affects derived from beauty and, by

affects derived from beauty and, by virtue of its opposition, ugliness as
well. Ugliness' importance develops as a by-product of beauty.
The modern study of aesthetics owes its origin to Alexander
Gottlieb Baumgarten, who in his 1750 Aesthetica defined it as the
science of the sensate. The very term 'aesthetic', derived from the Greek
aisthetikos for sense perception, and from aisthanesthai to perceive, has
come to be recognized solely as the study of the beautiful, which, given
its origins, is misleading. Baumgarten aligns art and philosophy with the
aesthetic because they are disciplines that engage the mind and senses.
"Die Asthetik (als Theorie der freien Kiinste, als untere Erkenntnislehre,
als Kunst des schonen Denkens und als Kunst der Vernunft analogen
Denkens) ist die Wissenschaft der sinnlichen Erkenntnis" (Baumgarten
1988). In an attempt to legitmize aesthetics, Baumgarten designates the
liberal arts as a form of science. He formalizes "beautiful thinking" by
implementing an analytical discourse concerning art. For all his
discussion of the "schone[n] Kiinste," very little attention is paid to the
potential of ugliness. For Baumgarten, ugliness exists in terms of
Unvollkommenheit, as imperfection or incompleteness. This
Unvollkommenheit is recognizable through, "die Beschranktheit, der
billige Effekt, die Falschheit, die schwer durchschaubare Dunkelheit, das
unentschiedene Schwanken, die Tragheit" (Baumgarten 1988). His vague
definition sublates ugliness as an undesirable phenomenon by
identifying it in terms of the negative sensations associated with it.
9

النتائج (العربية) 1:

يؤثر المستمدة من الجمال، وحكم في المعارضة، القبحبشكل جيد. أهمية القبح يطور كمنتج ثانوي للجمال.الدراسة الحديثة لعلم الجمال يدين أصله إلى ألكسندربومغارتن غوتليب، منظمة الصحة العالمية في بلده استتيكا 1750 المعرفة فحسبعلم سينساتي. فإن مصطلح 'الجمالية'، مشتقة من اليونانيةوقد أيسثيتيكوس لتصور المعني، ومن أيسثانيسثاي إلى تصور،تأتي فقط كدراسة الجميلة، التي، معينأصولها، مضلل. يحاذي بومغارتن الفن والفلسفة معالجمالية لأنهم التخصصات التي تدخل العقل والحواس."يموت أسثيتيك (als توري der freien كيينستي، انتري als اركينتنيسليهري،als كونست des شونين دينكينس und als Vernunft دير كونست أنالوجينIst دينكينس) يموت Wissenschaft der سينليتشين اركينتنيس "(بومغارتن1988)-في محاولة لجماليات ليجيتميزي، يعين بومغارتنالآداب كنموذج للعلم. أنه يضفي الطابع الرسمي "التفكير الجميلة" قبلوتنفذ خطاب تحليلية المتعلقة بالفن. لكل بلدهمناقشة "شون [n] كيينستي"، سوى القليل جداً من الاهتمامالإمكانات القبح. يوجد القبح بومغارتن، من حيثأونفولكوممينهيت، كالنقص أو عدم اكتمالها. وهذاأونفولكوممينهيت يتم التعرف عليها من خلال، "يموت بيشرانكثيت، ديريموت دش Effekt، فالسكهيت، يموت شوير دورتششاوباري دونكيلهيت، داسيموت أونينتشيديني شونكين، تراغيت "(بومغارتن 1988). وقال غامضةتعريف سوبلاتيس القبح كظاهرة غير مرغوب بهاتحديد أنه من حيث الأحاسيس السلبية المرتبطة بذلك.9

النتائج (العربية) 2:

يؤثر المستمدة من الجمال، وبحكم معارضتها، القبح كما
جيدا. أهمية القبح "تطور ككل. من قبل المنتج من الجمال
تدين الدراسة الحديثة من جماليات أصله إلى الكسندر
غوتليب بومغارتن، الذي يعرف بأنها في كتابه 1750 أستيتيكا
علم مدرك بالحواس. على المدى جدا "الجمالية"، المشتقة من اليونانية
aisthetikos عن الإدراك الحسي، ومن aisthanesthai على إدراك، وقد
حان لا بد من الاعتراف كمجال دراسة الجميلة، التي، نظرا
أصولها، وغير مضللة. بومغارتن تؤيد الفن والفلسفة مع
جمالية لأنها التخصصات التي تعمل العقل والحواس.
"يموت Asthetik (ALS Theorie در freien Kiinste، المرض untere Erkenntnislehre،
المرض كونست DES schonen Denkens اوند المرض كونست دير Vernunft analogen
Denkens) IST يموت Wissenschaft دير sinnlichen Erkenntnis "(بومغارتن
1988). في محاولة لlegitmize علم الجمال، بومغارتن يعين
الفنون الليبرالية باعتبارها شكلا من أشكال العلم. كان الطابع الرسمي "التفكير الجميلة" التي كتبها
تنفيذ خطاب التحليلية المتعلقة الفن. على كل ما قدمه
مناقشة "SCHÖNE [ن] Kiinste"، وإيلاء اهتمام قليل جدا من
إمكانات القبح. لبومغارتن، وجود القبح من حيث
Unvollkommenheit، ونقص أو عدم اكتمال. هذا
Unvollkommenheit يتم التعرف عليها من خلال "الموت Beschranktheit، دير
billige Effekt، ويموت Falschheit، ويموت schwer durchschaubare Dunkelheit، داس
unentschiedene Schwanken، يموت Tragheit" (بومغارتن 1988). له غامضة
التعريف sublates القبح كظاهرة غير مرغوب فيه من قبل
تحديد ذلك من حيث الأحاسيس السلبية المرتبطة به.
9