Just prior to Khurram’s birth, a so

Just prior to Khurram’s birth, a soothsayer had reportedly predicted to Ruqaiya Sultan Begum that the still unborn child was destined for imperial greatness. So, when Khurram was born in 1592 and was only six days old, Akbar ordered that the prince be taken away from his mother and handed him over to Ruqaiya so that he could grow up under her care and Akbar could fulfill his aging wife's wish, to raise a Mughal emperor.[11] Khurram remained with her,[2] until he had turned 13. The young prince was then, finally, allowed to return to his father's household, and thus, be closer to his biological mother.[11] Ruqaiya oversaw Khurram's education as well for she, unlike her husband, was well educated.[18] Ruqaiya and Khurram, therefore, shared a close relationship much like the relationship that Akbar had shared with Khurram (the prince had been a favourite of his grandfather). Khurram's father and Ruqaiya's step-son, Jahangir, noted that Ruqaiya had loved Khurram "a thousand times more than if he had been her own son

النتائج (العربية) 1:

قبل الميلاد في خورام، توقعت كاهن يقال إلى روقاييا سلطان بيغوم أن الجنين لا يزال كانت متجهة إلى عظمة الإمبراطورية. لذا، عندما ولد في عام 1592 خورام وكان القديمة ستة أيام فقط، أمرت أكبر أن الأمير بعيداً عن والدته وسلمته إلى روقاييا ذلك لأنه يمكن أن يكبر تحت الرعاية لها وأكبر يمكن تلبية رغبة زوجته الشيخوخة، رفع إمبراطور المغولي. [11] خورام ظلت معها، [2] حتى أنه قد تحول 13. ثم، أخيرا، سمح الأمير الشاب العودة إلى منزل والده، وبالتالي، يكون أقرب إلى بلده الأم البيولوجية. [11] روقاييا أشرف على التعليم في خورام، وكذلك لأنها، على عكس زوجها، كان تعليما جيدا. [18] ولذلك، تقاسم روقاييا وخورام، علاقة وثيقة مثل العلاقة أن أكبر قد شاطرت خورام (الأمير كان المفضلة جدة). الأب في خورام وروقاييا في الخطوة-الابن، جاهانجير، أشار إلى أن روقاييا قد أحب خورام "ألف مرة أكثر من لو كان ابنها الخاصة

النتائج (العربية) 2:

فقط قبل الولادة خرام، وكان كاهن يقال المتوقع ان رقية سلطان بقوم التي كانت متجهة الطفل الذي لم يولد بعد لا يزال لعظمة الامبراطورية. لذلك، عندما ولدت خرام في عام 1592 وكان ستة أيام فقط من العمر، أمر أكبر أن الأمير أن تؤخذ بعيدا عن والدته وسلموه إلى Ruqaiya حتى انه يمكن ان يكبر تحت رعايتها وأكبر يمكن تحقيق رغبة زوجة الشيخوخة بلاده، لرفع الإمبراطور المغولي. بقي [11] خرام معها، [2] حتى انه تحول 13. الأمير الشاب ثم، أخيرا، يسمح لهم بالعودة إلى بيت أبيه، وبالتالي، تكون أقرب إلى أمه البيولوجية [. 11] أشرف Ruqaiya التعليم خرام، فضلا عن أنها، على عكس زوجها، وكان تعليما جيدا. [18] Ruqaiya وخرام، وبالتالي، المشتركة علاقة وثيقة مثل الكثير من العلاقة التي أكبر تبادلت مع خرام (الأمير كانت وجهة مفضلة لل جده). وأشار والد خرام وخطوة نجل Ruqaiya، وجهانكير، أن Ruqaiya كان يحب خرام "ألف مرة أكثر من لو كان ابنها

النتائج (العربية) 3:

فقط قبل ولادة خرم، قد تنبأ العراف إلى ruqaiya سلطان بیگم أن يزال الجنين كان قاصدا عظمة الإمبراطورية.لذا، عندما ولد خرم في 1592 و كان عمره ستة أيام فقط، أكبر أمر الأمير أن تؤخذ بعيدا عن أمه و سلم له على أن ruqaiya لدرجة أنه يمكن أن تنمو حتى تقوم برعايتهم و اكبر قد انجز رغبة زوجته الشيخوخة،رفع الامبراطور المغولي. ([11] خرم بقيت معها، [2] حتى أنه أصبح 13.الأمير الشاب كان بعد ذلك، وأخيرا، وسمح لها بالعودة إلى منزل والده، وبالتالي يكون أقرب إلى أمه البيولوجية. [11) ruqaiya تشرف خرم التعليم فضلا عن أنها، على عكس زوجها كان تعليما جيدا (18). ruqaiya خرم، وبالتالي،تشارك علاقة وثيقة مثل الكثير من العلاقة التي اكبر وكان يشارك مع خرم (الأمير كان المفضل في جده).خرم والد الابن خطوة ruqaiya جاهانغير، وأشار إلى أن ruqaiya أحب خرم "ألف مرة أكثر مما لو كان لها تملك الابن