Sentencing phase and questions of f

Sentencing phase and questions of future dangerousness
After individuals have been found guilty, courts consider the sentence. This can be the role of a jury or a judge, but in many jurisdictions the sentence reflects not only the seriousness of the crime but also a view on whether the offender might repeat his or her offence, that is a judgement made about future dangerousness.

Identify dangerousness
The concept behind reports from forensic psychiatrists about future dangerousness is that it allows the court to factor this into decisions about sentencing. Thus someone judged to be likely to repeat his/her offence may be executed so that the question of release into the community and exposure of that community to danger is permanently avoided. Alternative means of protecting the community such as a life sentence without the option of parole are not held to give adequate guarantees.

However, many expert groups including the World Psychiatric Association (WPA) have made it clear that it is effectively impossible to identify those who are likely to be dangerous from those who are not. Dangerousness depends upon circumstances; in the right circumstances most people are capable of killing. And equally, with rehabilitation, anger management, help to defeat drug dependence and so on, many who have been dangerous may become no different from other 'average' members of society. Evidence of dangerousness is therefore almost entirely subjective, or has a poor 'evidence base'. Poor science makes the evidence unsound and raises ethical concerns.

In some jurisdictions evidence is given by independent psychiatrists; in some cases by individuals who have not even seen the offender. But psychiatrically trained doctors working within the prison system could be asked to give expert evidence on this issue from their observations of the remand prisoner.

النتائج (العربية) 1:

Sentencing phase and questions of future dangerousnessAfter individuals have been found guilty, courts consider the sentence. This can be the role of a jury or a judge, but in many jurisdictions the sentence reflects not only the seriousness of the crime but also a view on whether the offender might repeat his or her offence, that is a judgement made about future dangerousness.Identify dangerousnessThe concept behind reports from forensic psychiatrists about future dangerousness is that it allows the court to factor this into decisions about sentencing. Thus someone judged to be likely to repeat his/her offence may be executed so that the question of release into the community and exposure of that community to danger is permanently avoided. Alternative means of protecting the community such as a life sentence without the option of parole are not held to give adequate guarantees.However, many expert groups including the World Psychiatric Association (WPA) have made it clear that it is effectively impossible to identify those who are likely to be dangerous from those who are not. Dangerousness depends upon circumstances; in the right circumstances most people are capable of killing. And equally, with rehabilitation, anger management, help to defeat drug dependence and so on, many who have been dangerous may become no different from other 'average' members of society. Evidence of dangerousness is therefore almost entirely subjective, or has a poor 'evidence base'. Poor science makes the evidence unsound and raises ethical concerns.في بعض الولايات القضائية أدلة قدمها أطباء نفسانيين مستقلين؛ وفي بعض الحالات بالأفراد الذين لم نر حتى المجرم. ولكن يمكن أن يطلب من الأطباء المدربين بسيتشياتريكالي تعمل داخل نظام السجون لإعطاء أدلة الخبراء في هذه المسألة من ملاحظاتهم للسجين رهن التحقيق.

النتائج (العربية) 2:

حكمت المرحلة والأسئلة من خطورة في المستقبل
بعد أن تم العثور على الأفراد مذنب، تنظر المحاكم الجملة. هذا يمكن أن يكون دور هيئة محلفين أو القاضي، ولكن في العديد من الولايات القضائية الجملة لا يعكس خطورة الجريمة ولكن أيضا وجهة نظر حول ما إذا كان الجاني قد يعيد له أو لها جريمة، وهذا هو الحكم الصادر عن خطورة في المستقبل.

تحديد خطورة
المفهوم الكامن وراء تقارير من الأطباء النفسيين في الطب الشرعي حول خطورة في المستقبل هو أنه يسمح للمحكمة إلى العامل هذا إلى قرارات حول الحكم. هكذا شخص يحكم ليكون عرضة للتكرار قد يتم تنفيذها له / لها جرم بحيث يتم تجنب مسألة إطلاقها في المجتمع والتعرض لهذا المجتمع للخطر بشكل دائم. لا تقام وسائل بديلة لحماية المجتمع مثل عقوبة السجن مدى الحياة دون خيار المشروط لإعطاء الضمانات الكافية.

ومع ذلك، جعلت العديد من الجماعات خبير بما في ذلك جمعية العالمية للطب النفسي (WPA) من الواضح أنه من المستحيل فعليا تحديد هوية الأشخاص الذين من المحتمل أن تكون خطيرة من أولئك الذين ليسوا كذلك. يعتمد خطورة على الظروف؛ في الظروف المناسبة لمعظم الناس قادرون على القتل. وعلى قدم المساواة، مع إعادة التأهيل، وإدارة الغضب، ويساعد على هزيمة الإدمان على المخدرات وهلم جرا، وكثير الذين كانوا خطير قد تصبح لا تختلف عن الأعضاء الآخرين متوسط "من المجتمع. وبالتالي دليل على خطورة هو شخصي تماما تقريبا، أو لديه الفقيرة قاعدة الأدلة ". العلم الفقراء يجعل أدلة غير سليمة ويثير مخاوف أخلاقية.

وفي بعض الولايات القضائية تعطى الأدلة التي محللين نفسيين مستقلين. في بعض الحالات من قبل الأفراد الذين لم نر حتى الجاني. ولكن الأطباء المتدربين نفسيا العمل داخل السجون يمكن أن يطلب إلى إعطاء أدلة الخبراء بشأن هذه المسألة من ملاحظاتهم للسجين الحبس الاحتياطي.

النتائج (العربية) 3:

مرحلة إصدار الحكم و الأسئلة من خطورتهم في المستقبلبعد أن الأفراد قد أدين المحاكم النظر في الجملة.ويمكن أن يكون دور هيئة المحلفين أو القضاة، ولكن في كثير من الولايات القضائية الحكم لا يعبر فقط عن مدى خطورة الجريمة بل رأي بشأن ما إذا كان الجاني قد كرر المخالفة له أو لها، وهذا رأي عن خطورتهم في المستقبل.تحديد الخطورةالمفهوم الكامن وراء تقارير من الطب الشرعي للأطباء النفسيين عن خطورتهم في المستقبل هو أنه يسمح للمحكمة بأن هذا العامل في القرارات المتعلقة بالعقوبات.وهكذا شخص يحكم على احتمال تكرار جريمته لا يمكن تنفيذه حتى أن مسألة الإفراج في المجتمع و فضح ذلك المجتمع في خطر دائم تجنبها.وسائل بديلة لحماية المجتمع مثل عقوبة السجن مدى الحياة دون أن يكون له خيار كلمات هي لا تقام على إعطاء الضمانات الكافية.ومع ذلك، العديد من أفرقة الخبراء بما في ذلك الجمعية العالمية للأطباء النفسيين (وبا) جعلت من الواضح أنه من المستحيل فعليا تحديد الأشخاص الذين قد أن تكون خطيرة من أولئك الذين ليسوا كذلك.الخطورة يعتمد على الظروف، وفي الظروف المناسبة لمعظم الناس هي قادرة على قتل.وعلى قدم المساواة، مع إعادة التأهيل، إدارة الغضب، تساعد على هزيمة الارتهان بالمخدرات وما إلى ذلك، العديد من الذين كانوا قد تصبح خطرة لا تختلف عن "" متوسط أفراد المجتمع.دليل على خطورتها فهي كلها تقريبا ذاتية، أو ضعف الأدلة "القاعدة".ضعف العلم يجعل الأدلة خاطئ ويثير شواغل أخلاقية.في بعض الولايات القضائية الأدلة التي قدمها الأطباء النفسيين مستقلة، وفي بعض الحالات من قبل الأفراد الذين لم يروا هذا المجرم.ولكن نفسيا تدريب الأطباء العاملين داخل نظام السجون يمكن أن يُطلب منها تقديم شهادة خبير في هذا الموضوع من ملاحظات للشخص رهن الحبس الاحتياطي.