In conclusion, one can suggest that

In conclusion, one can suggest that there is need to not only include pluralism in language and analyze the discourse of Islam in the West through the lens of transnationalism, plurality and cosmopolitanism, but also understand and appreciate ‘polyvalence and polysemy’, as Ghaneabassiri has argued. By these terms, he means, being able to understand and appreciate the varying meanings of the same concepts in Islam. For instance, the way Islam was practiced in the U.S, by groups such as the Nation of Islam, was quite different from the ‘mainstream’ notion. In an effort to take back the ‘essentials’ of the religion, there has been a gradual movement by groups such as the NOI to join ‘global Islam.’ The local vs. global forces shaping Islam in each context are quite fascinating to observe and Australia offers us this unique perspective, to see how Muslims are integrating into a Western society.

النتائج (العربية) 1:

وفي الختام، واحد يمكن أن تشير إلى أن هناك حاجة ليس فقط تشمل التعددية في اللغة وتحليل الخطاب للإسلام في الغرب من خلال العدسة من التشتت والتعددية والكونية، ولكن أيضا نفهم ونقدر ' بوليفالينسي وبوليسيمي، وقد احتج غانيباسيري. بهذه الشروط، أنه يعني، القدرة على فهم وإدراك معاني مختلفة لنفس المفاهيم في الإسلام. على سبيل المثال، الطريقة التي كان يمارس الإسلام في الولايات المتحدة، حسب الفئات مثل "أمة الإسلام"، كان مختلفاً تماما عن مفهوم 'التيار'. في محاولة لاستعادة 'أساسيات' الدين، كانت هناك حركة تدريجية حسب الفئات مثل نوى للانضمام إلى 'الإسلام العالمية'. المحلية مقابل القوى العالمية التي تشكل الإسلام في كل سياق رائعة جداً لمراقبة وأستراليا يقدم لنا هذا المنظور فريدة من نوعها، لنرى كيف يتم إدماج المسلمين في مجتمع غربي.

النتائج (العربية) 2:

في الختام، يمكن للمرء أن يشير إلى أن هناك حاجة ليشمل ليس فقط التعددية في اللغة وتحليل الخطاب من الإسلام في الغرب من خلال عدسة الحدود الوطنية والتعددية والكونية، ولكن فهم أيضا ونقدر "polyvalence وتعدد المعاني، كما فعلت Ghaneabassiri جادل. بهذه الشروط، وقال انه يعني، والقدرة على فهم وتقدير معاني مختلفة من نفس المفاهيم في الإسلام. على سبيل المثال، كان يمارس طريقة الإسلام في الولايات المتحدة، من قبل جماعات مثل جماعة أمة الإسلام، كان مختلفا تماما عن "التيار" فكرة. في محاولة لاستعادة السيطرة على "الضروريات" للدين، كان هناك حركة تدريجية من قبل جماعات مثل أمة الإسلام للانضمام "الإسلام العالمي". والقوى العالمية مقابل المحلية تشكيل الإسلام في كل السياق هي رائعة جدا لمراقبة وأستراليا ويقدم لنا هذا منظورا فريدا، لنرى كيف المسلمين الاندماج في المجتمع الغربي.

النتائج (العربية) 3:

في الختام، يمكن للمرء أن يشير إلى أن هناك حاجة ليس فقط إلى إدراج التعددية في اللغة و تحليل الخطاب الإسلام في الغرب من خلال عدسة Transnationalism، تعدد و كونية، ولكن أيضا أن نفهم ونقدر "التكافؤ و تعدد المعاني"، كما قال ghaneabassiri.بهذه الشروط، فإنه يعني أن تكون قادرة على فهم وتقدير معاني مختلفة من نفس المفاهيم في الإسلام.على سبيل المثال، طريق الإسلام كانت تمارس في الولايات المتحدة، من قبل جماعات مثل أمة الإسلام، كانت مختلفة تماما عن "تعميم مفهوم".في محاولة لاستعادة "من ضروريات الدين، ولم يكن الانتقال التدريجي من مجموعات مثل نوي أن أشارك عالمية الإسلام. "المحلي ضد القوى العالمية تشكيل الإسلام في كل سياق رائعة جدا لملاحظة أستراليا يقدم لنا هذا المنظور فريدة من نوعها، لمعرفة مدى اندماج المسلمين في المجتمع الغربي.