Mostly the things I remember about

Mostly the things I remember about being six had to do with simple suburban life: the driveway, the front yard, the field down the side yard, the woods behind the house. My brothers and I were always told “go outside and play,” and we did. We biked, triked and scooted up and down the driveway. Then there was a basketball to bounce. Lots and lots of running around and a version of tag in the backyard we called “monster.” My world was pretty clear and contained. Brothers to keep up with, yellow dandelions along at the end of the driveway, the field full of pricker bushes, milkweed pods, ugly sumac trees here, a grove of pine trees in the woods near the creek. All I remember was play, except for church on Sundays. Except for times I remember when my mother would rush us out of our play clothes with “put on something respectful, we’re going out.” It couldn’t have been easy getting her five kids, husband and deafmother washed,
DRAFT Essay #6 family story
Hughes 1
dressed, organized and piled into the station wagon for one of these outings. Organize she did, however, and off we would go...


... middle of paper ...


...ather tells it. Mostly I remember a day long party, the taste of that nice ladies butterscotch candies and how warm she was when she let me sit in her lap. Only as an adult have I slowly become aware of how courageous all those Christians must have been to do such a thing in 1965. Only as an adult can I begin to understand how afraid those Pittsford police officers must have been, and how no-one,
DRAFT Essay #6 family story
Hughes 4
none of them, not a single soul, really understood what in heaven’s name we might have been doing. [1,269 word

النتائج (العربية) 1:

معظمهم من الأشياء التي أتذكرها عن كونها ستة كان علي القيام به مع الحياة في الضواحي بسيط: درب، الساحة الأمامية، الحقل أسفل ساحة جانبية، الغابة خلف المنزل. قيل إخوتي وأنا دائما "الخروج الى الشارع واللعب"، وفعلنا. نحن ركب دراجة، triked ومسرع صعودا وهبوطا في الممر. ثم كان هناك كرة السلة لترتد.الكثير والكثير من يركض ونسخة من العلامة في الفناء الخلفي أسميناه "الوحش". بلدي العالم كان واضحا جدا والواردة. الاخوة لمواكبة، الهندباء أصفر على طول في نهاية الممر، وحقل كامل من الشجيرات فارس وقرون الصقلاب، وأشجار السماق القبيح هنا، بستان من أشجار الصنوبر في الغابة بالقرب من الخور. كل ما أتذكره فإن اللاعب، باستثناء الكنيسة يوم الأحد.باستثناء الأوقات أتذكر عندما والدتي سوف يندفعون لنا للخروج من الملابس عبنا مع "وضعت على شيء محترم، ونحن في طريقنا إلى" أنه لا يمكن أن يكون من السهل الحصول على أطفالها الخمسة، الزوج وdeafmother غسلها،
مشروع مقال # 6 قصة عائلة

1 هيوز يرتدون ملابس وتنظيمها ومكدسة في عربة محطة واحدة من هذه النزهات. تنظيم فعلت، ومع ذلك، وإيقاف كنا نذهب ...


...الأوسط من الورق ...


... الاخر يقول ذلك. في الغالب أتذكر حزب طويلة يوم، وطعم لطيف أن السيدات الحلوى الحلوى، وكيف أنها كانت دافئة عندما اسمحوا لي أن أجلس في حضنها. فقط كشخص بالغ وأنا أصبحت ببطء على بينة من كيفية شجاعة كل أولئك المسيحيين يجب أن يكون ليفعل مثل هذا الشيء في عام 1965.فقط كشخص بالغ يمكن أبدأ أن نفهم كيف يخاف يجب أن يكون هؤلاء الضباط الشرطة بيتسفورد، وكيف لا أحد،
مشروع مقال # 6 قصة عائلة
هيوز 4
أيا منها، وليس نفس واحدة، يفهم حقا ما في السماء الاسم الذي قد تم القيام. [1،269 كلمة

النتائج (العربية) 2:

معظم الأشياء أتذكر عن كونها ستة لها علاقة بحياة الضواحي بسيطة: درب، الحقل أسفل ساحة جانبية الغابة خلف المنزل، الفناء الأمامي. أيها الأخوة، وقيل دائماً "الخروج إلى الشارع واللعب"، وفعلنا. ونحن بيكيد، تريكيد وسكوتيد صعودا وهبوطاً الممر. ثم كان هناك كرة سلة لترتد. الكثير والكثير من يركض ونسخة من العلامة في الفناء الخلفي لدينا يسمى "الوحش". وكان بلدي العالم واضحة جداً ووارد. الأخوة مواكبة، الأصفر الهندباءات على طول في نهاية الممر، مجال كامل من الشجيرات بركير، الصقلا القرون، أشجار السماق القبيح هنا، بستان من أشجار الصنوبر في الغابة القرب من خور دبي. وكان كل ما أتذكر اللعب، باستثناء الكنيسة يوم الأحد. باستثناء أوقات أتذكر عند والدتي أن الاندفاع لنا الخروج من ملابسنا اللعب مع "وضع على شيء من الاحترام، نحن ذاهبون." لم أستطع كان من السهل الحصول على خمسة أطفال، وزوجها وغسلها، ديفموثير
مشروع مقال #6 قصة الأسرة
1 هيوز
يرتدي، ونظمت ومكدسة في عربة محطة لواحدة من هذه الرحلات. تنظيم فعلته، ومع ذلك، وقبالة سوف نذهب...


... الأوسط من الورق...


...ather يحكي أنه. معظمها أتذكر طرف يوم طويل وطعم هذه الحلوى الحلوى لطيفة السيدات وكيف الدافئة قالت أنها عندما قالت أنها واسمحوا لي أن اجلس في حجرها. تصبح على بينه من كيفية الشجاعة فقط كشخص بالغ يكون أنا ببطء يجب أن يكون قد جميع المسيحيين للقيام بشيء من هذا القبيل في عام 1965. يمكن ابدأ أن نفهم فقط كشخص بالغ خائفة كيف يجب أن يكون قد ضباط الشرطة بتسفورد تلك، وكيف لا أحد،
مشروع مقال #6 القصة العائلية
4 هيوز
أيا منهم، ولا روح واحد، يفهم حقاً ما في اسم للسماء ونحن قد تم القيام. [كلمة 1,269

النتائج (العربية) 3:

غالبا ما أتذكر عن ستة الى مجرد ضاحية الحياة: الطريق , ساحة الميدان جانب ساحة وودز خلف المنزل. إخواني أنا دائما " و". . لقد قام طالبان المانيان بالسير بالدراجات، triked و وصلنا راكدين باكراً على الطريق. ثم هناك كرة السلة إلى الارتداد.الكثير و الكثير من حول العالم وإصدار البطاقة في الحديقة الخلفية دعونا " الوحش " " عالم جميل كان واضحا. الاخوة في المحافظة مع الاصفر dandelions عند نهاية الطريق، مجال كامل من pricker الشجيرات milkweed PODS قبيحة Sumac الأشجار هنا بستان من أشجار الصنوبر في غابة قرب كريك. جميع أتذكره إلا في الكنيسة يوم الأحد.باستثناء مرة اتذكر والدتي أسرع من ملابس اللعب مع " شيء محترم نحن الخروج." ولم يكن من الممكن أن تكون سهلة الحصول عليها خمسة أطفال وزوجي deafmother يغسل "
مشروع مقال #
6 قصة عائلة هيوز 1
ملابس به المنظمة في عربة واحدة من هذه السفرات . تنظيم ولكنها ، و نستمر ...


...الشرق من ...


... شركة أثير للاتصالات أنها تملي عليها. معظمها أتذكر يوم طويل الطرف، تذوق من أن السيدات butterscotch لطيفة الحلوى دافئة و كيف أنها عندما كانت تسمح لي أن أجلس في حضنها . للكبار فقط لم تدرك شيئا فشيئا من مدى شجاعة جميع المسيحيين يجب أن يكون لا هذا شيء في 1965.للكبار فقط يمكن أن أبدأ في فهم كيف تخشى تلك بتسفورد يتعين على ضباط الشرطة قد تم ، و كيف لا أحد "
مشروع مقال #
6 قصة عائلة هيوز 4
أي لا روح واحدة حقيقة فهم ما في السماء هو الاسم قد تم القيام بذلك. [1,269 كلمة