In 1961, Slivko witnessed a gruesom

In 1961, Slivko witnessed a gruesome traffic accident in which a boy in his early teens who was wearing a Young Pioneers uniform was killed. The scene sexually excited him and he later recalled the accident vividly: the smell of gasoline and fire. Slivko quickly exploited his position at the children's club he ran to relive the fantasies of this accident: once or twice a year, he would form a close friendship with a boy usually aged between 13 and 17. The boy would be short for his age and would be wearing the Young Pioneers uniform (just like the boy in the traffic accident). Slivko would gain the boy's confidence and tell him of an experiment he knew which involved a controlled hanging into unconsciousness, to stretch the spine, after which, the boy was assured, Slivko would revive him.
Over the course of 21 years, Slivko persuaded 43 boys to take part in this 'experiment'. Once the boy was unconscious, Slivko would strip him naked, caress and fondle him, take films in which he would arrange the body in suggestive positions, and masturbate. In 36 cases, Slivko revived the boys and they, cautioned by Slivko into silence, got dressed and resumed their lives unaware just how lucky they were to survive.
In seven cases, however, Slivko's behaviour became violent. Once these victims were unconscious, Slivko dismembered their bodies, poured gasoline on their limbs and torso, and set the remains on fire to remind himself of the traffic accident which sparked his arousal. He usually kept the victim's shoes as a memento. As with his surviving victims, Slivko both photographed and filmed the entire process.

النتائج (العربية) 1:

في عام 1961، شهدت سليفكو حادث مروري بشعة التي قتل صبي في مرحلة المراهقة المبكرة الذي كان يرتدي "الرواد الشباب" موحدة. المشهد جنسياً متحمس له وأشار في وقت لاحق الحادث جلاء: رائحة البنزين والنار. سليفكو بسرعة استغل منصبه في نادي الأطفال ركض لتسترجع الأوهام من هذا الحادث: مرة أو مرتين في سنة، أنه سيشكل صداقة وثيقة مع صبي وعادة ما تتراوح أعمارهم بين 13 و 17 سنة. الصبي سيكون قصيراً لعصره، وأن تكون يرتدون زي "الرواد الشباب" (تماما مثل الصبي في حادث مروري). سليفكو أن كسب ثقة الصبي وأقول له تجربة لأنه يعرف الذي تشارك شنقاً الخاضعة للرقابة في اللاوعي، على امتداد العمود الفقري، وبعد ذلك، أكد للصبي، وأن أحياء سليفكو له.على مدى 21 عاماً، أقنعت سليفكو 43 البنين للمشاركة في هذه 'التجربة'. وبمجرد الصبي كان فاقداً للوعي، سليفكو أن قطاع له عارية، تربيت وربت له، تأخذ الأفلام التي قال أن ترتيب الجسم في المواقف موحية، والاستمناء. في 36 حالة، أحيت سليفكو الأولاد وهم، وحذر من سليفكو إلى الصمت، يرتدي ملابسه واستئناف حياتهم غير علم محظوظ فقط كيف كانوا يريدون البقاء على قيد الحياة.ومع ذلك، في سبع حالات، أصبح السلوك سليفكو العنيفة. بمجرد هؤلاء الضحايا كان فاقداً للوعي، سليفكو تقطيع اوصالها أجسادهم، سكب البنزين على أطرافه والجذع، وتعيين ما تبقى على النار لتذكير نفسه بحادث مرور الذي أشعل له الاستثارة. وعادة ما احتفظ بها أحذية للضحية كتذكار. كما هو الحال مع ضحاياه الباقين على قيد الحياة، سليفكو على حد سواء صورت وصورت العملية برمتها.

النتائج (العربية) 2:

في عام 1961، شهدت Slivko حادث مروري شنيع في الذي قتل صبي في سن المراهقة المبكرة له الذي كان يرتدي زيا الرواد الشباب. المشهد السعادة عليه جنسيا وأشار في وقت لاحق الحادث بشكل واضح: رائحة البنزين والنار. Slivko استغلالها بسرعة منصبه في نادي الأطفال ركض لتخفيف الأوهام من هذا الحادث: مرة واحدة أو مرتين في السنة، وقال انه سيشكل صداقة وثيقة مع صبي عادة ما تتراوح أعمارهم بين 13 و 17. وقال إن الصبي تكون قصيرة بالنسبة لعمره و سوف يرتدي الزي الرواد الشباب (تماما مثل الصبي في حادث مروري). سوف Slivko اكتساب الثقة الصبي واقول له من التجربة كان يعرف التي تشارك للرقابة شنقا حتى فقد الوعي، على امتداد العمود الفقري، وبعد ذلك، وأكد الصبي، فإن Slivko انعاشه.
وعلى مدى 21 عاما، أقنع Slivko 43 الفتيان للمشاركة في هذه "التجربة". مرة واحدة وكان الصبي فاقدا للوعي، فإن Slivko بتجريده من ملابسه وعناق وربت عليه، واتخاذ الأفلام والذي سيرتب الجسم في أوضاع موحية، وممارسة العادة السرية. في 36 حالة، أحيت Slivko الأولاد، وأنها حذرت من قبل Slivko إلى الصمت، ويرتدي ملابسه واستأنفت حياتهم يجهل تماما كيف الحظ أنهم كانوا البقاء على قيد الحياة.
في سبع حالات، ومع ذلك، أصبح سلوك Slivko العنيف. مرة واحدة وكانت هؤلاء الضحايا فاقدا للوعي، تقطيع اوصالها Slivko أجسادهم، وسكب البنزين على أطرافهم والجذع، ووضع ما تبقى على النار لتذكير نفسه من الحوادث المرورية التي أثارت الشهوة له. وقال انه عادة ما يحتفظ الأحذية الضحية كتذكار. كما هو الحال مع ضحاياه على قيد الحياة، Slivko كل من تصويرها وتصوير العملية برمتها.

النتائج (العربية) 3:

Got dressed and resumed their lives unaware just how lucky they were to survive.
In seven cases, however, Slivko 's behaviour became violent. Once these victims were unconscious, Slivko dismembered their bodies, poured gasoline on their limbs and torso, and set the remains on fire to remind himself of the traffic accident which sparked his arousal. He usually kept the victim 's shoes as a memento.في عام 1961، slivko شهدت أبشع حادث مروري فيه صبي في سن المراهقة المبكرة الذي كان يرتدي زي الرواد الشباب قتل.مشهد متحمس جنسيا له، ثم الإشارة إلى الحادث بوضوح: رائحة البنزين و النار.slivko بسرعة استغل منصبه في نادي الأطفال هو ركض تسترجع تخيلات هذا الحادث: مرة أو مرتين في السنة،إنه شكل من أشكال الصداقة الوثيقة مع صبي وعادة ما تتراوح أعمارهم بين 13 و 17 عاماً.الولد سيكون قصير بالنسبة لعمره و سوف يرتدي الزي رواد الشباب (مثل الصبي في حادث مروري).slivko ستكسب ثقة الولد واقول له تجربة عرف فيها منظم شنقا في غيبوبة، على امتداد العمود الفقري، وبعد ذلك، كان الصبي مضمونةلبست و استأنفت حياتها غافلة فقط كم كانوا محظوظين للنجاة
في سبع حالات، ولكن سلوك slivko أصبحت عنيفة.مرة واحدة هؤلاء الضحايا هم من اللاوعي، slivko أشلاء أجسادهم، وسكب البنزين على الاطراف والجذع، أشعل بقايا تذكير نفسه من حادث المرور الذي أضاء الاستثارة.انه عادة ما تبقى الضحية حذاء كتذكار.slivko سوف أنعشه
على مدى 21 عاما، slivko أقنعت 43 البنون للمشاركة في هذه التجربة '.عندما كان الصبي فاقدا للوعي، slivko جردوه، مداعبة وربت له خذ الأفلام التي كان يرتب الجسم في توحي المواقف، و العادة السرية.في 36 حالة slivko إحياء الأولاد وهم حذروا من slivko إلى صمتفيما قال للضحايا الناجين slivko سواء تصوير و تصوير العملية برمتها.