As data are coded, theoretical prop

As data are coded, theoretical propositions are generated, categories are developed, patterns are detected, and working hypotheses are established. Through theoretical sampling, more cases are added and more observations and connections are made, which are then compared to the previously developed working hypotheses. Initially, new cases are added based on their similarity to earlier cases. When no new insights are forthcoming from the similar cases, the researcher harnesses dissimilar types of cases. This iterative process is repeated until no new insights are forthcoming. The overall cycle continues until the researcher is satisfied that further recruitment will not change the findings.

النتائج (العربية) 1:

كما يتم ترميز البيانات، يتم إنشاؤها بالافتراضات النظرية، توضع فئات، يتم الكشف عن أنماط، وهي إنشاء فرضيات العمل. من خلال نظرية أخذ العينات، يتم إضافة المزيد من الحالات ويتم إجراء المزيد من الملاحظات والاتصالات، التي تتم مقارنة ثم إلى فرضيات العمل المتقدمة سابقا. في البداية، يتم إضافة حالات جديدة استناداً إلى تشابه تلك للحالات السابقة. عندما لا توجد رؤى جديدة القادمة من حالات مماثلة، يسخر الباحث أنواع متباينة من الحالات. وتتكرر هذه العملية التكرارية حتى لا رؤى جديدة القادمة. تستمر الدورة الشاملة حتى اقتنع الباحث أن زيادة التوظيف لن تغير النتائج.

النتائج (العربية) 2:

كما يتم ترميز البيانات، يتم إنشاء الطروحات النظرية، يتم تطويرها الفئات، والكشف عن أنماط، ويتم وضع فرضيات العمل. من خلال أخذ العينات النظرية، يتم إضافة المزيد من الحالات وبذل المزيد من الملاحظات والاتصالات، والتي يتم بعد ذلك مقارنة مع فرضيات العمل التي سبق وضعها. في البداية، يتم إضافة حالات جديدة تقوم على تشابهها مع حالات سابقة. عندما لم الرؤى الجديدة القادمة من حالات مماثلة، الباحث يسخر أنواع متباينة من الحالات. وتتكرر هذه العملية التكرارية حتى لا رؤى جديدة في الافق. تستمر الدورة الشاملة حتى اقتنعت الباحث أن المزيد من التجنيد لن تغير من النتائج.

النتائج (العربية) 3:

حسب البيانات مشفره، الطروحات النظرية المنتجة أو الفئات المتقدمة، يتم اكتشاف الأنماط و وضع فرضيات العمل.من خلال نظرية أخذ العينات، وأكثر الحالات هي إضافة المزيد من الملاحظات و هي إجراء اتصالات، ثم يتم مقارنة قبل وضع فرضيات العمل.في البداية، حالة جديدة تضاف على أساس تشابه حالات سابقة.عندما لا رؤى جديدة قريباً من حالات مماثلة، الباحث يسخر تختلف أنواع الحالات.وتتكرر هذه العملية المتكررة حتى لا رؤى جديدة قريباً.جميع مراحل تستمر حتى يطمئن الباحث بأن زيادة التوظيف لن تتغير النتائج.