It would appear that sainthood come

It would appear that sainthood comes in a variety of flavors. With the founding of Dominic's holy order of mendicant friars, the Inquisition was ready to begin its work in earnest. It is important to remember, lest the general barbarity of time inure us to the horror of these historical accounts, that the perpetrators of the Inquisition—the torturers, informers, and those who commanded their actions—were ecclesiastics of one rank or another. They were men of God—popes, bishops, friars, and priests. They were men who had devoted their lives, in word if not in deed, to Christ as we find him in the New Testament, healing the sick and challenging those without sin to cast the first stone:

النتائج (العربية) 1:

ويبدو أن القداسة يأتي في مجموعة متنوعة من النكهات. مع تأسيس الكرسي أمر دومينيك من الرهبان المتسولين، محاكم التفتيش على استعداد لتبدأ عملها بجدية. أنه من المهم أن نتذكر، خشية أن وحشية العامة من الوقت إينوري لنا بالرعب من هذه التاريخية حسابات، أن الجناة من محاكم التفتيش – القائمين بالتعذيب والمخبرين، وأولئك الذي قاد أفعالهم – كانت رسامة من رتبة واحدة أو أخرى. كانوا رجال الله – الباباوات والأساقفة والرهبان والكهنة. أنهم كانوا من الرجال الذين قد كرسوا حياتهم، في كلمة أن لم يكن قولا، للمسيح كما نجد له في العهد الجديد، شفاء المرضى، وتتحدى تلك دون خطيئة يلقي الحجر الأول:

النتائج (العربية) 2:

ويبدو أن القداسة تأتي في مجموعة متنوعة من النكهات. مع تأسيس النظام دومينيك المقدس من الرهبان متسول، كانت محاكم التفتيش استعداد لبدء عملها بشكل جدي. من المهم أن نتذكر، لئلا همجية العامة من الساعة مرس لنا الرعب من هذه الروايات التاريخية، إلى أن مرتكبي محاكم التفتيش، الجلادين والمخبرين، وأولئك الذين أمر أعمالهم، وكان رجال الكنيسة من رتبة واحدة أو لآخر. كانوا رجال الله الباباوات والأساقفة والرهبان، والقساوسة. كانوا الرجال الذين كرسوا حياتهم، في كلمة إن لم يكن في الفعل، إلى المسيح كما نجد له في العهد الجديد، شفاء المرضى، والطعن في تلك بلا خطية فليرمها بحجر: