These particular 16 Habits, along w

These particular 16 Habits, along with the accompanying
instructional strategies, assessment examples, activities,
and stories in the book, are the result of, “vast research
on effective thinking, successful people, and intelligent
behavior by people flourishing in all walks of life:
lawyers, mechanics, teachers, entrepreneurs, physicians,
athletes, entertainers, parents, scientists, and artists.”
The Habits describe areas in which student learning can
be enhanced when they build knowledge, rather than
when they reproduce knowledge. (16) It is also important
to recognize that each of the Habits is important and that
they are not to be ranked or emphasized one over another.
Instead, each Habit is important in its own way and the
interplay between and among the Habits is equally
significant.
Following an in-depth description of each Habit in
chapter one and exploring ways in which the Habits
may be cultivated in students in chapter two, chapter
three is devoted to describing how the Habits may be
incorporated into curriculum. The authors emphasize that:

النتائج (العربية) 1:

هذه العادات 16 خاصة، جنبا إلى جنب مع يرافقالاستراتيجيات التعليمية، أمثلة على التقييم، والأنشطة،والقصص في هذا الكتاب، هي النتيجة، "بحوث واسعةعلى التفكير الفعال، والناس ناجحة، وذكيسلوك الناس مزدهرة في جميع مناحي الحياة:المحامين، ميكانيكا، المدرسين، ورجال الأعمال، والأطباء،الرياضيين، والفنانين، والآباء والعلماء والفنانين. "وصف العادات المناطق التي يمكن أن تعلم الطلابيتعزز عندما يبنون المعرفة، بدلاً منعندما كانوا إنتاج المعرفة. (16) من المهم أيضاالاعتراف بأن كل من العادات مهم وأنوهم لا ليكون في المرتبة أو التأكيد على أحد على الآخر.بدلاً من ذلك، المهم عادة كل بطريقتها الخاصة،التفاعل بين العادات وعلى قدم المساواةكبيرة.بعد وصف متعمق لكل عادة فيالفصل الأول، واستكشاف السبل التي يمكن العاداتوقد تزرع في الطلاب في الفصل الثاني، الفصلثلاثة مكرس لتصف كيف يمكن عاداتأدرجت في المناهج الدراسية. ويؤكد أصحاب البلاغ أن:

النتائج (العربية) 2:

هذه خاصة 16 عادات، جنبا إلى جنب مع المرفقة
الاستراتيجيات التعليمية، والأمثلة التقييم، والأنشطة،
والقصص في الكتاب، هي نتيجة "بحوث واسعة
على التفكير الفعال، الناس ناجحة، وذكي
السلوك من قبل أشخاص ازدهار في كل مناحي الحياة:
المحامين، والميكانيكا، والمعلمين، ورجال الأعمال والأطباء
والرياضيين والفنانين، والآباء، والعلماء، والفنانين ".
العادات تصف المجالات التي تعلم الطلاب يمكن
أن يتعزز عندما يبنون المعرفة، وليس
عندما إنتاج المعرفة. (16) ومن المهم أيضا
أن ندرك أن كل من عادات المهم والتي
لم تكن ليكون في المرتبة أو التأكيد على واحدة على أخرى.
بدلا من ذلك، كل هذه العادة مهمة في بطريقتها الخاصة
والتفاعل بين وبين عادات وعلى قدم المساواة
أهمية.
وبعد وصف في عمق كل العادة في
فصل واحد، واستكشاف السبل التي يمكن للعادات
ويمكن زراعتها في عدد الطلاب في الفصل الثاني، الفصل
يكرس ثلاثة ليصف كيف يمكن للعادات
دمجها في المناهج الدراسية. الكتاب تؤكد على ما يلي:

النتائج (العربية) 3:

هذه 16 العادات، جنبا إلى جنب مع المرافق
الإستراتيجيات التعليمية وتقييم الأنشطة، الأمثلة
و القصص في الكتاب هي نتيجة، "ضخم في البحث

على التفكير الفعال، الناس ناجحة، وذكي سلوك الناس تزدهر في جميع مناحي الحياة:
المحامين والميكانيكا، المعلمين، ورجال الأعمال والأطباء
الرياضيين, الفنانات, الآباء, العلماء,و الفنانين "
عادات وصف المناطق التي تعلم الطالب يمكن تعزيز
عندما بناء المعرفة وليس
عندما تتكاثر المعرفة.(16) ومن المهم أيضا
الاعتراف بأن كل من عاداتكم المهم وأن
لم تكن مرتبة أو على واحدة فوق أخرى.
بل كل العادة المهم بطريقتها الخاصة و
التفاعل بين عادات كذلك

كبير عقب متعمق في وصف كل عادة
الفصل الأول واستكشاف السبل التي العادات
قد يزرع في الطلاب في الفصل الثاني، الفصل
الثالث الذي خصص لوصف كيفية العادات يمكن
إدماجها في المناهج.ويؤكد أصحاب البلاغ أن: