Of course, we could imagine a scena

Of course, we could imagine a scenario in which we would give credence to the pope's visions, or to our own. If Jesus came saying things like "The Vatican Library has exactly thirty-seven thousand, two hundred and twenty-six books" and he turned out to be right, we would then begin to feel that we were, at the very least, in dialogue with someone who had something to say about the way the world is. Given a sufficient number of verifiable statements, plucked from the ethers of papal vision, we could begin speaking seriously about any further claims Jesus might make. The point is that his authority would be derived in the only way that such authority ever is—by making claims about the world that can be corroborated by further observation. As far as proposition 3 is concerned, it is quite obvious that the pope has nothing to go on but the Bible itself. This document is not a sufficient justification for his beliefs, given the standards of evidence that prevailed at the time of its composition

النتائج (العربية) 1:

وبطبيعة الحال، يمكن أن نتصور سيناريو الذي سوف نعطي مصداقية للرؤى للبابا، أو لمنطقتنا. إذا أتى يسوع تقول أشياء مثل "مكتبة الفاتيكان قد كتب الضبط الثلاثين-سبعة آلاف، والثانية مائة وستة وعشرون" وقال أنه تبين أن الحق، سوف نبدأ ثم يشعر أن كنا، على الأقل، في حوار مع شخص ما لديه ما يقوله حول الطريقة التي العالم. ونظرا لوجود عدد كاف من بيانات قابلة للتحقق، التقطه من الاثير لرؤية البابا يوحنا بولس الثاني، يمكن أن نبدأ الحديث جديا عن أي مطالبات أخرى قد تجعل يسوع. وهذه النقطة هي أنه سوف تستمد سلطته بالطريقة الوحيدة أن هذه السلطة من أي وقت مضى – بتقديم مطالبات حول العالم التي يمكن أن تؤيدها ملاحظة أخرى. وبقدر ما يتعلق باقتراح 3، فإنه من الواضح تماما أن البابا ليس له علاقة الذهاب ولكن الكتاب المقدس نفسه. هذه الوثيقة ليست مبررا كافياً لمعتقداته، نظراً لمعايير الأدلة التي كانت سائدة في وقت تكوينها

النتائج (العربية) 2:

وبطبيعة الحال، فإننا يمكن أن نتصور سيناريو حيث أننا سوف يعطي مصداقية لرؤى البابا، أو لوحدنا. إذا كان يسوع جاء قول أشياء مثل "مكتبة الفاتيكان وبالضبط سبعة وثلاثين ألفا، 226 كتب" وانه تبين أن الحق، فإننا ثم تبدأ في الشعور بأننا كنا، على أقل تقدير، في الحوار مع شخص كان ما تقوله عن حال العالم. وبالنظر إلى عدد كاف من البيانات التي يمكن التحقق منها، التقطه من الاسترات الرؤية البابوية، يمكننا أن نبدأ التحدث بجدية عن أي مطالبات أخرى يسوع قد جعل. وهذه النقطة هي أن سلطته سوف يستمد في الطريق الوحيدة أن هذه السلطة هي من قبل مزاعمه حول العالم التي يمكن أن تؤكده مزيد من المراقبة من أي وقت مضى. وفيما يتعلق الاقتراح 3، فمن الواضح تماما أن البابا ليس لديه ما تستمر ولكن الكتاب المقدس نفسه. هذه الوثيقة ليست مبررا كافيا لمعتقداته، وبالنظر إلى معايير الأدلة التي كانت سائدة في ذلك الوقت من تكوينها

النتائج (العربية) 3:

بالطبع، يمكننا أن نتصور السيناريو الذي سوف يعطي مصداقيه البابا والرؤى، أو إلى منطقتنا.لو جاء المسيح يقولون أشياء مثل "مكتبة الفاتيكان له بالضبط سبعة وثلاثين ألف ومئتان وستة وعشرون كتابا" ثم التفت الى اليمين أننا سوف تبدأ في الشعور بأننا على الأقل كان في حوار مع شخص لديه شيء ليقوله عن الطريق هل العالم.وبالنظر إلى عدد كاف من البيانات القابلة للتحقق، التقطه من الأثير البابوية الرؤية، ويمكن أن نبدأ يتحدث بجدية عن أي مطالبات أخرى قد جعل يسوع.وهذه النقطة هي أن السلطة مستمدة في الطريقة الوحيدة أن هذه السلطة من أي وقت مضى هو مزاعمه حول العالم والتي يمكن إثباتها ملاحظة أخرى.وفيما يخص اﻻقتراح ٣، من الواضح تماما أن البابا قد ما هيا ولكن الكتاب المقدس نفسه.هذه الوثيقة ليست مبررا كافيا من أجل معتقداته، بالنظر إلى معايير الإثبات التي سادت خلال فترة تكوينه