Most people never consider the comp

Most people never consider the complexity and difficulty of the writing process. In fact, relative to all other academic activities, writing requires more basic skills than perhaps any other.

Even during their earliest handwriting exercises, children must combine complex physical and cognitive processes to render letters precisely and fluidly. As writing tasks become more difficult, students must call on an increasingly wide range of skills to not only write legibly, logically, and in an organized way but also to invoke rules of grammar and syntax. This combination of requirements makes writing the most complex and difficult use of language.

It is probably no accident that many adults have chosen jobs that limit the amount of writing they have to do. Unfortunately, children have no such luxury. From first grade on, they write nearly every day and they are asked to do more with this skill than with any other except reading. And as children progress through school, writing requirements — from homework assignments and class work to note taking and tests — increase across the curriculum. Even newer high-stakes tests are moving towards requiring more answers in the form of short paragraphs and essays.

Like all learning problems, a writing disability can be devastating to a child’s education and self-esteem and can dramatically limit what that child can achieve later in life. School requirements demand a high level of writing proficiency, and a child who struggles with an unrecognized writing disability will find it increasingly difficult to express his knowledge on many subjects, as the writing process itself will stand firmly in the way of learning

النتائج (العربية) 1:

معظم الناس ابدأ النظر في تعقيد وصعوبة عملية الكتابة. وفي الواقع، بالنسبة لجميع الأنشطة الأكاديمية الأخرى، يتطلب كتابة المهارات الأساسية أكثر من ربما أي أخرى.حتى أثناء عمليات الكتابة اليدوية أقرب، يجب دمج الأطفال العمليات المعقدة البدني والمعرفي لتقديم رسائل الضبط وسائلا. ككتابة المهام أصبحت أكثر صعوبة، يجب استدعاء الطلاب في مجموعة متزايدة من مهارات ليس فقط الكتابة مقروءة ومنطقياً، وفي منظمة الطريقة ولكن أيضا إلى الاحتجاج بقواعد النحو وبناء الجملة. يجعل هذا الجمع بين متطلبات الكتابة الأكثر تعقيداً وصعوبة في استخدام اللغة.وهو ربما ليس صدفة أن اختارت الكبار العديد من الوظائف التي تحد من كمية الكتابة لديهم للقيام. ولسوء الحظ، يكون الأطفال لا فاخرة مثل هذه. من الصف الأول، يكتبون كل يوم تقريبا، ويطلب إليهم أكثر مع هذه المهارة من أي دولة أخرى باستثناء القراءة. وكما تقدم الأطفال من خلال المدرسة، كتابة متطلبات — من الواجبات المنزلية الإحالات وفئة العمل لأخذ ملاحظة واختبارات – زيادة عبر المناهج الدراسية. حتى أحدث اختبارات عالية المخاطر تتجه نحو تتطلب المزيد من الإجابات في شكل فقرات قصيرة ومقالات.مثل جميع مشاكل التعلم، إعاقة كتابة يمكن أن يكون مدمراً للتعليم للطفل واحترام الذات، ويمكن أن تحد كبير ما يمكن أن يحققه ذلك الطفل في وقت لاحق في الحياة. متطلبات المدرسة تتطلب مستوى عال من إتقان الكتابة، وطفل الذي يكافح ذوي إعاقة كتابة غير معترف بها سوف تجد صعوبة متزايدة للتعبير عن علمه على العديد من الموضوعات، كعملية الكتابة نفسها يقف بثبات في طريق التعلم

النتائج (العربية) 2:

معظم الناس لا تنظر في تعقيد وصعوبة عملية الكتابة. في الواقع، بالنسبة لجميع الأنشطة الأكاديمية الأخرى، والكتابة تتطلب المزيد من المهارات الأساسية ربما أكثر من أي دولة أخرى. وحتى خلال أقرب تمارين على الكتابة اليدوية، ويجب أن الأطفال الجمع بين العمليات الفيزيائية والمعرفية المعقدة لتقديم خطابات بدقة ويسر. كما تصبح الكتابة مهام أكثر صعوبة، يجب على الطلاب الاتصال على نطاق واسع على نحو متزايد من المهارات ليست فقط إرسال مقروء، منطقيا، وبطريقة منظمة ولكن أيضا لاستدعاء قواعد اللغة وبناء الجملة. هذا المزيج من متطلبات يجعل الكتابة الاستخدام الأكثر تعقيدا وصعوبة من اللغة. ولعله ليس من قبيل الصدفة أن العديد من البالغين اختارت الوظائف التي تحد من كمية الكتابة لديهم للقيام به. للأسف، والأطفال ليس لديهم مثل هذا الترف. من الصف الأول على، يكتبون كل يوم تقريبا، وطلب منهم بذل المزيد من الجهد مع هذه المهارة من مع أي دولة أخرى إلا القراءة. وكما تقدم الطفل من خلال المدرسة، ومتطلبات الكتابة - من الواجبات المنزلية والعمل الصف لتدوين الملاحظات والاختبارات - زيادة في جميع المناهج الدراسية. حتى أحدث عالية المخاطر الاختبارات تتجه نحو تتطلب المزيد من الإجابات في شكل فقرات قصيرة ومقالات. مثل كل مشاكل في التعلم، يمكن أن العجز الكتابة يكون مدمرا لتعليم الطفل واحترام الذات، ويمكن أن تحد بشكل كبير ما أن الطفل يمكن أن يحقق في وقت لاحق في الحياة. متطلبات المدرسة تتطلب مستوى عال من الكفاءة كتابة، وسوف الطفل الذي يكافح مع العجز الكتابة غير المعترف بها تجد صعوبة متزايدة في التعبير عن علمه على العديد من الموضوعات، حيث أن عملية الكتابة نفسها ستقف بحزم في طريق التعلم

النتائج (العربية) 3:

معظم الناس لا يعتبرون تعقد وصعوبة عملية الكتابة.في الواقع، بالنسبة إلى سائر الأنشطة الأكاديمية، الكتابة يتطلب المزيد من المهارات الأساسية، ربما أكثر من أي دولة أخرى

حتى أثناء التدريبات أقرب خط الأطفال يجب أن الجمع بين العمليات المادية والمعرفية المعقدة لجعل الحروف بدقة و سائلا.كتابة المهام أصبح أكثر صعوبة،يجب على الطلاب الاتصال بمجموعة متزايدة من المهارات ليس فقط الكتابة مقروءة، منطقيا، و بطريقة منظمة، ولكن أيضا اللجوء إلى القواعد القواعد و النحو.هذه مجموعة من الشروط يجعل الكتابة أكثر تعقيدا وصعوبة استخدام اللغة

ربما ليس من قبيل الصدفة أن الكثير من البالغين قد اخترت وظيفة وهذا يحد من كمية الكتابة يتعين عليهم القيام به.للأسف،الأطفال ليس لديهم هذا الترف.من الصف الأول، يكتبون كل يوم تقريبا و طلب منها أن تفعل أكثر مع هذه المهارة أكثر من أي دولة أخرى ما عدا القراءة.و كما تقدم الأطفال من خلال المدرسة، شروط الكتابة - من الواجبات المنزلية و الطبقة العمل على تدوين الملاحظات و التجارب - زيادة في جميع المناهج الدراسية.حتى أحدث اختبارات مخاطرات عالية تتحرك نحو تتطلب المزيد من الإجابات على شكل فقرات قصيرة ومقالات

مثل جميع مشاكل التعلم، صعوبات الكتابة يمكن أن تكون مدمرة على تعليم الطفل احترام الذات و كبيرة يمكن ان تحد من اي طفل يمكن أن تحقق في وقت لاحق في الحياة.وتتطلب الاحتياجات المدرسية على مستوى عال من اجادة الكتابة،و الطفل الذي يكافح مع اعتراف العجز الكتابة سوف تجد صعوبة في التعبير عن معلوماته عن مواضيع عديدة، لأن عملية الكتابة نفسها سوف نقف بحزم في طريق التعلم