Inspired by pro-democracy uprisings

Inspired by pro-democracy uprisings across the Arab world, Libyan dissidents had planned a "day of rage" for Thursday, Feb. 17. On February 15, security forces arrested a prominent lawyer named Fathi Terbil, who had represented families of some of the 1,200 prisoners massacred by Libyan security forces at Abu Slim prison in 1996. Once released later that day, Terbil set up a webcam overlooking Benghazi's main square, where some of the families had been protesting. With help from exiled Libyans in Canada and around the world, the video spread rapidly on the Internet.

النتائج (العربية) 1:

مستوحاة من الانتفاضات المؤيدة للديمقراطية في العالم العربي، خططت المنشقين الليبية "يوم الغضب" ليوم الخميس 17 فبراير. وفي 15 شباط/فبراير، ألقت قوات الأمن القبض على محام بارز اسمه وطربيل فتحي، الذي كان يمثل عائلات بعض من 1200 سجين ذبحوا على يد قوات الأمن الليبية في سجن أبو سليم في عام 1996. بعد إطلاق سراحه في وقت لاحق من ذلك اليوم، وطربيل إعداد كاميرا ويب يطل على الساحة الرئيسية في بنغازي، حيث قد تم احتجاجا على بعض الأسر. الفيديو مع مساعدة من الليبيين المنفيين في كندا وجميع أنحاء العالم، انتشر بسرعة على شبكة الإنترنت.

النتائج (العربية) 2:

مستوحاة من الانتفاضات المؤيدة للديمقراطية في العالم العربي، والمعارضين الليبيين خططت ل"يوم الغضب" يوم الخميس، 17. فبراير في 15 شباط، اعتقلت قوات الأمن وهو محام بارز يدعى فتحي تربل، الذي كان يمثل عائلات بعض 1200 سجينا ذبحوا على أيدي قوات الأمن الليبية في سجن أبو سليم في عام 1996. وبمجرد أفرجت في وقت لاحق من ذلك اليوم، تعيين Terbil بإعداد كاميرا ويب يطل على ساحة بنغازي الرئيسي، حيث بعض العائلات كانوا يحتجون. مع مساعدة من الليبيين المنفيين في كندا وحول العالم، والفيديو ينتشر بسرعة على شبكة الإنترنت.

النتائج (العربية) 3:

مستوحاة من الانتفاضات المؤيدة للديمقراطية في أنحاء العالم العربي، المعارضين الليبيين قد خططت في "يوم الغضب" يوم الخميس 17 فبراير.يوم 15 فبراير، ألقت قوات الأمن القبض على محام بارز يدعى فتحي تربل الذي يمثل أسر حوالي 1200 سجين قتلوا على يد أجهزة الأمن الليبية القوات في سجن أبو سليم عام 1996.بعد إطلاق سراحه في وقت لاحق من ذلك اليوم، تربل إنشاء كاميرا تطل على الميدان الرئيسي في بنغازي، حيث بعض الأسر كان يحتج.مع مساعدة من المنفيين الليبيين في كندا وحول العالم، الفيديو تنتشر بسرعة على الانترنت.