But, if the inquiry activities used

But, if the inquiry activities used currently in education are
unable to foster the right attitudes toward science, what
can? Games, potentially. Despite dismissals as ‘‘torpid’’
and inviting ‘‘inert reception’’ (Solomon 2004) in some
mainstream press, videogame technologies may be one
viable alternative—not to the role of teachers and classrooms
in learning science, but rather to textbooks and
science labs as educational experiences about the inquiry
process. Recent studies indicate that the intellectual activities
that constitute successful gameplay are nontrivial,
including the construction of new identities (Gee 2003;
Steinkuehler 2006b), collaborative problem solving (Squire
2005; Steinkuehler 2006a; cf. Nasir 2005), literacy practices
that exceed our national standards (Steinkuehler 2007,
2008a), systemic thinking (Squire 2003), and, as one might
expect, computer literacy (Hayes and Games in press;
Steinkuehler and Johnson, 2007, unpublished manuscript).
Games, however, are more than just the sum of their
intellectual practices (as important as those may be); they
are, in fact, simulated worlds:

النتائج (العربية) 1:

ولكن، إذا كانت أنشطة التحقيق المستخدمة حاليا في مجال التعليمغير قادر على تعزيز المواقف الصحيحة تجاه العلم، مايمكن؟ الألعاب، ويحتمل أن تكون. وعلى الرغم من الفصل من العمل ك '' توربيد ''''ودعوة '' الاستقبال خاملة '' (سليمان 2004) في بعضالصحافة، وتعميم التكنولوجيات ألعاب الفيديو قد تكون واحدةبديل قابل للتطبيق – لا لدور المعلمين والفصول الدراسيةفي تعلم العلوم، ولكن بدلاً من ذلك إلى الكتب المدرسية ومختبرات العلوم كالخبرات التعليمية حول التحقيقعملية. وتشير الدراسات الأخيرة إلى أن الأنشطة الفكريةأن يشكل نجاح اللعب حكمية،بما في ذلك بناء هويات جديدة (جي 2003؛مشكلة التعاونية ستينكويهلير 2006b)، حل (سكويرعام 2005؛ ستينكويهلير 2006a؛ راجع ناصر 2005)، ممارسات محو الأميةأن يتجاوز لدينا المعايير الوطنية (ستينكويهلير 2007،2008a)، التفكير المنهجي (سكوير عام 2003)، وحسب أحد قدنتوقع، محو الأمية الحاسوبية (هايز والألعاب في الصحافة؛ستينكويهلير و Johnson، 2007، لم تنشر المخطوطة).الألعاب، ومع ذلك، هي أكثر من مجرد المجموع بهمالممارسات الفكرية (هام أن)؛ أنهمهي، في الواقع، عوالم المحاكاة:

النتائج (العربية) 2:

ولكن، إذا كانت الأنشطة التحقيق المستخدمة حاليا في مجال التعليم
غير قادرة على تعزيز المواقف الصحيحة نحو العلم، ما
يمكن؟ ألعاب، يحتمل. على الرغم من الفصل باسم '' خدران ''
ودعوة '' استقبال خامل '' (سليمان 2004) في بعض
الصحف الرئيسية، قد يكون التقنيات لعبة فيديو واحد
قابلة للحياة بديل بعدم دور المعلمين والفصول الدراسية
في تعلم العلم، بل على الكتب المدرسية و
مختبرات العلوم من التجارب التعليمية حول التحقيق
العملية. الدراسات الحديثة تشير إلى أن الأنشطة الفكرية
التي تشكل اللعب الناجح هي غير بديهي،
بما في ذلك بناء هويات جديدة (جي 2003؛
Steinkuehler 2006b)، حل المشاكل بالمشاركة (سكوير
2005؛ Steinkuehler 2006a؛ راجع ناصر 2005)، وممارسات محو الأمية
التي تتجاوز منتخبنا معايير (Steinkuehler 2007،
2008A)، والتفكير المنهجي (سكوير 2003)، وكما يمكن للمرء أن
يتوقع، ومحو الأمية الكمبيوتر (هايز والألعاب في الصحافة؛
Steinkuehler وجونسون، 2007، مخطوطة غير منشورة).
ألعاب، ومع ذلك، هي أكثر من مجرد مجموع من
الممارسات الفكرية (لا يقل أهمية عن تلك التي قد يكون). أنها
هي، في الواقع، عوالم محاكاة:

النتائج (العربية) 3:

ولكن، إذا كان التحقيق الأنشطة المستخدمة حاليا في مجال التعليم غير قادر ٍ على تعزيز الاتجاهات نحو العلم الصحيح، ما
؟العاب المحتملة.على الرغم من الطرد كما'torpid '
ودعوة'inert استقبال' (سليمان
الصحف الرئيسية، 2004) في بعض ألعاب الفيديو الإلكترونية التي يمكن يكون واحد
بديل لا دور المعلمين والفصول الدراسية
في تعلم العلم،بل أن الكتب المدرسية وعن التحقيق

مختبرات العلوم التربوية و التجارب العملية.الدراسات الحديثة تشير إلى أن الأنشطة الفكرية
التي تشكل نجاح اللعب بديهي، بما في ذلك بناء هويات جديدة

steinkuehler (جي 2003؛ 2006b)، حل المشاكل بشكل تعاوني (سكوير
2005؛ steinkuehler 2006a. قارن ناصر 2005)، وممارسات محو الأمية
التي تتجاوز المعايير الوطنية (steinkuehler 2007
2008a)، والتفكير المنهجي (سكواير 2003)، كما يمكن أن يتوقعها المرء
(هايز على الحاسوب و العاب في الصحافة؛
steinkuehler and Johnson, 2007, unpublished manuscript)
العاب، ومع ذلك، هي أكثر من فقط مجموع من
الممارسات الفكرية (هامة مثل تلك قد تكون)؛ وهي
هي في الواقع محاكاة العالم: