We’ll discuss the science of mood c

We’ll discuss the science of mood contagion in more depth later, but first let’s turn to the key implications of our finding. If a leader’s mood and accompanying behaviors are indeed such potent drivers of business success, then a leader’s premier task—we would even say his primal task—is emotional leadership. A leader needs to make sure that not only is he regularly in an optimistic, authentic, high-energy mood, but also that, through his chosen actions, his followers feel and act that way, too. Managing for financial results, then, begins with the leader managing his inner life so that the right emotional and behavioral chain reaction occurs.

Our research, and research by other social scientists, confirms the verity of these experiences. (There are, of course, rare cases when a brutal boss produces terrific results. We explore that dynamic in the sidebar “Those Wicked Bosses Who Win.”) The studies are too numerous to mention here but, in aggregate, they show that when the leader is in a happy mood, the people around him view everything in a more positive light. That, in turn, makes them optimistic about achieving their goals, enhances their creativity and the efficiency of their decision making, and predisposes them to be helpful. Research conducted by Alice Isen at Cornell in 1999, for example, found that an upbeat environment fosters mental efficiency, making people better at taking in and understanding information, at using decision rules in complex judgments, and at being flexible in their thinking. Other research directly links mood and financial performance. In 1986, for instance, Martin Seligman and Peter Schulman of the University of Pennsylvania demonstrated that insurance agents who had a “glass half-full” outlook were far more able than their more pessimistic peers to persist despite rejections, and thus, they closed more sales. (For more information on these studies and a list of our research base,

النتائج (العربية) 1:

سوف نناقش علم المزاج العدوى بمزيد من التعمق في وقت لاحق، ولكن أولاً دعونا ننتقل إلى الآثار الرئيسية لإيجاد لدينا. إذا كان زعيما للمزاج والمصاحبة للسلوكيات في الواقع هذه برامج قوية لنجاح الأعمال، ثم مهمة رئيس الوزراء القائد — حتى نقول مهمته البدائية – هو القيادة العاطفية. زعيم يحتاج إلى التأكد من أن ليست فقط أنه بانتظام في مزاج متفائل، وأصيلة، والجسيمات ذات الطاقة العالية، ولكن أيضا من خلال أفعاله المختار ويشعر اتباع القانون بهذه الطريقة، أيضا. الإدارة من أجل النتائج المالية، ثم تبدأ مع الزعيم إدارة حياته الداخلية حيث أن يحدث تفاعل متسلسل حق العاطفية والسلوكية.لدينا البحوث، والبحوث بغيره من العلماء الاجتماعيين، يؤكد صدق هذه التجارب. (هناك، بالطبع، حالات نادرة عند رب العمل وحشي وتنتج نتائج رائعة. علينا أن نستكشف أن دينامية في الشريط الجانبي "أولئك الأشرار الرؤساء الذين ين.") الدراسات كثيرة جداً أن نذكر هنا، لكن بصورة إجمالية، أنها تظهر أنه عندما يكون القائد في مزاج سعيدة، الناس من حوله عرض كل شيء في ضوء أكثر إيجابية. أنه، بدوره، يجعلها متفائل بتحقيق أهدافها، يعزز قدراتهم الإبداعية وكفاءة عملية صنع القرار على، ويهيئ لها أن تكون مفيدة. على سبيل المثال، وجدت البحوث التي أجرتها Isen أليس في كورنيل في عام 1999، أن تعزز بيئة متفائلة الكفاءة العقلية، مما يجعل الناس أفضل في أخذ وفهم المعلومات وفي استخدام القواعد المقرر في الأحكام المعقدة وفي كونها مرنة في تفكيرهم. بحوث أخرى روابط مباشرة المزاج والأداء المالي. في عام 1986، على سبيل المثال، مارتن سيليجمان، وبيتر شولمان من جامعة بنسلفانيا أظهرت أن وكلاء التأمين الذين لديهم نظرة مستقبلية "زجاج نصف كاملة" واستطاع أكثر بكثير من أقرانهم الأكثر تشاؤماً أن تستمر على الرغم من الرفض، وهكذا، إغلاق المزيد من المبيعات. (لمزيد من المعلومات عن هذه الدراسات وقائمة لدينا قاعدة البحوث،

النتائج (العربية) 2:

سنناقش علم عدوى المزاج بمزيد من العمق في وقت لاحق، ولكن أولا دعونا ننتقل إلى الآثار الرئيسية لتقصي دينا. إذا المزاج والمرفقة سلوكيات القائد هي في الواقع هؤلاء السائقين قوية من النجاح في عالم الأعمال، ثم المهمة علينا رئيس الوزراء القائد أن يقول حتى له البدائية المهمة هي القيادة العاطفية. زعيم يحتاج للتأكد من أن ليس فقط هو انه بانتظام في، أصيلة، مزاج متفائل الطاقة العالية، ولكن أيضا أنه من خلال الإجراءات الذي اختاره، أتباعه يشعرون ويتصرفون بهذه الطريقة أيضا. الإدارة من أجل النتائج المالية، بعد ذلك، يبدأ مع زعيم يدير حياته الداخلية بحيث يحدث الصحيح العاطفي والسلوكي سلسلة من ردود الفعل.

أبحاثنا، والبحث من قبل علماء الاجتماع الآخر، يؤكد صدق هذه التجارب. (وهناك، بالطبع، حالات نادرة عندما ينتج مدرب الوحشي نتائج رائعة. نستكشف هذه الدينامية في الشريط الجانبي "هؤلاء الرؤساء الأشرار الذين يفوزون.") وستكون هذه الدراسات يتسع المجال لذكرها هنا، ولكن في الإجمال، فإنها تظهر أنه عندما الزعيم هو في مزاج سعيد، والناس من حوله ينظرون كل شيء في ضوء أكثر إيجابية. وهذا، بدوره، يجعل منها متفائل تحقيق أهدافهم، ويعزز قدراتهم الإبداعية وكفاءة اتخاذ القرارات الخاصة بهم، ويهيئ لها أن تكون مفيدة. بحث أجراه أليس Isen في جامعة كورنيل في عام 1999، على سبيل المثال، وجدت أن وجود بيئة متفائلة تعزز الكفاءة العقلية، مما يجعل الناس أكثر قدرة على اتخاذ في وفهم المعلومات، في استخدام قواعد اتخاذ القرارات في الأحكام المعقدة، وعلى التحلي بالمرونة في تفكيرهم. أبحاث أخرى تربط مباشرة المزاج والأداء المالي. في عام 1986، على سبيل المثال، أظهرت مارتن سليجمان وبيتر شولمان من جامعة بنسلفانيا أن وكلاء التأمين الذين لديهم "الزجاج نصف كامل" كانت النظرة أكثر قدرة بكثير من أقرانهم الأكثر تشاؤما لتستمر على الرغم من الرفض، وبالتالي، أنها أغلقت أكثر مبيعات. (للمزيد من المعلومات حول هذه الدراسات وقائمة قاعدة أبحاثنا،

النتائج (العربية) 3:

اننا عندما نناقش علم المزاج العدوى بمزيد من العمق في وقت لاحق، ولكن دعونا أولا أن أنتقل إلى التبعات الرئيسية وخلصنا.اذا كان الزعيم هو المزاج والسلوكيات المرافقة هي في الواقع قوية هذه عوامل نجاح العمل، ثم رئيس الوزراء زعيم المهمة حتى نقول له البدائية مهمة القيادة العاطفية.الزعيم يحتاج للتأكد من أن ليس فقط هو بانتظام في مزاج متفائل، أصيلة، عالية، ولكن أيضا من خلال اختيار أفعال أتباعه تشعر و تتصرف بهذه الطريقة، أيضا.الإدارة من أجل النتائج المالية، ثم تبدأ مع الزعيم إدارة حياته الداخلية بحيث حق تحدث سلسلة من ردود الفعل العاطفية والسلوكية.البحث، والبحث في غيرها من العلوم الاجتماعية، يؤكد صدق هذه التجارب.(بالطبع، هناك حالات نادرة عندما وحشية بوس تنتج نتائج رائعة.نحن استكشاف هذه الدينامية في الشريط الجانبي "أولئك الأشرار الرؤساء الذين ننتصر) وهناك دراسات كثيرة جدا أن نذكر هنا ولكن في مجملها وتبين أنه عندما يكون القائد في مزاج سعيد، والناس من حوله يرى كل شيء بطريقة أكثر إيجابية.وهذا بدوره يجعلهم متفائلين بشأن تحقيق أهدافها ويعزز قدراتهم الإبداعية و كفاءة اتخاذ القرارات، وأن يهيئ لهم تكون مفيدة.الأبحاث التي أجريت من قبل اليس ايزن في جامعة كورنيل في عام 1999، على سبيل المثال، وجدت أن بيئة باعثة على التفاؤل يعزز الكفاءة العقلية، مما يجعل الناس أكثر قدرة على أخذ في وفهم المعلومات في استخدام قواعد القرار في الأحكام المعقدة، وأن تسعى إلى أن تكون مرونة في تفكيرهم.أبحاث أخرى بروابط مباشرة المزاج والأداء المالي.في عام 1986، على سبيل المثال، مارتن سليغمان، بيتر شولمان من جامعة بنسلفانيا أثبتت أن وكلاء التأمين الذين لديهم "نصف الكوب الممتلئ" توقعات أبعد ما تكون أكثر قدرة من أقرانهم أكثر تشاؤما قائمة رغم الرفض، ومن ثم، فإنها إغلاق المزيد من المبيعات.(للاطلاع على مزيد من المعلومات عن هذه الدراسات قائمة لدينا قاعدة بحثية،