A man's faith is just a subset of h

A man's faith is just a subset of his beliefs about the world: beliefs about matters of ultimate concern that we, as a culture, have told him he need not justify in the present. It is time we recognized just how maladaptive this Balkanization of our discourse has become. All pretensions to theological knowledge should now be seen from the perspective of a man who was just beginning his day on the one hundredth floor of the World Trade Center on the morning of September 11, 2001, only to find his meandering thoughts — of family and friends, of errands run and unrun, of coffee in need of sweetener—inexplicably usurped by a choice of terrible starkness and simplicity: between being burned alive by jet fuel or leaping one thousand feet to the concrete below. In fact, we should take the perspective of thousands of such men, women, and children who were robbed of life, far sooner than they imagined possible, in absolute terror and confusion. The men who committed the atrocities of September 11 were certainly not "cowards," as they were repeatedly described in the Western media, nor were they lunatics in any ordinary sense. They were men of faith—perfect faith, as it turns out— and this, it must finally be acknowledged, is a terrible thing to be.

النتائج (العربية) 1:

الرجل الإيمان مجرد مجموعة فرعية معتقداته حول العالم: المعتقدات حول المسائل المثيرة للقلق في نهاية المطاف التي نحن، كثقافة، وقد قلت له أنه بحاجة إلى تبرير لا في الوقت الحاضر. لقد حان الوقت سلمنا مهايئ فقط كيف أصبح هذا بلقنة حوارنا. جميع الذرائع للمعرفة اللاهوتية وينبغي الآن تعتبر من وجهة نظر الرجل الذي كان مجرد بداية يومه في الكلمة مائة مركز التجارة العالمي صباح يوم 11 سبتمبر 2001، فقط للعثور على أفكاره التعرجات – من الأسرة والأصدقاء، من المهمات تشغيل وانرون، من القهوة يحتاج إلى التحلية – المغتصبة لسبب غير مفهوم باختيار التمام رهيب والبساطة : بين حرقا بوقود الطائرات النفاثة أو القفز أقدام الألف إلى المحددة أدناه. وفي الواقع، ينبغي أن نأخذ منظور الآلاف من مثل هذا الرجال والنساء، والأطفال الذين سرقت من الحياة، كلما بعيدة مما يتصور ممكن، في الرعب المطلق والارتباك. الرجال الذين ارتكبوا فظائع 11 أيلول/سبتمبر لم تكن قطعا "الجبناء"، كما أنها وصفت مرارا وتكرارا في وسائل الإعلام الغربية، ولا هم المجانين في أي إحساس عادية. كانوا رجال إيمان – الكمال الإيمان، كما اتضح – وهذا، يجب أخيرا الاعتراف، هو شيء فظيع أن يكون.

النتائج (العربية) 2:

إيمان رجل هو مجرد مجموعة فرعية من معتقداته حول العالم: المعتقدات حول المسائل ذات الاهتمام النهائي أننا، كثقافة، وقال له انه ليس من الضروري تبرير في الوقت الحاضر. لقد حان الوقت لكي ندرك مدى سيئة التكيف مع المجتمع أصبح هذا بلقنة خطابنا. وينبغي الآن أن ينظر إلى كل الطامح إلى معرفة لاهوتية من وجهة نظر الرجل الذي كان مجرد بداية يومه على الأرض مئة واحد من مركز التجارة العالمي صباح يوم 11 سبتمبر 2001، فقط لتجد أفكاره التعرجات - الأسرة و الأصدقاء، من المهمات تشغيل وunrun، من القهوة في حاجة إلى التحلية، لسبب غير مفهوم المغتصبة من قبل اختيار starkness الرهيب والبساطة: بين التعرض للحرق أحياء وقود الطائرات أو القفز ألف قدم إلى الخرسانة أدناه. في الواقع، ينبغي أن نأخذ وجهة نظر آلاف من هؤلاء الرجال والنساء والأطفال الذين سرقت من الحياة، في وقت أسرع كثيرا مما يتصور من الممكن، في الارهاب المطلق والارتباك. وكان الرجال الذين ارتكبوا فظائع 11 سبتمبر بالتأكيد لا "الجبناء"، كما وصفت مرارا وتكرارا في وسائل الإعلام الغربية، وما كانوا المجانين في أي بالمعنى العادي. كانوا رجال الإيمان كمال الإيمان، كما اتضح الملتحقين وهذا، فإنه يجب أخيرا أن نعترف بأنها لشيء فظيع أن يكون.

النتائج (العربية) 3:

رجل الإيمان هو فقط مجموعة فرعية من معتقداته حول العالم: المعتقدات حول المسائل للقلق في نهاية المطاف أننا، ثقافة، قد قال له انه لا يحتاج إلى تبرير في هذا.لقد حان الوقت أدركنا مدى التأقلم أصبحت هذه البلقنة نقاشنا.جميع الذرائع على المعرفة اللاهوتية ينبغي الآن النظر إليها من منظور الرجل الذي كان مجرد بداية يومه على مائة طابق مركز التجارة العالمي صباح يوم 11 سبتمبر 2001، فقط للعثور على أفكاره المتعرج - العائلة والأصدقاء، تشغيل المهمات، unrun البن في حاجة إلى التحلية للتوضيح المغتصبة عن طريق اختيار قوة رهيبة و البساطة: بين أن أحرق حيا من وقود الطائرات أو القفز 1000 قدم المحددة أدناه.في الواقع، يجب أن تأخذ بمنظور الآلاف من هؤلاء الرجال، والنساء، والأطفال الذين أزهقت الأرواح، الآن قريبا من هم تخيّلت محتمل في الرعب المطلق والارتباك.الرجال الذين ارتكبوا فظائع 11 أيلول / سبتمبر لم تكن قطعا "جبناء"، كما وصفت مرارا في وسائل الإعلام الغربية، ولم هم المجانين في أي شعور عادي.كانوا مؤمنين إيمان كامل، كما تبين، وهذا، ويجب الاعتراف أخيرا، هو شيء فظيع أن يكون.