الاجتماعية والاقتصادية. واعتمد zz في عام 1995، "برنامج العمل العالمي" للشباب (الفعال) للتصدي للتحديات التي تواجه الشباب في الألفية القادمة. zz في عام 2003، الجمعية العامة تأكيد التزامها بالشباب باعتماد القرار 58/133، وإذ تكرر تأكيد أهمية مشاركة الشباب على جميع المستويات. zz في عام 2009، من خلال القرار 64/134، أعلنت الجمعية العامة "السنة الدولية للشباب": الحوار والتفاهم المتبادل.

النتائج (العربية) 2:

ورقة حقائق: مشاركة الشباب
المشاركة هي حق أساسي. وهو واحد من المبادئ التوجيهية للإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي تم تأكيده في العديد من الاتفاقيات والإعلانات الأخرى. من خلال المشاركة الفعالة، والشباب هم مخولون أن تلعب دورا حيويا في التنمية الخاصة بها وكذلك في أن مجتمعاتهم، ومساعدتهم على تعلم المهارات الحياتية الحيوية، وتطوير المعرفة في مجال حقوق الإنسان والمواطنة وتعزيز العمل المدني إيجابي. للمشاركة بشكل فعال، يجب إعطاء الشباب الأدوات المناسبة، مثل التعليم حول والحصول على حقوقهم المدنية.
وقد اعترفت الأمم المتحدة والشباب والأمم المتحدة منذ وقت طويل أن الشباب هم مورد بشري رئيسي للتنمية وعناصر فاعلة رئيسية للتغيير الاجتماعي والنمو الاقتصادي والابتكار التكنولوجي. المشاركة في صنع القرار هي أحد المجالات الرئيسية ذات الأولوية في جدول أعمال الأمم المتحدة على الشباب.
في عام 1995، في الذكرى السنوية العاشرة للسنة الدولية للشباب، عززت الأمم المتحدة التزامها الشباب من خلال اعتماد برنامج العمل العالمي للشباب (WPAY)، استراتيجية دولية لمعالجة أكثر فعالية مشاكلهم وزيادة الفرص المتاحة للمشاركة في المجتمع .
وWPAY، وتغطي خمسة عشر المجالات ذات الأولوية، وتبدو في العمق في طبيعة التحديات التي تواجه الشباب، ويقدم مخططا للعمل. منذ اعتماده، وجهت برنامج العمل العالمي لصياغة سياسات وطنية للشباب في العديد من البلدان.
وقد أكد المجتمع الدولي التزامه مشاركة الشباب من خلال قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 58/133، الذي يكرر "أهمية المشاركة الكاملة والفعالة من الشباب ومنظمات الشباب على المستويات المحلية والوطنية والإقليمية والدولية في تعزيز وتنفيذ برنامج العمل العالمي وتقييم التقدم المحرز والعقبات التي واجهتها في تنفيذها ".
تعاملت القرارات اللاحقة أيضا مع السياسات والبرامج المتعلقة بالشباب، فضلا عن تعزيز مشاركة الشباب في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
ZZ وفي عام 1995، تم اعتماد برنامج العمل العالمي للشباب (WPAY) للتصدي للتحديات التي تواجه الشباب في الألفية القادمة. ZZ وفي عام 2003، أعادت الجمعية العامة التزامها الشباب من خلال تبني قرار 58/133، مؤكدا على أهمية مشاركة الشباب على جميع المستويات. ZZ في عام 2009، من خلال القرار 64/134، أعلنت الجمعية العامة للسنة الدولية للشباب: الحوار والتفاهم المتبادل.

النتائج (العربية) 3:

صحيفة وقائع: مشاركة الشبابالمشاركة هو حق أساسي.وهو أحد المبادئ التوجيهية الواردة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي تم التأكيد عليه في العديد من الاتفاقيات والإعلانات الأخرى.من خلال المشاركة النشطة، يتم تمكين الشباب تلعب دورا حيويا في التنمية الخاصة بهم وكذلك في مجتمعاتهم، ومساعدتهم تعلم مهارات الحياة الحيوية، وتطوير المعرفة بشأن حقوق الإنسان والمواطنة وتعزيز الإجراءات الإيجابية المدنية.للمشاركة بفعالية، يجب إعطاء الشباب الأدوات المناسبة، مثل التعليم عن الحصول على حقوقهم المدنية.الأمم المتحدة الأمم المتحدة والشباب قد أدركت منذ وقت طويل أن الشباب هم المورد البشري الرئيسي للتنمية والعوامل الرئيسية للتغيير الاجتماعي، والنمو الاقتصادي و الابتكار التكنولوجي.المشاركة في صنع القرار هو أولوية رئيسية في مجال جدول أعمال الأمم المتحدة بشأن الشباب.في عام 1995، في الذكرى السنوية العاشرة للسنة الدولية للشباب، عززت الأمم المتحدة التزامها الشباب باعتماد برنامج العمل العالمي بالنسبة للشباب، استراتيجية دولية للتصدي بقدر أكبر من الفعالية مشاكلهم وزيادة فرص المشاركة في المجتمع.wpay تغطي خمسة مجالات ذات أولوية، نظرة متعمقة لطبيعة التحديات التي تواجه الشباب ويعرض خطة عمل.ومنذ اعتماد برنامج العمل العالمي الموجه لصياغة السياسات الوطنية للشباب في العديد من البلدان.وقد أكد المجتمع الدولي من جديد التزامه مشاركة الشباب من خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار 58 / 133)، الذي يكرر التأكيد على "أهمية بالكامل المشاركة الفعالة للشباب ومنظمات الشباب على الأصعدة المحلية والوطنية والإقليمية والدولية في تعزيز وتنفيذ برنامج العمل العالمي في تقييم التقدم المحرز والعقبات المصادفة في التنفيذ “.قرارات لاحقة كما يتناول السياسات والبرامج المتصلة بالشباب، فضلا عن تعزيز مشاركة الشباب في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.كذا في عام 1995، برنامج العمل العالمي للشباب اتخذ للتصدي للتحديات التي تواجه الشباب في الألفية المقبلة.كذا في عام 2003، أعادت الجمعية العامة تأكيد التزامها بالشباب من خلال اعتماد القرار 58 / 133، وإذ تؤكد من جديد أهمية مشاركة الشباب على جميع المستويات.كذا في عام 2009، من خلال القرار 64 / 134، أعلنت الجمعية العامة السنة الدولية للشباب: الحوار والتفاهم المتبادل.