Mindfulness originated in the Buddh

Mindfulness originated in the Buddhist tradition as a way of cultivating clarity of thought. Despite the fact that this behavior is best captured using critical thinking (CT) assessments, no studies have examined the effects of mindfulness on CT or the mechanisms underlying any such possible relationship. Even so, mindfulness has been suggested as being beneficial for CT in higher education. CT is recognized as an important higher-order cognitive process which involves the ability to analyze and evaluate evidence and arguments. Such non-automatic, reflective responses generally require the engagement of executive functioning (EF) which includes updating, inhibition, and shifting of representations in working memory. Based on research showing that mindfulness enhances aspects of EF and certain higher-order cognitive processes, we hypothesized that individuals higher in facets of dispositional mindfulness would demonstrate greater CT performance, and that this relationship would be mediated by EF. Cross-sectional assessment of these constructs in a sample of 178 university students was achieved using the observing and non-reactivity sub-scales of the Five Factor Mindfulness Questionnaire, a battery of EF tasks and the Halpern Critical Thinking Assessment. Our hypotheses were tested by constructing a multiple meditation model which was analyzed using Structural Equation Modeling. Evidence was found for inhibition mediating the relationships between both observing and non-reactivity and CT in different ways. Indirect-only (or full) mediation was demonstrated for the relationship between observing, inhibition, and CT. Competitive mediation was demonstrated for the relationship between non-reactivity, inhibition, and CT. This suggests additional mediators of the relationship between non-reactivity and CT which are not accounted for in this model and have a negative effect on CT in addition to the positive effect mediated by inhibition. These findings are discussed in the context of the Default Interventionist Dual Process Theory of Higher-order Cognition and previous studies on mindfulness, self-regulation, EF, and higher-order cognition. In summary, dispositional mindfulness appears to facilitate CT performance and this effect is mediated by the inhibition component of EF. However, this relationship is not straightforward which suggests many possibilities for future research

النتائج (العربية) 1:

نشأت في التقاليد البوذية كطريقة لزراعة وضوح الفكر الذهن. على الرغم من حقيقة أن هذا السلوك يتم التقاط أفضل استخدام التقييمات التفكير النقدي (CT)، وأي دراسات قد درست آثار الذهن على الأشعة المقطعية أو الآليات الكامنة وراء أي من هذه العلاقة المحتملة. ومع ذلك فقد اقترح الذهن أنها مفيدة للأشعة المقطعية في التعليم العالي. CT المسلم كعملية هامة أعلى النظام المعرفي الذي ينطوي على القدرة على تحليل وتقييم الأدلة والحجج. عموما تتطلب مثل هذه الردود غير التلقائي، وتعكس مشاركة الأداء التنفيذي (EF) الذي يتضمن تحديث وتثبيط، والتحول من تمثيل في الذاكرة العاملة. استناداً إلى البحوث تبين أن الذهن ويعزز جوانب من الإنكليزية والفرنسية وبعض العمليات المعرفية مرتبة أعلى، افترضنا أن الأفراد في جوانب الذهن ترتيبي أعلى ستبدي أكبر CT الأداء، وأن هذه العلاقة سوف تكون وساطة بالانكليزية والفرنسية. تقييم المقطع العرضي لهذه الثوابت في عينة طلاب جامعة 178 تحقق استخدام جداول الفرعية المراقبة وغير تفاعلية الاستبيان الذهن العوامل الخمسة، بطارية من المهام EF والتقييم التفكير النقدي Halpern. تم اختبار الفرضيات لدينا ببناء نموذج التأمل متعددة التي تم تحليلها باستخدام "نمذجة المعادلة الهيكلية". تم العثور على أدلة لتثبيط تتوسط العلاقة بين كل مراقبة وغير تفاعلية والتصوير المقطعي بطرق مختلفة. الوساطة المباشرة فقط (أو كاملة) اتضح للعلاقة بين الرصد، تثبيط، وتجلى الوساطة منافسة قيراط للعلاقة بين غير تفاعلية، وتثبيط وقيراط وهذا يوحي بالوسطاء إضافية للعلاقة بين غير تفاعلية والأشعة المقطعية التي لا تحتسب في هذا النموذج، ويكون لها أثر سلبي على الأشعة المقطعية بالإضافة إلى التأثير الإيجابي بتثبيط وساطة. وتناقش هذه النتائج في سياق "افتراضي التدخلية المزدوج عملية نظرية" الإدراك ذات الترتيب العالي والدراسات السابقة في الذهن، والتنظيم الذاتي، الإنكليزية والفرنسية، والإدراك مرتبة أعلى. وخلاصة القول، يظهر الذهن ترتيبي لتسهيل أداء CT وهذا التأثير هو توسط عنصر تثبيط في الإنكليزية والفرنسية. غير أن هذه العلاقة ليست مباشرة مما يدل على إمكانيات عديدة للبحث في المستقبل

النتائج (العربية) 2:

اليقظه نشأت في التقاليد البوذية كوسيلة للزراعة وضوح الفكر. على الرغم من أنه من الأفضل القبض على هذا السلوك باستخدام التفكير النقدي (CT) التقييمات، وقد درست توجد دراسات آثار الذهن على CT أو الآليات الكامنة وراء مثل هذه العلاقة المحتملة. على الرغم من ذلك، وقد اقترح الذهن بأنها مفيدة للCT في التعليم العالي. ومن المسلم CT باعتبارها العليا العملية المعرفية الهامة التي تنطوي على القدرة على تحليل وتقييم الأدلة والحجج. تتطلب هذه غير التلقائي، والاستجابات الانعكاسية عموما إشراك السلطة التنفيذية تعمل (EF) والذي يتضمن تحديث وكبت، والتحول من التمثيل في الذاكرة العاملة. واستنادا إلى البحوث التي تبين أن الذهن يعزز جوانب EF وبعض العليا العمليات المعرفية، ونحن افترضنا أن الأفراد أعلى في جوانب الذهن الطبعي أن تظهر المزيد من الأداء المقطعية، والتي من شأنها أن تتوسط هذه العلاقة EF. وقد تحقق تقييم مستعرضة من هذه التركيبات في عينة من 178 طالبا جامعيا استخدام الرصد وعدم التفاعل نطاقات فرعية من خمسة عامل اليقظه الاستبيان، وبطارية من المهام EF وتقييم التفكير الناقد هالبيرن. تم اختبار الفرضيات لدينا عن طريق بناء نموذج التأمل المتعدد الذي تحليلها باستخدام الهيكلية معادلة النمذجة. تم العثور على أدلة لتثبيط التوسط في العلاقات بين كل من الرصد وعدم التفاعل وCT بطرق مختلفة. غير مباشرة فقط وقد تجلى (أو كاملة) وساطة للعلاقة بين الرصد وكبت، والتصوير المقطعي. وقد تجلى الوساطة التنافسية للعلاقة بين عدم التفاعل، كبت، والتصوير المقطعي. وهذا يشير إلى وسطاء إضافية للعلاقة بين عدم التفاعل وCT التي لا تحتسب في هذا النموذج، ويكون لها تأثير سلبي على CT بالإضافة إلى التأثير الإيجابي بوساطة تثبيط. وتناقش هذه النتائج في سياق نظرية عملية التدخلية المزدوج افتراضي العالي النظام الإدراك والدراسات السابقة في الذهن، التنظيم الذاتي، EF، والعليا الإدراك. وباختصار، يبدو الذهن الطبعي لتسهيل أداء CT وسيطا في هذا الشأن من قبل مكون تثبيط EF. ومع ذلك، هذه العلاقة ليست مباشرة مما يوحي العديد من الاحتمالات للبحث في المستقبل

النتائج (العربية) 3:

なんつってね!