Peaceful meansCivil society actors

Peaceful means
Civil society actors have a different toolbox of non-violent methods for engaging in the struggle against violence. Here we will explore some of the main tools.
We are all familiar with strikes and public demonstrations. There have been several large-scale peaceful revolutions in authoritarian societies in recent years, the best known being the fall of the Berlin Wall (Johansen 2009, pp 69-124).
Almost all social movements use some or all of the following six types of peaceful means:
• Non-violent protest and persuasion, such as a picket line or a peaceful demonstration. These means are used to highlight a problem or injustices; to make them more visible and create awareness.
• Social non-cooperation, such as students on strike. This a more powerful tool to show disagreement or protest.
• Economic non-cooperation I including disinvestment, sanctions and boycotts, such as the boycotts of South Africa during the last decades of apartheid. These tools were removing some of the pillars that the apartheid was based on.
• Economic non-cooperation II, such as workers taking strike action.
• Political non-cooperation, such as Gandhi’s call on civil servants in the British administration of India to stop working.
• Non-violent intervention, such as the Freedom Flotilla that took medical equipment, food, building material, and other necessities to Gaza in May 2010.
For more examples see Sharp’s study of the politics of non-violent action, which categorized hundreds of non-violent actions (Sharp 1973).

النتائج (العربية) 1:

الوسائل السلميةالجهات الفاعلة في المجتمع المدني لديها أدوات مختلفة من أساليب غير عنيفة للانخراط في النضال ضد العنف. هنا سوف نستكشف بعض الأدوات الرئيسية.ونحن جميعا على دراية الإضرابات والمظاهرات العامة. كانت هناك عدة ثورات سلمية على نطاق واسع في المجتمعات الاستبدادية في السنوات الأخيرة، كانت أشهرها سقوط "حائط برلين" (2009 يوهانسن، ص 69-124).تقريبا جميع الحركات الاجتماعية استخدام بعض أو كل أنواع الوسائل السلمية الستة التالية:• غير العنيفة الاحتجاج والإقناع، مثل خط اعتصام أو مظاهرة سلمية. وتستخدم هذه الوسائل لتسليط الضوء على مشكلة أو الظلم؛ لجعلها أكثر وضوحاً، وخلق الوعي.• عدم التعاون الاجتماعي، مثل الطلبة على الإضراب. هذا أقوى أداة لإظهار الخلاف أو احتجاج.• عدم التعاون الاقتصادي الأول بما في ذلك الاستثمار السالب، العقوبات والمقاطعة، مثل عمليات المقاطعة من جنوب أفريقيا خلال العقود الأخيرة من الفصل العنصري. تم إزالة هذه الأدوات بعض الركائز التي تستند إلى نظام الفصل العنصري.• ثانيا عدم التعاون الاقتصادي، مثل العمال أخذ الإضراب عن العمل.• عدم التعاون السياسي، مثل دعوة غاندي على موظفي الخدمة المدنية في الإدارة البريطانية من الهند إلى التوقف عن العمل.• التدخل غير العنيفة، مثل "أسطول الحرية" التي وقعت في المعدات الطبية والأغذية ومواد البناء وغيرها من الضروريات إلى قطاع غزة في مايو 2010.لمزيد من الأمثلة انظر دراسة شارب لسياسة العمل غير العنيفة، التي صنفت مئات إجراءات غير عنيفة (1973 حادة).

النتائج (العربية) 2:

يعني سلاما
الجهات الفاعلة في المجتمع المدني لديها الأدوات مختلفة من الأساليب غير العنيفة للانخراط في النضال ضد العنف. هنا سوف نستكشف بعض الأدوات الرئيسية.
ونحن جميعا على دراية الإضرابات والمظاهرات العامة. وكانت هناك عدة ثورات سلمية على نطاق واسع في المجتمعات الاستبدادية في السنوات الأخيرة، وأشهرها يجري سقوط جدار برلين (جوهانسن 2009، ص 69-124).
تقريبا كل الحركات الاجتماعية تستخدم بعض أو كل ستة أنواع التالية الوسائل السلمية:
• الاحتجاج غير العنيف والإقناع، مثل خط اعتصام أو مظاهرة سلمية. وتستخدم هذه الوسائل لتسليط الضوء على مشكلة أو الظلم. لجعلها أكثر وضوحا وخلق الوعي.
• عدم التعاون الاجتماعي، مثل الطلاب على الإضراب. هذه أداة أكثر قوة لإظهار خلاف أو احتجاج.
• عدم التعاون الاقتصادي وأنا بما في ذلك سحب الاستثمارات والعقوبات والمقاطعة، مثل مقاطعة جنوب أفريقيا خلال العقود الأخيرة من الفصل العنصري. هذه الأدوات تم إزالة بعض الركائز التي استند الفصل العنصري على.
• الاقتصادي غير التعاون الثاني، مثل العاملين في مجال اتخاذ إجراءات الإضراب.
• عدم التعاون السياسي، مثل دعوة غاندي على موظفي الخدمة المدنية في الإدارة البريطانية من الهند لوقف العمل.
• التدخل غير العنيف، مثل أسطول الحرية التي حصلت المعدات الطبية والمواد الغذائية ومواد البناء، وغيرها من الضروريات إلى غزة في مايو 2010.
لمزيد من المعلومات راجع الأمثلة دراسة شارب من سياسة العمل اللاعنفي، التي تصنف مئات أفعال غير عنيفة (شارب 1973).