Egyptian pyramids served as tombs f

Egyptian pyramids served as tombs for kings and queens, but they were also places of ongoing religious activity. After a ruler died, his or her body was carefully treated and wrapped to preserve it as a mummy. According to ancient Egyptian belief, the pyramid, where the mummy was placed, provided a place for the monarch to pass into the afterlife. In temples nearby, priests performed rituals to nourish the dead monarch’s spirit, which was believed to stay with the body after death. In the Old Kingdom (a period of Egyptian history from about 2575 BC to about 2134 BC), Egyptian artists carved hieroglyphs on the walls of the burial chamber, designed to safeguard the dead monarch’s passage into the afterlife. These hieroglyphic writings, which include hymns, magical spells, instructions on how to act in front of the gods, and other pieces of useful knowledge, are known as the Pyramid Texts.

النتائج (العربية) 1:

الأهرامات المصرية بمثابة مقابر للملوك والملكات، لكنهم كانوا أيضا أماكن النشاط الديني المستمر. بعد وفاة حاكم، كان تعامل الجسم له أو لها بعناية وملفوفة للحفاظ عليه كمومياء. وفقا للعقيدة المصرية القديمة، الهرم، حيث تم وضع المومياء، توفير مكان للعاهل الأردني لتمرير في الآخرة. أداء الكهنة في المعابد القريبة، الطقوس لتغذية روح الملك الميت، الذي كان يعتقد أن البقاء مع الجسم بعد الموت. في المملكة القديمة (فترة من التاريخ المصري من حوالي 2575 قبل الميلاد إلى حوالي 2134 قبل الميلاد)، تصميم الفنانين المصريين منحوتة الطلاسم على جدران غرفة الدفن، لضمان مرور العاهل الميت في الآخرة. وتعرف هذه الكتابات الهيروغليفية، التي تتضمن تراتيل، ونوبات سحرية، تعليمات بشأن كيفية التصرف أمام الآلهة، وقطع أخرى من المعرفة المفيدة، "نصوص الهرم".

النتائج (العربية) 2:

خدم الأهرامات المصرية والمقابر للملوك والملكات، ولكنها كانت أيضا أماكن النشاط الديني مستمر. بعد وفاة الحاكم، وقد تعامل بعناية له أو لها الجسم وملفوفة للحفاظ على أنها مومياء. وفقا للاعتقاد المصري القديم، الهرم، حيث وضعت المومياء، شريطة مكان للملك بالمرور إلى الآخرة. في المعابد القريبة، أداء طقوس الكهنة لتغذية روح الملك المتوفى، الذي كان يعتقد أن يبقى مع الجسد بعد الموت. في عصر الدولة القديمة (فترة من التاريخ المصري من حوالي 2575 قبل الميلاد إلى حوالي 2134 قبل الميلاد)، الفنانين المصريين منحوتة الهيروغليفية على جدران حجرة الدفن، وتهدف إلى حماية مرور الملك الميت إلى العالم الآخر. ومن المعروف أن هذه الكتابات الهيروغليفية، والتي تشمل التراتيل، وتعاويذ سحرية، تعليمات حول كيفية التصرف أمام الآلهة، وغيرها من القطع من العلم النافع، ونصوص الأهرام.

النتائج (العربية) 3:

الأهرامات المصرية بمثابة مقابر الملوك والملكات، لكنها كانت أيضا أماكن النشاط الديني المستمر.بعد وفاة حاكم جسمه كان عالج ملفوفة بعناية للحفاظ على أنها مومياء.حسب المعتقد المصري القديم، الهرم، حيث وضعت المومياء، وفرت مكان الملك بالمرور إلى الآخرة.في المعابد القريبة،الكهنة بأداء نسكه على تغذية روح الملك الميت، الذي كان يعتقد أن البقاء مع الجسم بعد الموت.في المملكة القديمة (فترة من تاريخ مصر من حوالي 2575 قبل الميلاد إلى حوالي العام 2134 قبل الميلاد)، الفنانين المصريين الكتابة الهيروغليفية المنقوشة على جدران حجرة الدفن، مصممة للحفاظ على ملك الميت ممر إلى الآخرة.هذه الكتابات الهيروغليفية التي تتضمن تراتيل،تعاويذ سحرية، تعليمات حول كيفية التصرف أمام الآلهة، وغيرها من القطع من فائدة معرفية، هي المعروفة باسم نصوص الأهرام.