“...But the Mahommedan religion inc

“...But the Mahommedan religion increases, instead of lessening, the fury of intolerance. It was originally propagated by the sword, and ever since, its votaries have been subject, above the people of all other creeds, to this form of madness. In a moment the fruits of patient toil, the prospects of material prosperity, the fear of death itself, are flung aside. The more emotional Pathans are powerless to resist. All rational considerations are forgotten. Seizing their weapons, they become Ghazis—as dangerous and as sensible as mad dogs: fit only to be treated as such. While the more generous spirits among the tribesmen become convulsed in an ecstasy of religious bloodthirstiness, poorer and more material souls derive additional impulses from the influence of others, the hopes of plunder and the joy of fighting. Thus whole nations are roused to arms. Thus the Turks repel their enemies, the Arabs of the Soudan break the British squares, and the rising on the Indian frontier spreads far and wide. In each case civilisation is confronted with militant Mahommedanism. The forces of progress clash with those of reaction. The religion of blood and war is face to face with that of peace.”

النتائج (العربية) 1:

“... ولكن يزيد الدين ماهوميدان، بدلاً من تخفيف، وغضب التعصب. قد نشر أصلاً بالسيف، ومنذ ذلك الحين، كان الأنصار الموضوع أعلاه الناس من جميع المعتقدات الأخرى، إلى هذا النموذج من الجنون. في لحظة هي الأصقاع ثمار الكدح المريض، آفاق الازدهار المادي، خوف الموت نفسه، جانبا. الباتان أكثر العاطفية عاجزة عن مقاومة. يتم نسيان كل اعتبارات عقلانية. الاستيلاء على أسلحتهم، فإنها تصبح غازيس – خطيرة ومعقولة، كالكلاب جنون: يصلح فقط أن تعامل على هذا النحو. حين تصبح تتألم أرواح أكثر سخاء من بين رجال القبائل في وه بلودثيرستينيس الدينية، تستمد النفوس أكثر فقراً وأكثر المواد حوافز إضافية من تأثير الآخرين، وتأمل في النهب والفرح للقتال. وهكذا هي أثارت الأمم بأسرها إلى الأسلحة. وهكذا الأتراك صد أعدائهم وعرب سودان كسر المربعات البريطانية والمشرقة على الحدود الهندية ينتشر الآن وعلى نطاق واسع. في كل حالة من الحالات تواجه الحضارة ماهوميدانيسم مسلحة. قوي التقدم الصدام مع تلك من رد الفعل. دين الدم والحرب وجها لوجه أمام السلام ".

النتائج (العربية) 2:

"... ولكن الزيادات الدين Mahommedan، بدلا من التقليل، غضب التعصب. لقد انتشرت في الأصل بالسيف، ومنذ ذلك الحين، كانت أنصارها الموضوع، فوق الناس من جميع المذاهب الأخرى، لهذا النوع من الجنون. في لحظة ثمار الكدح المريض، وآفاق الازدهار المادي، والخوف من الموت نفسه، والقى جانبا. الباتان أكثر عاطفية هي عاجزة عن المقاومة. ونسيت كل الاعتبارات العقلانية. الاستيلاء على أسلحتهم، فإنها تصبح Ghazis كما هو خطير وحساس مثل كلاب مسعورة: يصلح إلا أن تعامل على هذا النحو. بينما أرواح أكثر سخاء بين رجال القبائل أصبحت تنتفض في نشوة الدمويه الديني، الأكثر فقرا وأكثر النفوس المادية تستمد نبضات إضافية من تأثير الآخرين، على أمل نهب والفرح من القتال. وموقظ دول بأكملها وبالتالي لحمل السلاح. وهكذا فإن الأتراك صد أعدائها، العرب للسودان كسر الساحات البريطانية، وارتفاع على الحدود الهندية ينتشر القاصى والدانى. في كل حضارة حالة مواجهة Mahommedanism متشدد. قوى التقدم تشتبك مع تلك من ردود الفعل. دين الدم والحرب وجها لوجه مع أن السلام ".

النتائج (العربية) 3:

"... ولكن mahommedan الدين يزيد بدلا من تخفيف الغضب التعصب.كان في الأصل نشر بالسيف، ومنذ ذلك الحين، كان أنصار الموضوع فوق الناس من سائر المذاهب، هذا شكل من أشكال الجنون.في لحظة ثمار تعب المريض، آفاق الازدهار المادي، الخوف من الموت نفسه، رمى جانبا.أكثر عاطفية باتانس عاجزة عن مقاومة.كل الاعتبارات العقلانية هي النسيان.الاستيلاء على أسلحتهم، فإنها تصبح ghazis خطير و حساس مثل الكلاب المسعورة: يصلح إلا أن يكون تعامل على هذا النحو.بينما أكثر سخاء الارواح بين رجال القبائل اصبح متشنج في نشوة دينية دموية، فقرا وأكثر المواد النفوس تستمد نبضات إضافية من تأثير الآخرين، آمال وسلب الفرح من القتال.وبالتالي على دول بأسرها موقظ الأسلحة.حتى الاتراك صد أعدائهم العرب من السودان تحطيم المربعات البريطانية ارتفاع على الحدود الهندية ينتشر على نطاق واسع حتى الآن.وفي كل حالة تواجه الحضارة مع mahommedanism المتشددين.قوى التقدم اشتباك مع رد الفعل.دين الدم و الحرب وجها لوجه مع السلام ".