The medial temporal lobe (MTL) appe

The medial temporal lobe (MTL) appears to be a major brain region involved in
reconstruction during episodic memory and future thinking. The hippocampus, a core
MTL structure long established to be integral to episodic memory, has been proposed to
be a key region involved in binding disparate elements together during mental
construction of past and future scenarios (Hassabis & Maguire, 2007). In a
demonstrative study, amnesic adults with severe bilateral hippocampal damage and
deficient episodic memory were also significantly impaired at imagining new experiences
(e.g., “a day at the beach”), despite spared general world knowledge (Hassabis et al.,
2007). Amnesic individuals reported imagined scenarios that were fragmented and
markedly impoverished in spatial coherence. These individuals not only lose access to
certain life experiences in their past, but also have marked difficulty at projecting
themselves in future time-space.

النتائج (العربية) 1:

الفص الصدغي الآنسي (MTL) ويبدو أن منطقة الدماغ رئيسية مشاركة فيالإعمار خلال الذاكرة العرضية، والتفكير في المستقبل. الحصين، نواةوقد اقترح هيكل MTL المنشأة منذ فترة طويلة لتكون جزءا لا يتجزأ من الذاكرة العرضية،أن منطقة رئيسية تشارك في ربط العناصر المتباينة معا خلال العقليةبناء الماضي وسيناريوهات المستقبل (هاسابيس & ماغواير، 2007). فيدراسة بيانية، والكبار أمنيسيك مع أضرار هيبوكامبال الثنائية وكما كانت الذاكرة العرضية قصور البصر إلى حد كبير على تخيل تجارب جديدة(مثلاً، "يوم على الشاطئ")، على الرغم من ادخار المعارف العالمية العامة (هاسابيس et al.,2007)-يتصور الأفراد amnesic ذكرت السيناريوهات التي كانت مجزأة وفقراً ملحوظا في الترابط المكاني. ليس فقط يفقد هؤلاء الأفراد حق الوصول إلىبعض الحياة تجارب في الماضي، ولكن قد شهد أيضا صعوبة في إسقاطأنفسهم الوقت الفضاء في المستقبل.

النتائج (العربية) 2:

ويبدو أن الفص الصدغي (MTL) لتكون منطقة الدماغ الكبرى المشاركة في
إعادة الإعمار خلال الذاكرة العرضية والتفكير في المستقبل. الحصين، نواة
بنية MTL العريقة لتكون جزءا لا يتجزأ من الذاكرة العرضية، وقد اقترح أن
تكون المنطقة الرئيسية المشاركة في ملزم العناصر المتباينة معا خلال العقلي
بناء السيناريوهات الماضية والمستقبلية (Hassabis وماغواير، 2007). في
دراسة بيانية والبالغين فاقد الذاكرة مع الضرر الحصين الثنائي الحاد و
الذاكرة العرضية التي تعاني من نقص وأيضا ضعف ملحوظ في تخيل تجارب جديدة
(على سبيل المثال، "يوم واحد على الشاطئ")، على الرغم من يدخر معرفة العالم العام (Hassabis وآخرون،
2007). وأفاد أفراد فاقد الذاكرة السيناريوهات المتخيلة التي كانت مجزأة و
الفقيرة بشكل ملحوظ في تماسك المكاني. هؤلاء الأفراد تفقد ليس فقط الحصول على
بعض تجارب الحياة في الماضي، ولكن أيضا قد شهد صعوبة في إسقاط
أنفسهم في المستقبل الزمكان.

النتائج (العربية) 3:

شحمة الأذن الدنيوية (متل) يبدو أن هناك منطقة في الدماغ الرئيسيين المشاركين فيالتعمير خلال الذاكرة العرضية و التفكير في المستقبل.قرن آمون، وهي لبمتل هيكل المنشأة منذ فترة طويلة أن تكون جزءا لا يتجزأ من الذاكرة العرضية، تم اقتراحتكون المنطقة الرئيسية المشاركة في ربط العناصر المختلفة معا من خلال عقليبناء السيناريوهات السابقة والمقبلة (hassabis & ماجواير، 2007).في أدراسة تجريبية، الذاكرة البالغين شديدة الحصين الثنائية الخسائرضعيف الذاكرة العرضية كما تضعف الى حد كبير في تخيل تجارب جديدة(على سبيل المثال، "اليوم على الشاطئ")، على الرغم من تجنيب العالم عامة المعرفة (hassabis et al.,عام 2007).الذاكرة الأفراد المبلَّغ عن تصور السيناريوهات التي كانت مجزأة وغيرملحوظة من المعوزين في تماسك فضائي.هؤلاء الأفراد ليس فقط تفقد الوصول إلىبعض تجارب الحياة في الماضي، ولكن أيضا لديها صعوبة ملحوظة في إسقاطأنفسهم في المستقبل الزمانية.