As noted by Hassabis, Kumaran, Magu

As noted by Hassabis, Kumaran, Maguire (2007), the pattern of activation specific to autobiographical memory resembles
the network found to support EFT (e.g., Addis, Wong, & Schacter, 2007). One may, therefore, argue that recalling past experiences
and thinking about plausible, autobiographical future events share the same key, defining processes. Indeed, when
individuals remember past or simulate future events, they imaginatively place themselves into specific settings that are temporal
in nature (settings that pertain to their past and to their future). Furthermore, when envisioning events that will occur
in the future, especially in the near future, individuals imagine themselves in the context of familiar settings (e.g., Gamboz,
Brandimonte, & De Vito, 2010). This is not to say that familiarity of setting is a defining feature of EFT, as it is for autobiographical
memory. We can indeed pre-experience an event expected to occur somewhere we have never been before and,
still, scene construction is surely not restricted to events represented in unfamiliar settings. However, empirical evidence
indicates that familiarity of setting is indeed an important modulator of the characteristics of EFT

النتائج (العربية) 1:

كما أشار هاسابيس، كوماران، ماغواير (2007)، يشبه نمط التنشيط الخاصة بذاكرة السيرة الذاتيةالشبكة وجدت لدعم EFT (مثلاً، أديس، وونغ، وشاكتير، 2007). واحد قد، يقول ذلك، إذ تشير إلى أن تجارب الماضيوالتفكير بشأن الأحداث المستقبلية معقولاً، والسيرة الذاتية مشاركة نفس المفتاح، تحديد العمليات. وفي الواقع، عندماالأفراد تذكر الماضي أو محاكاة الأحداث المقبلة، ومبدعة يضعون أنفسهم في إعدادات معينة التي مؤقتةفي الطبيعة (الإعدادات التي تتعلق بماضيهم ومستقبلهم). وعلاوة على ذلك، عندما تصور الأحداث التي سوف تحدثفي المستقبل، لا سيما في المستقبل القريب، الأفراد تخيل أنفسهم في سياق إعدادات مألوفة (مثلاً، جامبوز،برانديمونتي، ودي فيتو، 2010). هذا لا يعني أن الألفة إعداد سمة المميزة لتحويل الأموال الإلكتروني، كما بالنسبة السيرة الذاتيةالذاكرة. يمكننا في الواقع تجربة قبل حدث من المتوقع أن يحدث في مكان ما ونحن لم تكن قبل،لا يزال، بناء المشهد بالتأكيد لا تقتصر على الأحداث الممثلة في إعدادات غير مألوف. غير أن الأدلة التجريبيةيشير إلى أن الألفة إعداد هو في الواقع المغير هامة من خصائص EFT

النتائج (العربية) 2:

كما لاحظ Hassabis، كوماران، ماغواير (2007)، ونمط محدد لتنشيط الذاكرة الشخصية يشبه
العثور على شبكة لدعم EFT (على سبيل المثال، أبابا، وونغ، وSchacter، 2007). واحد قد لذلك، يجادل بأن الإشارة إلى التجارب الماضية
والتفكير معقولة، أحداث السيرة الذاتية المستقبلية تقاسم نفس المفتاح، وتحديد العمليات. في الواقع، عندما
نتذكر الماضي الأفراد أو محاكاة الأحداث المستقبلية، يضعون أنفسهم مبدعة في إعدادات معينة التي هي الزمانية
في الطبيعة (الإعدادات التي تتعلق ماضيهم ومستقبلهم). وعلاوة على ذلك، عندما تصور الأحداث التي ستحدث
في المستقبل، خصوصا في المستقبل القريب، والأفراد تخيل أنفسهم في سياق إعدادات مألوفة (على سبيل المثال، Gamboz،
Brandimonte، ودي فيتو، 2010). هذا لا يعني أن الألفة من الإعداد هو السمة المميزة لEFT، كما هو الحال بالنسبة السيرة الذاتية
الذاكرة. يمكننا في الواقع قبل تجربة الحدث من المتوقع أن يحدث في مكان ما كنا أبدا من قبل،
وبعد، وبالتأكيد لا يقتصر بناء المشهد للأحداث ممثلة في إعدادات غير مألوفة. ومع ذلك، فإن الأدلة التجريبية
تشير إلى أن الألفة من الإعداد هو في الواقع المغير هاما من خصائص EFT

النتائج (العربية) 3:

وكما ذكر hassabis كوماران ماغوير (2007)، فإن خطة التنشيط الخاصة بالسيرة الذاكرة يشبه
الشبكة وجدت الدعم افت (على سبيل المثال، أديس أبابا، وونغ، & سشاكتير، 2007).ومن ثم يمكن للمرء أن يجادل بأن تشير التجارب السابقة
و التفكير معقول, السيرة الذاتية للأحداث في المستقبل نفس المفتاح، تعريف العمليات.في الواقع، عندما
وكما ذكر hassabis كوماران ماغوير (2007)، فإن خطة التنشيط الخاصة بالسيرة الذاكرة يشبه
الشبكة وجدت الدعم افت (على سبيل المثال، أديس أبابا، وونغ، & سشاكتير، 2007).ومن ثم يمكن للمرء أن يجادل بأن تشير التجارب السابقة
و التفكير معقول, السيرة الذاتية للأحداث في المستقبل نفس المفتاح، تعريف العمليات.في الواقع، عندما
& دي فيتو، 2010).هذا لا يعني أن معرفة تحديد سمة من سمات افت، كما هو الحال بالنسبة السيرة الذاتية
الذاكرة.يمكننا في الحقيقة أن التجربة مسبقا وهو حدث من المتوقع أن تحدث في مكان ما لدينا من أي وقت مضى، المشهد
لا يزال البناء لا تقتصر بالتأكيد على الأحداث تمثل في أماكن غريبة.غير أن الأدلة التجريبية
الأفراد تذكر الماضي أو محاكاة الأحداث المقبلة، وهي مبدعة يضعون انفسهم في اماكن محددة ذات طابع دنيوي
(الاماكن التي تتعلق بماضيهم وأن مستقبله).وعلاوة على ذلك، عندما تصور الأحداث التي سوف تحدث
في المستقبل، لا سيما في المستقبل القريب، الأفراد تخيل أنفسهم في سياق معرفة الاماكن (على سبيل المثال، gamboz
brandimonte