burying any meanings well within a

burying any meanings well within a human story. The film is about Kathy, Tommy and Ruth and their world, and not some sort of parable like 1984. Essentially it asks, how do you live with the knowledge that you are not considered a human being but simply a consumer resource? Many hourly workers at big box stores must sometimes ponder this question.

"Never Let Me Go" would have made a serious error in ramping up contrived melodrama toward some sort of science-fiction showdown. This is a movie about empathy. About how Ruth realizes Kathy and Tommy were naturally in love with each other as adolescents, and how she selfishly upset that process. About how now, when it may be too late, she wants to make amends. About the old rumor at Hailsham that if two Donors should fall deeply in love they might qualify for some sort of reprieve — short-term, to be sure. But if their masters can believe they can love, they would have to believe they are human. Two of the requirements for a being with a soul in Thomist philosophy are free will, and the ability to love. Donors qualify for both.

This is such a meditative, delicate film. I heard some snuffling about me in the darkness. These poor people are innocent. They have the same hopes everyone has. It is so touching that they gladly give their organs to humankind. Greater love hath no man, than he who gives me his kidney, especially his second one.

This is a good movie, from a masterful novel. "The Remains of the Day," also inspired by an Ishiguro novel, was similar: What is happening is implied, not spelled out. We are required to observe. Even the events themselves are amenable to different interpretations. The characters may not know what they're revealing about themselves. They certainly don't know the whole truth of their existence. We do, because we are free humans. It is sometimes not easy to extend such stature to those we value because they support our comfort.

النتائج (العربية) 1:

دفن أي المعاني جيدا داخل قصة بشرية. ويدور الفيلم حول كاثي، تومي وروث وعالمهم، ولا نوعا من حكاية رمزية مثل عام 1984. أساسا فإنه يسأل، كيف كنت تعيش مع العلم أن كنت لا تعتبر كائناً بشرياً وإنما مجرد مورد مستهلك؟ ويجب أن يتأمل العديد من العمال كل ساعة في المتاجر الكبرى في بعض الأحيان هذا السؤال."اسمحوا لي ابدأ الذهاب" جعلت خطأ جسيم في تكثف ميلودراما المفتعلة تجاه نوعا من المواجهة الخيال العلمي. هذا فيلم عن التعاطف. حول كيف يدرك روث وكاثي تومي كانت بطبيعة الحال في الحب مع بعضها البعض كالمراهقين، وكيف أنها أنانية قلب تلك العملية. حول كيف الآن، عندما قد يكون متأخراً جداً، أنها تريد جعل يعدل. حول الشائعات القديمة في هايلشام أنه إذا اثنين من المانحين ينبغي أن تقع عميقا في الحب التي قد تكون مؤهلة لنوعا من التنفيس – قصيرة الأجل، مما لا شك فيه. ولكن إذا أعتقد أسيادهم يمكن يمكن يحبون، سيكون لديهم للاعتقاد بأنهم بشر. اثنين من المتطلبات لتكون مع روح في فلسفة ثوميست هي الإرادة الحرة، والقدرة على الحب. تأهيل الجهات المانحة على حد سواء.هذا مثل هذا فيلم تأملي، وحساسة. وسمعت بعض سنوفلينج عني في الظلام. هؤلاء الناس الفقراء هم الأبرياء. لديهم نفس الآمال لكل فرد. هو لمس ذلك أنها تعطي كل سرور أعضائهم البشرية. مزيد من الحب قد خلت من أي رجل، من هو الذي يعطيني كليته، لا سيما بلده ثانية واحدة.هذا فيلم جيد، من رواية بارع. "ما تبقى اليوم،" أيضا مستوحاة من رواية إيشيغورو، وكانت مماثلة: ما يحدث هو ضمناً، لم ترد. أننا مطالبون بالالتزام. بل الأحداث نفسها قابلة لتفسيرات مختلفة. الأحرف التي قد لا تعرف ما كنت كاشفة عن أنفسهم. ومن المؤكد أنهم لا يعرفون الحقيقة كاملة من وجودها. فعلنا ذلك، لأننا نحن البشر مجاناً. في بعض الأحيان ليس من السهل تمديد هذه المكانة التي نقدر نظراً لأنهم الدعم راحتنا.

النتائج (العربية) 2:

دفن أي معنى جيدا داخل قصة الإنسان. ويدور الفيلم حول كاثي، تومي وروث وعالمهم، وليس نوعا من المثل مثل 1984. أساسا أن يسأل، كيف كنت تعيش مع العلم أنك لا يعتبر إنسانا بل مجرد مورد المستهلك؟ يجب أن العديد من العمال بالساعة في المتاجر الكبرى في بعض الأحيان يفكر هذا السؤال.

"لا تدعني أذهب أبدا" من شأنها أن تجعل من الخطأ الجسيم في تكثف ميلودراما مفتعلة نحو نوع من المواجهة الخيال العلمي. هذا هو فيلم عن التعاطف. حول كيفية يدرك روث كانت كاثي وتومي بشكل طبيعي في الحب مع بعضها البعض في مرحلة المراهقة، وكيف أنها مفاجأة بأنانية هذه العملية. حول كيفية الآن، عندما قد يكون متأخرا جدا، وقالت انها تريد أن يكفروا. حول الإشاعة القديمة في هايلشام أنه إذا اثنين من الجهات المانحة ينبغي أن تقع في حب عميق لأنها قد تأهل للنوعا من التنفيس - على المدى القصير، للتأكد. ولكن إذا أسيادهم يمكن يعتقد أنها يمكن أن تحب، وعليهم أن نعتقد أنهم بشر. وهما من متطلبات كائنا مع الروح في thomist الفلسفه هي الإرادة الحرة، والقدرة على الحب. الجهات المانحة مؤهلة للحصول على حد سواء.

هذا هو مثل تأملي، الفيلم الحساس. سمعت بعض الشخير عني في الظلام. هؤلاء الناس الفقراء هم الأبرياء. لديهم كل نفس الآمال ديه. أنه لمس بحيث بكل سرور وهب أعضائهم للبشرية. حب أعظم ما من رجل، وليس هو الذي يعطيني كليته، خاصة له ثانية واحدة.

هذا هو فيلم جيد، من رواية بارع. "بقايا اليوم"، أيضا مستوحاة من رواية ايشيجورو، كان مماثلا: ما يحدث هو ضمني، غير المنصوص عليها. نحن مطالبون مراقبة. حتى الأحداث نفسها قابلة لتفسيرات مختلفة. الأحرف قد لا يعرفون ما يكشف عن أنفسهم. ومن المؤكد انهم لا يعرفون الحقيقة كاملة من وجودها. ونحن نفعل، لأننا بشر مجانا. بل هو أحيانا ليس من السهل أن تمتد هذه المكانة لتلك القيمة التي لأنهم دعم راحتنا.