Modern alpinists try to climb mount

Modern alpinists try to climb mountains by a route which will give them good sport, and the more difficult it is, the more highly it is regarded. In the pioneering days, however, this was not the case at all. The early climbers were looking for the easiest way to the top because the summit was the prize they sought, especially if it had never been attained before. It is true that during their explorations they often faced difficulties and dangers of the most perilous nature, equipped in a manner which would make a modern climber shudder at the thought, but they did not go out of their way to court such excitement. They had a single aim, a solitary goal—the top
It is hard for us to realize nowadays how difficult it was for the pioneers. Except for one or two places such as Zermatt and Chamonix, which had rapidly become popular, Alpine villages tended to be impoverished settlements cut off from civilization by the high mountains Such inns as there were were generally dirty and flea-ridden; the food simply local cheese accompanied by bread often
twelve months old, all washed down with coarse wine. Often a valley boasted no inn at all, and climbers found shelter wherever they could—sometimes with the local priest (who was usually as poor as his parishioners), sometimes with shepherds or cheese-makers. Invariably the background was the same: dirt and poverty, and very uncomfortable. For men accustomed to eating seven-course
dinners and sleeping between fine linen sheets at home, the change to the Alps must have been very hard indeed.

النتائج (العربية) 2:

المتسلقين الحديثة محاولة لتسلق الجبال بواسطة الطريق الذي سيعطيهم رياضة جيدة، وأكثر صعوبة، وأكثر جدا يعتبر ذلك. في الأيام رائدة، ومع ذلك، كان هذا ليس هو الحال على الإطلاق. المتسلقين في وقت مبكر كانوا يبحثون عن أسهل طريقة لقمة لأن القمة كانت الجائزة سعوا، لا سيما إذا كان قد تم تحقيقها أبدا من قبل. صحيح أنهم غالبا ما واجه خلال استكشافاتهم الصعوبات والمخاطر لطبيعة أخطر، ومجهزة بطريقة من شأنها أن تجعل قشعريرة متسلق الحديثة في الفكر، لكنها لم تخرج من طريقهم إلى المحكمة مثل هذه الإثارة. كان لديهم هدف واحد، وهو الانفرادي هدف أعلى
من الصعب بالنسبة لنا أن ندرك في الوقت الحاضر كم كان من الصعب بالنسبة للرواد. باستثناء واحد أو اثنين من الأماكن مثل زيرمات وشاموني، الذي أصبح سريعا شعبية، تميل قرى جبال الألب إلى أن الفقير قطع المستوطنات خارج عن الحضارة التي كتبها الجبال العالية مثل الإفطار كما كان هناك كانت قذرة وبرغوث التي تعصف بها عموما.
الطعام ببساطة الجبن المحلي يرافقه الخبز في كثير من الأحيان اثني عشر شهرا من العمر، جميع غسلها لأسفل مع النبيذ الخشنة. كثيرا ما تفاخر واد لم نزل في كل شيء، ووجدت المتسلقين المأوى أينما استطاعوا في بعض الأحيان مع الكاهن المحلي (الذي كان عادة فقير مثل رعيته)، وأحيانا مع الرعاة أو صناع الجبن. دائما كانت خلفية نفس: التراب والفقر، وغير مريحة للغاية. بالنسبة للرجال الذين اعتادوا على تناول سبع بالطبع
العشاء والنوم بين أوراق الكتان غرامة في المنزل، وتغيير في جبال الألب يجب أن يكون من الصعب جدا في الواقع. الطعام ببساطة الجبن المحلي يرافقه الخبز في كثير من الأحيان اثني عشر شهرا من العمر، جميع غسلها لأسفل مع النبيذ الخشنة. كثيرا ما تفاخر واد لم نزل في كل شيء، ووجدت المتسلقين المأوى أينما استطاعوا في بعض الأحيان مع الكاهن المحلي (الذي كان عادة فقير مثل رعيته)، وأحيانا مع الرعاة أو صناع الجبن. دائما كانت خلفية نفس: التراب والفقر، وغير مريحة للغاية. بالنسبة للرجال الذين اعتادوا على تناول سبع بالطبع العشاء والنوم بين أوراق الكتان غرامة في المنزل، وتغيير في جبال الألب يجب أن يكون من الصعب جدا في الواقع. الطعام ببساطة الجبن المحلي يرافقه الخبز في كثير من الأحيان اثني عشر شهرا من العمر، جميع غسلها لأسفل مع النبيذ الخشنة. كثيرا ما تفاخر واد لم نزل في كل شيء، ووجدت المتسلقين المأوى أينما استطاعوا في بعض الأحيان مع الكاهن المحلي (الذي كان عادة فقير مثل رعيته)، وأحيانا مع الرعاة أو صناع الجبن. دائما كانت خلفية نفس: التراب والفقر، وغير مريحة للغاية. بالنسبة للرجال الذين اعتادوا على تناول سبع بالطبع العشاء والنوم بين أوراق الكتان غرامة في المنزل، وتغيير في جبال الألب يجب أن يكون من الصعب جدا في الواقع. الأوساخ والفقر، وغير مريحة للغاية. بالنسبة للرجال الذين اعتادوا على تناول سبع بالطبع العشاء والنوم بين أوراق الكتان غرامة في المنزل، وتغيير في جبال الألب يجب أن يكون من الصعب جدا في الواقع. الأوساخ والفقر، وغير مريحة للغاية. بالنسبة للرجال الذين اعتادوا على تناول سبع بالطبع العشاء والنوم بين أوراق الكتان غرامة في المنزل، وتغيير في جبال الألب يجب أن يكون من الصعب جدا في الواقع.