much the same way beauty does. It i

much the same way beauty does. It is important to note that Kant never
explicitly discusses ugliness, but his discussion of Unlust, in my opinion,
aligns itself with ugliness.
Schiller's aesthetic philosophy, an expansion on Kantian
principles, can best be summarized by his belief in the political
dimension of the potential of beauty. Beauty can do more than engender
an emotion in its observer. In his Kallias Briefe oder iiber die Schonheit,
Schiller maintains that "Schonheit also ist nichts anders als Freiheit in
der Erscheinung" (Schiller 2003). Perhaps this definition of beauty best
encapsulates philosophy's inability to determine not only the specific
properties of beauty and a specific form for it. By associating beauty with
freedom in appearence, Schiller also creates a connection between
aethetics and politics. While Kant does discuss the moralizing aspect of
aesthetics, Schiller's exposition adds a new aspect to this argument. The
idea that beauty could be associated with Erscheinung, appearence,
implies its phenomenal nature.
Schiller's politicization of beauty is problematic. Beauty as an
idealized form is constantly discussed throughout aesthetic theory, but
Schiller transforms it into a fundamental opposition: how can something
imaginary find form in reality? He contends that there is a problem with
the concept of beauty's moral utility.
Daher kommt es, dalS die moralische ZweckmaiSigkeit, oder
auch einer Handlungsart, zur Schonheit derselben so wenig
105

النتائج (العربية) 1:

يقوم بكثير نفس الطريقة الجمال. من المهم أن نلاحظ أن كانط ابدأيناقش صراحة القبح، ولكن له مناقشة أونلوست، في رأيي،صوتها بالقبح.الفلسفة في شيلر الجمالية، توسع في كنتيويمكن تلخيص المبادئ، أفضل باعتقاده في المجال السياسيبعد الإمكانات للجمال. الجمال يمكن أن تولد أكثرعاطفة في مراقبا. وفي بلده إييبير أودر Briefe كالياس يموت شونهيت،يؤكد شيلر "شونهيت أيضا المحكمة العراقية الخاصة nichts أندرس als فريهيت فيدير ارشينونج "(شيلر عام 2003). ولعل هذا التعريف لتجميل أفضلفلسفة لعدم التمكن من تحديد ليس فقط الخاصة بتغليفخصائص الجمال ونموذج محدد لذلك. بإقران الجمال معالحرية في المظهر، شيلر أيضا إنشاء اتصال بينأيثيتيكس والسياسة. بينما كانط مناقشة الجانب المواعظعلم الجمال، يضيف المعرض في شيلر جانبا جديداً لهذه الوسيطة. علىفكرة أن الجمال يمكن أن تترافق مع ارشينونج، المظهر،يعني طبيعته الهائل.مشكلة التسييس شيلر في الجمال. الجمالويناقش نموذج مثالي باستمرار في جميع أنحاء النظرية الجمالية، ولكنشيلر يتحول ذلك معارضة أساسية: كيف يمكن لشيءنموذج البحث وهمية في الواقع؟ وهو يدعى أن هناك مشكلة معمفهوم الأداة المساعدة في الجمال المعنوية.ضاهر kommt دإط، دالس يموت موراليس زويكميسيجكيت، أودرأوتش إينر هاندلونجسارت، ديرسيلبين شونهيت zur wenig حتى105

النتائج (العربية) 2:

بنفس الطريقة الجمال لا. ومن المهم أن نلاحظ أن كانط أبدا
يناقش صراحة القبح، ولكن نقاشه من Unlust، في رأيي،
يحاذي نفسها مع القبح.
فلسفة شيلر الجمالية، والتوسع على كانط
المبادئ، يمكن أن يكون أفضل تلخيص اعتقاده في المجالات السياسية
البعد عن إمكانيات الجمال. الجمال يمكن أن تفعل أكثر من تولد
عن المشاعر في مراقبيها. في كتابه Kallias Briefe أودر iiber يموت Schonheit،
يحافظ شيلر أن "Schonheit أيضا المحكمة الخاصة العراقية nichts اندرس المرض فريهيت في
دير Erscheinung" (شيلر 2003). ولعل هذا تعريف الجمال أفضل
بتغليف عجز الفلسفة لتحديد ليس فقط محددة
خصائص الجمال والشكل المحدد لذلك. من خلال ربط الجمال مع
الحرية في المظهر، كما يخلق شيلر اتصال بين
aethetics والسياسة. بينما كانط يفعل مناقشة الجانب المواعظ من
علم الجمال، ويضيف معرض شيلر جانبا جديدا لهذه الحجة. وفكرة أن الجمال يمكن أن تترافق مع Erscheinung، مظهر، يعني طبيعته هائلة. التسييس شيلر الجمال إشكالية. الجمال باعتبارها ويناقش شكل مثالي باستمرار طوال النظرية الجمالية، ولكن شيلر تحوله إلى المعارضة الأساسية: كيف يمكن لشيء شكل اكتشاف وهمي في الواقع؟ ويرى ان هناك مشكلة مع مفهوم المنفعة الأخلاقية الجمال و. kommt ضاهر وفاق، دالس يموت moralische ZweckmaiSigkeit، أودر أوش einer Handlungsart، زور Schonheit derselben ذلك wenig 105