Our teaching of intelligent behavio

Our teaching of intelligent behaviors went beyond being a strategy or a new
methodology. For Queen Elizabeth School, Habits of Mind became a way of
looking at what was going on in and out of our school. Habits of Mind empowered
individuals to be responsible problem solvers. They moved the emphasis in
teaching and learning away from teachers and allowed students the chance to grow
and learn through their own initiative. On a surface level, we recognized that the
bulletin boards, the at-home projects and the relevant children’s literature all
contributed to the successful development of the students’ understanding. We also
acknowledged the power of common vocabulary in enhancing our supervision
strategies that gave a structure to our lessons and empowering students with what
they considered “adult” words. However, the effect that was least expected and the
most appreciated was the sense of community that was established through our
research project. The meeting of teachers through the learning circles allowed them
to appreciate each other’s strengths and learn from each other’s ideas. Having a
common focus for our professional development often drew people together in
conversation that allowed for more sharing of ideas. The extended community was
also drawn into the excitement of our project as parents and other professionals
requested more information through presentations and round table discussions.

النتائج (العربية) 1:

تعليمنا السلوكيات الذكية تتجاوز كونها استراتيجية أو جديدةمنهجية. للملكة إليزابيث المدرسة، أصبحت "عادات العقل" بطريقة منتبحث في ما كان يحدث داخل وخارج المدرسة. سلطة عادات العقلالأفراد أن يحلون مشكلة المسؤولين. انتقلوا التركيزالتدريس والتعلم بعيداً عن المدرسين والسماح للطلاب فرصة للنمووتعلم من خلال المبادرة الخاصة بهم. على مستوى سطح، اعترفنا بأنلوحات الإعلانات والمشاريع المنزلية وأدب الأطفال ذات الصلةوساهم التطور الناجح لفهم الطلاب. ونحن أيضااعترفت سلطة المفردات المشتركة في تعزيز الإشراف لديناالاستراتيجيات التي أعطت هيكلا للدروس وتمكين الطلاب مع ماأنها تعتبر عبارة "الكبار". ومع ذلك، المتوقع أن كان أقلأكثر تقدير كان الإحساس بالجماعة التي أنشئت من خلال موقعناالمشروع البحثي. وأتاح الاجتماع للمعلمين عن طريق دوائر التعلم منهمتقدير قوة كل منهما، والتعلم من بعضها البعض من الأفكار. وقدمحور اهتمام مشترك للتنمية المهنية وكثيراً ما وجه الناس معاالمحادثة التي تسمح بتبادل المزيد من الأفكار. كان المجتمع الموسعكما لفت إلى إثارة مشروعنا كالآباء والأمهات وغيرهم من المهنيينوطلب المزيد من المعلومات من خلال تقديم عروض ومناقشات المائدة المستديرة.

النتائج (العربية) 2:

ذهب تعليمنا من السلوكيات الذكية تتجاوز كونها استراتيجية أو جديدة
المنهجية. لمدرسة الملكة إليزابيث، أصبحت عادات العقل وسيلة
لتبحث في ما يجري داخل وخارج المدرسة. عادات العقل تمكين
الأفراد ليكون حل المشاكل مسؤولة. انتقلوا التركيز في
التعليم والتعلم بعيدا عن المعلمين والطلاب المسموح لهم الفرصة لتنمو
والتعلم من خلال مبادرتهم الخاصة. على مستوى السطح، أدركنا أن
لوحات الإعلانات، ومشاريع في المنزل وأدب الأطفال المعنيين تصفح جميع
ساهمت في نجاح تطوير فهم الطلاب. نحن أيضا
اعترفت السلطة من المفردات المشتركة في تعزيز إشرافنا
الاستراتيجيات التي قدم هيكل لدينا الدروس والطلاب تمكين مع ما
اعتبروه عبارة "الكبار". ومع ذلك، فإن التأثير الذي كان أقل من المتوقع
وكان أكثر تقدير الإحساس بالانتماء للمجتمع الذي أنشئ من خلال
مشروع بحثي. يسمح اجتماع المعلمين من خلال دوائر التعلم منهم
على تقدير نقاط القوة لدى الاخر والتعلم من أفكار بعضهم البعض. وجود
تركيز مشترك للتنمية المهنية لدينا في كثير من الأحيان ووجه الناس معا في
المحادثة التي يسمح لمزيد من تبادل الأفكار. كان المجتمع بمد
يوجه أيضا إلى الإثارة من مشروعنا والآباء وغيرهم من المهنيين
طلب المزيد من المعلومات من خلال العروض ومناقشات المائدة المستديرة.

النتائج (العربية) 3:

التعليم لدينا من السلوكيات الذكية يتجاوز كونه إستراتيجية أو منهجية جديدة
.مدرسة الملكة اليزابيث، عادات العقل أصبح وسيلة
تبحث في ما يجري داخل وخارج المدرسة.عادات العقل سلطة
الأفراد المسؤولين والمختصين في حل المشاكل.وقد انتقل التركيز في التعليم والتعلم
بعيدا عن المعلمين أتاحت للطلاب فرصة النمو
وتعلموا من خلال مبادرة منها.على مستوى السطح، أدركنا أن
لوحات الإعلانات، في المنزل المشاريع ذات الصلة في أدب الأطفال جميع
أدت إلى والتنمية الناجحة من فهم الطلاب.ونحن أيضا
اعترف قوة لغة مشتركة في تعزيز الإشراف
الاستراتيجيات التي تعطي الهيكل دروسنا و تمكين الطلاب مع ما
يعتبرونها "الكبار" الكلمات.ومع ذلك، فإن تأثير ذلك كان أقل من المتوقع
في غاية الامتنان هو روح المجتمع التي أنشئت من خلال موقعنا
المشروع البحثي.اجتماع المعلمين من خلال الدوائر التعليمية المسموح بها
نقاط القوة لنقدر بعضنا البعض و نتعلم من افكار بعضنا البعضوجود
مشتركة تركز على التنمية المهنية غالبا ما درو الناس معا في
المحادثة التي تسمح لمزيد من تبادل الأفكار.في نطاق الجماعة
أيضا الانتباه إلى الإثارة مشروعنا حيث الآباء وغيرهم من المهنيين
طلبت مزيدا من المعلومات عن طريق تقديم عروض ومناقشات المائدة المستديرة.