A critical report calling for great

A critical report calling for greater oversight of the Muslim Brotherhood is expected to be subject to a legal challenge by the Islamist movement after it is published on Thursday by the government.

The long-awaited inquiry, ordered by David Cameron, into the Brotherhood’s operation in the UK is expected to include new curbs on the group and its associates in a move that will be presented by ministers as a crackdown on Islamism.

Lawyers for the Muslim Brotherhood said that any “undue” criticism of the group will be challenged in the courts. Tayab Ali of ITN solicitors, who is acting for the Brotherhood, said: “We await the report’s publication but in the event of unwarranted or excessive negative criticism we will challenge it in legal proceedings.”

Ali said that there was already a case that the report has been “unduly influenced by foreign powers hostile to the rise of democracy in the Middle East” and that he had been given assurances by government lawyers that the Brotherhood would be given “notice of the report and right of reply to criticism”.

“This was particularly important as any unsubstantiated criticism would unfairly damage the reputation of the Middle East’s largest democratic organisation,” he said.

Last month the Guardian revealed that the United Arab Emirates, dominated by the oil-rich emirate of Abu Dhabi, threatened to block billion-pound arms deals with the UK, stop inward investment and cut intelligence cooperation if Britain did not act against the Muslim Brotherhood, which it regards as a terrorist outfit.

The review was conducted by Sir John Jenkins, Britain’s former ambassador to Saudi Arabia, and it is understood to call for closer monitoring of the Brotherhood and its affiliates. The review’s findings were due to be published in July 2014 but has been long delayed, with no explanation from Downing Street.

It is understood the government will now publish the findings as a motion in parliament – effectively denying the Brotherhood a chance to judicially review the way in which it was published.

Advertisement

A trio of the UK’s closest allies in the Arab world – Egypt, Saudi Arabia and the UAE – have all complained that London is a base for the Muslim Brotherhood, which began and was developed in Egypt.

These Arab nations have all outlawed the Brotherhood and accused it of links to terrorism. The Muslim Brotherhood denies this, saying it is a peaceful political movement.

Ali said that Crispin Blunt, the chair of the foreign affairs select committee, had considered his complaint about how the government had been apparently influenced and had said he “intends to run an inquiry into the government’s position towards political Islam which will cover many of the issues raised”.

The revelations in the Guardian exposed the UAE’s widescale lobbying of prime minister and key diplomats as well as Whitehall’s machinery being put at the service of Gulf sheikhs.

In documents seen by the Guardian the UAE offered Cameron lucrative arms and oil deals for British business which would have generated billions of pounds for BAE Systems and allowed BP to bid to drill for hydrocarbons in the Gulf.

Jenkins, on a visit to Abu Dhabi in 2014, had been told that the trust between Britain and the Gulf state “has been challenged due to the UK position towards the Muslim Brotherhood” because “our ally is not seeing it as we do: an existential threat not just to the UAE but to the region”.

The UAE, which is dominated by the oil-rich emirate of Abu Dhabi, had begun raising the stakes with Cameron a day after the Muslim Brotherhood’s Mohamed Morsi was declared Egypt’s first democratically elected president in June 2012.

Advertisement

Abu Dhabi’s crown prince, Sheikh Mohammed bin Zayed Al Nahyan, met the prime minister at No 10 and was briefed to express the UAE’s concern over the implications of Morsi’s victory.

The plans appeared to be for the UAE to offer a series of carrots for UK business and the country’s military in return for action against the Brotherhood.

Other senior politicians have long wondered why the government is so bothered by the Brotherhood. Last month Paddy Ashdown said the prime minister had ordered an inquiry into the Muslim Brotherhood which ended up concluding the group were not extremists – and that was “unhelpful to the Saudis”.

Downing St said that House of Commons business is posted on the parliamentary website: “We do not comment on anything in advance of its publication.”

النتائج (العربية) 1:

تقرير حاسم يدعو إلى زيادة الرقابة من "جماعة الإخوان المسلمين" من المتوقع أن يخضع طعن قانوني بحركة المقاومة الإسلامية بعد نشرة اليوم الخميس بأن الحكومة.التحقيق الذي طال انتظاره، وأمرت David Cameron، في عملية لجماعة الإخوان المسلمين في المملكة المتحدة من المتوقع أن تشمل فرض قيود جديدة على المجموعة وشركائه في خطوة التي سيقدمها وزراء كحملة للقضاء على الحركة الإسلامية.وقال محامي "جماعة الإخوان المسلمين" أن أي انتقاد "غير مبرر" للفريق وسيتم الطعن في المحاكم. طيب على المحامين ITN، الذي يتصرف لجماعة الإخوان المسلمين، وقال: "نحن بانتظار نشر التقرير ولكن في حال من الانتقادات السلبية المفرطة أو غير المبررة سوف نتحدى أنه في الإجراءات القانونية".وقال على أنه كان هناك بالفعل قضية أن التقرير "دون مبرر تأثرت بقوى أجنبية معادية لظهور الديمقراطية في الشرق الأوسط"، وأنه تم منح ضمانات محامو الحكومة أن تتاح لجماعة الإخوان المسلمين "إشعار للتقرير وحق الرد على الانتقادات".وقال "كان هذا أهمية خاصة؛ إذ أن أي انتقاد لا سند لها ظلماً سيلحق ضررا بسمعة منظمة ديمقراطية أكبر في الشرق الأوسط".في الشهر الماضي كشفت الجارديان أن الإمارات العربية المتحدة، يهيمن عليها إمارة أبو ظبي، الغنية بالنفط يهدد بعرقلة صفقات الأسلحة مليار جنيه مع المملكة المتحدة، ووقف الاستثمارات وقطع التعاون الاستخباراتي إذا لم تعمل بريطانيا ضد "جماعة الإخوان المسلمين"، التي تعتبرها جماعة إرهابية.أجرى الاستعراض السير جون جنكينز، السفير البريطاني السابق لدى المملكة العربية السعودية، ومن المفهوم لاستدعاء إجراء رصد أدق لجماعة الإخوان المسلمين وفروعها. نتائج الاستعراض الذي كان من المقرر أن ينشر في تموز/يوليه عام 2014 ولكن تم تأجيل فترة طويلة، مع أي تفسير من داونينج ستريت.ومن المعلوم أن الحكومة سوف الآن نشر النتائج كاقتراح في البرلمان – فعالية حرمان جماعة الإخوان المسلمين فرصة لاستعراض قضائيا بالطريقة التي صدر.الإعلاناثي الحلفاء المقربين للمملكة المتحدة في العالم العربي-مصر، والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة-كل اشتكوا من أن لندن هو قاعدة "جماعة الإخوان المسلمين"، التي بدأت، وتم تطويره في مصر.هذه الدول العربية كلها حظرت جماعة الإخوان المسلمين واتهمها بصلات بالإرهاب. جماعة الإخوان المسلمين وتنكر هذا، قائلا أنها حركة سياسية سلمية.قال على أن "كريسبين بلانت"، رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالتحديد، قد نظر شكواه حول كيف أن الحكومة قد تأثر على ما يبدو وقد قال أنه "يعتزم تشغيل تحقيقا في موقف الحكومة تجاه الإسلام السياسي الذي سوف تغطي العديد من المسائل المطروحة".الكشف في الجارديان يتعرض في الإمارات كسب التأييد الواسع النطاق من الوزراء والدبلوماسيين الرئيسية، فضلا عن إليه الحكومة البريطانية لتوضع في خدمة شيوخ الخليج.في الوثائق التي يراها الولي دولة الإمارات العربية المتحدة عرضت Cameron الأسلحة مربحة وصفقات النفط للشركات البريطانية التي سوف تولد مليارات الجنيهات "أي سيستمز" ويسمح لشركة بريتيش بتروليوم لتقديم عطاءات للتنقيب عن المواد الهيدروكربونية في منطقة الخليج.جينكينز، بزيارة إلى أبو ظبي في عام 2014، قيل أن الثقة بين بريطانيا ودول الخليج "وقد اعترض بسبب موقف المملكة المتحدة تجاه جماعة الإخوان المسلمين" لأن "حليفنا لا نرى أنه مثلما نفعل: تهديد وجودي ليس فقط إلى الإمارات العربية المتحدة ولكن للمنطقة".وقد بدأت دولة الإمارات العربية المتحدة، التي يهيمن عليها إمارة أبو ظبي الغنية بالنفط، رفع سقف الرهان مع Cameron اليوم بعد أن أعلن مرسى Mohamed "الإخوان المسلمين" في مصر أول رئيس منتخب ديمقراطيا في حزيران/يونيه 2012.الإعلاناجتمع رئيس الوزراء في 10 لا Mohammed بن زايد ال نهيان ولي عهد أبو ظبي وأطلع على الإعراب عن القلق في دولة الإمارات إزاء الآثار المترتبة على انتصار مرسى.الخطط التي يبدو أن دولة الإمارات العربية المتحدة لتقديم سلسلة من الجزر للأعمال التجارية في المملكة المتحدة والجيش في البلاد مقابل العمل ضد جماعة الإخوان المسلمين.سياسيين كبار آخرين طالما تساءل لماذا أزعجت الحكومة هو حتى من قبل جماعة الإخوان المسلمين. في الشهر الماضي قال "بادي آشداون" رئيس الوزراء قد أمرت بتحقيق في "جماعة الإخوان المسلمين" التي انتهى بها المطاف اختتم الفريق لم تكن المتطرفين – وأن كان "غير مفيد لأن السعوديين".شارع داونينج قال أن أعمال مجلس العموم هو موقع على الإنترنت البرلمانية: "لا نعلق على أي شيء قبل نشرة".

النتائج (العربية) 2:

ومن المتوقع أن تكون خاضعة للطعن قانوني من قبل الحركة الاسلامية تقرير حاسم يدعو لمزيد من الاشراف لجماعة الإخوان مسلم بعد نشره يوم الخميس من قبل الحكومة. التحقيق الذي طال انتظاره، بأمر من ديفيد كاميرون، في عملية لجماعة الإخوان المسلمين في ومن المتوقع أن تشمل فرض قيود جديدة على المجموعة وشركاتها الزميلة في خطوة التي ستعرض من قبل وزراء في اطار حملة على الإسلام في المملكة المتحدة. وقال محامو جماعة الإخوان مسلم أن أي "لا مبرر له" انتقادات للفريق وسيتم الطعن في المحاكم . وقال Tayab علي من المحامين ITN، الذي يعمل لجماعة الإخوان: "نحن ننتظر نشر التقرير ولكن في حالة النقد السلبي الذي لا مبرر له أو المفرط سنقوم الاعتراض عليه في الإجراءات القانونية." وقال علي إن هناك حالة أن بالفعل قد "أثرت على نحو غير ملائم من قبل قوى أجنبية معادية للصعود الديمقراطية في الشرق الأوسط" تقرير وأنه قد قدم ضمانات من قبل محامي الحكومة أن الإخوان سوف تعطى "لاحظ التقرير والحق في الرد على الانتقادات". " وقال، وكان هذا أهمية خاصة حيث أي نقد لا أساس لها من شأنه أن يضر بشكل غير عادل على سمعة أكبر منظمة الديمقراطية في الشرق الأوسط "الشهر الماضي كشفت صحيفة الغارديان أن دولة الإمارات العربية المتحدة، التي يسيطر عليها الإمارة الغنية بالنفط أبوظبي، هدد لمنع صفقات مليار جنيه الأسلحة مع المملكة المتحدة، والتوقف عن الاستثمار الداخلي وقطع التعاون الاستخباراتي إذا لم تتحرك بريطانيا ضد جماعة الإخوان مسلم، التي تعتبرها جماعة إرهابية. وأجريت هذه المراجعة من قبل السير جون جينكينز، السفير البريطاني السابق لدى المملكة العربية السعودية، ويفهم من ذلك أن يدعو لمراقبة وثيقة للإخوان والشركات التابعة لها. وكانت نتائج هذا الاستعراض المقرر أن ينشر في يوليو 2014 لكنها تأجلت لفترة طويلة، مع عدم وجود تفسير من داوننغ ستريت. ومن المعلوم ان الحكومة الآن أن تنشر النتائج على أنها الحركة في البرلمان - نافيا بشكل فعال الإخوان فرصة لمراجعة قضائية ل الطريقة التي تم نشرها. الإنتر ثلاثي من أقرب حلفاء المملكة المتحدة في العالم العربي - مصر والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة - يكون كل شكا من أن لندن هي قاعدة لجماعة الإخوان مسلم، التي بدأت وتطورت في مصر هذه وقد حظرت الدول العربية عن جماعة الإخوان المسلمين، واتهموها بصلتهم بالإرهاب. وتنفي جماعة الإخوان مسلم ذلك وتقول انها هي حركة سياسية سلمية. وقال علي أن كريسبين بلانت، رئيس لجنة الشؤون الخارجية، قد نظرت شكواه حول كيف يمكن للحكومة قد تأثر على ما يبدو وكان قد قال "تعتزم تشغيل التحقيق في موقف الحكومة تجاه الإسلام السياسي التي ستغطي العديد من القضايا المطروحة ". وكشف في صحيفة الغارديان تتعرض الضغط موسع من الوزراء ورئيسي دبلوماسيون رئيس وكذلك الآلات وايتهول التي وضعت في خدمة شيوخ الخليج ودولة الإمارات العربية المتحدة. وفي وثائق اطلعت عليها صحيفة الغارديان دولة الإمارات العربية المتحدة عرضت كاميرون الأسلحة مربحة وصفقات النفط للشركات البريطانية التي من شأنها أن تدر مليارات الجنيهات لأنظمة BAE وسمح BP لتقديم عطاءات للتنقيب عن النفط والغاز في. الخليج جنكينز، في زيارة إلى أبو ظبي في عام 2014، وقد قيل ان الثقة بين بريطانيا ودول الخليج "وقد طعن بسبب موقف المملكة المتحدة تجاه الإخوان مسلم" لأن "حليفنا لا يراها كما نفعل: تهديدا وجوديا ليس فقط لدولة الإمارات العربية المتحدة بل للمنطقة ". والإمارات العربية المتحدة، والتي يهيمن عليها الإمارة الغنية بالنفط أبوظبي، بدأت يزيد من المخاطر مع كاميرون بعد يوم من اعلان جماعة الاخوان مسلم محمد مرسي أول رئيس مصر منتخب ديمقراطيا في يونيو 2012. إعلان ولي العهد في أبوظبي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، اجتمع رئيس الوزراء في 10 داوننغ ستريت، واطلع على التعبير عن قلق دولة الإمارات العربية المتحدة على مدى انعكاسات فوز مرسي. ويبدو أن خطط أن يكون لدولة الإمارات العربية المتحدة لتقديم سلسلة من الجزر للعمل في المملكة المتحدة وجيش البلاد في مقابل إجراءات ضد جماعة الاخوان المسلمين. وقد تساءل كبار السياسيين باقي فترة طويلة لماذا ازعجت الحكومة لذلك من قبل الإخوان. وفي الشهر الماضي قال بادي اشداون ان رئيس الوزراء امر باجراء تحقيق في جماعة الإخوان مسلم الذي انتهى الختامية كانت مجموعة يسوا متطرفين - والذي كان "غير مفيدة للسعوديين" قال داونينج سانت أن مجلس العموم الأعمال يتم نشرها على موقع البرلمان : "نحن لا نعلق على أي شيء قبل نشره."

النتائج (العربية) 3:

تقرير خطير يدعو إلى مزيد من الرقابة على الإخوان المسلمين المتوقع أن يكون موضع تحد قانوني من الحركة الاسلامية بعد نشر يوم الخميس من قبل الحكومة

طال انتظاره التحقيق الذي أمرت به ديفيد كاميرون،في عمل الإخوان في المملكة المتحدة من المتوقع أن تشمل قيودا جديدة على الفريق و أتباعها في الخطوة التي سيقدمها الوزراء حملة على الإسلام

قال محامي جماعة الإخوان المسلمين أن أي "المفرط" الانتقادات للفريق سيتم الطعن في المحاكم.تياب علي المحامين من الناموسيات المعالجة بمبيدات الحشرات، الذي يعمل لصالح جماعة الإخوان المسلمين، وقال:"ونحن بانتظار نشر التقرير الا في حال المفرطة وغير المبررة النقد السلبي سوف تعترض عليها في الدعاوى القانونية."

وقال علي أن هناك بالفعل حالة أن التقرير قد تأثر بﻻ داع "قوى أجنبية معادية في النهوض بالديمقراطية في الشرق الأوسط" وأنه كان قد تلقى تأكيدات من قبل محامي الحكومة ان الاخوان سيكون لهم "إشعار تقرير حق الرد نقد"

هذا أمر بالغ الأهمية لأن أي انتقادات واهية ظلما الاضرار بسمعة أكبر منظمة الديمقراطية في الشرق الأوسط "، قال -

في الشهر الماضي كشفت صحيفة الغارديان البريطانية أن دولة الإمارات العربية المتحدة، يسيطر عليها إمارة أبو ظبي الغنية بالنفط، هددت كتلة مليار جنيه صفقات السلاح مع المملكه المتحدة،توقف الاستثمارات وقطع التعاون الاستخباراتي إن بريطانيا لم يتصرف ضد جماعة الإخوان المسلمين التي تعتبرها جماعة إرهابية -

المراجعة التي أجراها السير جون جينكنز سفير بريطانيا السابق لدى المملكة العربية السعودية، ومن المفهوم أن ندعو إلى توثيق ورصد الاخوان و الشركات التابعة لها.كان من المقرر نشر نتائج الاستعراض في تموز / يوليه 2014 ولكن قد تأخر طويل، مع عدم وجود تفسير من داوننغ ستريت

المعلوم ان الحكومة الآن نشر نتائج الحركة في البرلمان – بفعالية حرمان الإخوان فرصة القضاء النظر في طريقة وقد نشرت الاعلان

-

ألف الثلاثى بريطانيا أقرب حلفاء في العالم العربي – مصر، المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة – فقد اشتكى من أن لندن قاعدة على جماعة الإخوان المسلمين التي بدأت و وضعت في مصر

فكل الدول العربية حظر الإخوان واتهموها صلات بالإرهاب.الإخوان تنفي هذا القول وهي حركة سياسية سلمية

وأضاف علي بأن كريسبين بلانت، رئيس اللجنة المصغرة للشؤون الخارجية، قد نظرت في الشكوى حول كيف كانت الحكومة يبدو أنها أثرت قال انه ينوي ترشيح نفسه التحقيق في موقف الحكومة تجاه الإسلام السياسي والتي سوف تشمل العديد من القضايا المثارة "-

كشف في الغارديان كشفت الإمارات العربية المتحدة واسع النطاق ممارسة الضغط على رئيس الوزراء وكبار الدبلوماسيين وكذلك وايتهول هو الآلية التي وضعت في الخدمة من شيوخ الخليج

في الوثائق التي اطلعت عليها الجارديان إن الإمارات عرضت كاميرون الأسلحة مربحة وصفقات النفط عن العمل البريطاني الذي من شأنه أن يولد بمليارات الجنيهات عن بي ايه اي سيستمز و سمحت شركة بريتيش بتروليوم لتقديم عطاءات للتنقيب عن الهيدروكربونات في الخليج

جينكينز، في زيارة إلى أبو ظبي لعام 2014قد قيل أن الثقة بين بريطانيا و دول الخليج "وقد اعترض بسبب الموقف البريطاني تجاه الإخوان المسلمين" لأن "حليفنا لا يرى ذلك كما نفعل: التهديد الوجودي ليس فقط في الإمارات بل في المنطقة" - الإمارات

الذي يغلب عليه إمارة أبو ظبي الغنية بالنفط،بدأت زيادة المخاطرة مع كاميرون بعد يوم من إعلان جماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي أول رئيس منتخب ديمقراطيا في مصر في يونيو 2012.

الاعلان

ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان التقى رئيس الوزراء في أي 10 قدم أن أعرب عن قلق الإمارات إزاء الآثار المترتبة على فوز مرسي

يبدو أن خطط الإمارات أن نقدم سلسلة من الجزر البريطانية التجارية و العسكرية في البلاد في العودة للعمل ضد الأخوة

من كبار السياسيين طالما تساءلت لماذا تقوم الحكومة حتى ازعجت من قبل الإخوان.بادي أشداون في الشهر الماضي ان رئيس الوزراء كان قد قد أمرت بالتحقيق في جماعة الإخوان التي انتهى بها المطاف ختام المجموعة ليسوا متطرفين – وأن كانت "مفيدة للسعوديين"

شارع داونينغ إن العموم العمل على موقع البرلمان: "نحن نفعل لا تعليق على أي شئ قبل نشره"