five young women will become pregna

five young women will become pregnant before age twenty, and four out of five of those pregnancies will be unintended, including about half of those among married teenage girls. Whatever their circumstances, though, the news that they are pregnant usually comes as a shock, and often not a welcome one.

The unforeseen development typically throws young lives into turmoil, at least for a time, forcing the girl to make perhaps the most agonizing decision of her life. Does she carry the baby to term, as 50 percent of pregnant teenagers elect to do? Or does she terminate the pregnancy?

It is hoped she knows she can count on her mother and father for guidance and support as she confronts these choices. Youngsters who fear meeting with rejection or abuse at home may try to keep the pregnancy a secret as long as possible. As a result, they often don’t receive adequate prenatal care and counseling during the crucial early months of fetal development.

One-third of girls aged fifteen to nineteen, and one-half of girls under fift

النتائج (العربية) 1:

خمس شابات سوف تصبح حاملا قبل سن العشرين، وأربعة من أصل خمسة من تلك الحمل سيتم غير مقصودة، بما في ذلك ما يقرب من نصف هؤلاء المراهقات المتزوجات. مهما كانت ظروفها، على الرغم من الأخبار التي كانت حاملا عادة ما تأتي بمثابة صدمة، وغالبا ما تكون غير ترحيبا واحدة.

التنمية غير المتوقعة عادة يلقي حياة الشباب الى حالة من الاضطراب، على الأقل لبعض الوقت،إجبار الفتاة لجعل ربما القرار الأكثر المؤلمة من حياتها. وقالت انها لا تحمل الطفل على المدى، إلى 50 في المئة من المراهقات الحوامل انتخاب أن تفعل؟ أو فهل إنهاء الحمل؟

يؤمل أنها تعرف أنها تستطيع أن تعتمد على أمها وأبيها لالتوجيه والدعم لأنها تواجه هذه الخيارات.الشباب الذين يخشون لقائه مع الرفض أو سوء المعاملة في المنزل قد محاولة للحفاظ على الحمل سرا لأطول فترة ممكنة. نتيجة لذلك، فإنهم غالبا ما لا يحصلون على الرعاية الكافية قبل الولادة وتقديم المشورة خلال الأشهر الأولى الحاسمة لنمو الجنين.

ثلث الفتيات الذين تتراوح أعمارهم بين 15-19، ونصف من الفتيات تحت fift

النتائج (العربية) 2:

سوف تصبح خمس الشابات الحوامل قبل سن العشرين، وأربعة من أصل خمسة من حالات الحمل هذه سوف تكون غير مقصودة، بما في ذلك حوالي نصف أولئك بين الفتيات المراهقات المتزوجات. مهما كانت ظروفها، على الرغم من الأخبار أن هم الحوامل وعادة ما يأتي كصدمة، وغالباً ما لا أحد ترحيب.

التنمية غير المنظورة يلقي عادة حياة الشباب إلى حالة من الاضطراب، على الأقل لبعض وقت، إجبار الفتاة لاتخاذ القرار الأكثر مؤلمة وربما من حياتها. أنها تحمل رضيعا لمدة، كما انتخاب 50 في المائة المراهقات الحوامل القيام به؟ أو أنها ينهي الحمل؟

هو يأمل أنها تعرف أنها يمكن أن تعول على بلدها الأم والأب للتوجيه والدعم كما أنها تواجه هذه الخيارات. قد حاول الشبان الذين يخشون من الاجتماع مع الرفض أو إساءة المعاملة في المنزل الحفاظ الحمل سراً طالما كان ذلك ممكناً. كنتيجة لذلك، غالباً ما لا يتلقون الرعاية الكافية قبل الولادة وتقديم المشورة أثناء الأشهر الأولى الحاسمة للتنمية الجنين.

ثلث الفتيات الذين تتراوح أعمارهم بين خمسة عشر إلى تسعة عشر، ونصف من الفتيات تحت لغز

النتائج (العربية) 3:

خمسة شباب المرأة الحامل قبل سن الحادية والعشرين، وأن أربعة من خمسة من هذه حالات الحمل غير مقصودة, بما فيها نحو نصف هؤلاء المراهقات المتزوجات. مهما كانت الظروف، وعلى الرغم من ذلك، أن هذه الأخبار هي الحامل عادة ما تأتي الصدمة، وكثيرا ما لا نرحب به"

التنمية غير المتوقعة عادة ما يلقي الشباب فى حالة من الفوضى، على الاقل في الوقت،اجبار الفتاة على الحالات المؤلمة ربما قرار حياتها. هل حمل الطفل على المدى الطويل, الى 50 فى المائة من المراهقات الحوامل تختار ؟ أو هل إنهاء الحمل؟

ويؤمل وهي تعرف أنها لا يمكن الاعتماد على امها وابوها على التوجيه والدعم كما أنها تواجه هذه الخيارات.الشباب الذين يخشون لقاء مع رفض أو سوء المعاملة في المنزل قد تحاول إبقاء الحمل سرا طالما ممكن. ونتيجة لذلك، كثيرا ما لا تتلقى رعاية ما قبل الولادة نصائح هامة خلال الأشهر الأولى من تطور الجنين "

ثلث الفتيات في سن الخامسة عشرة إلى التاسعة عشرة و نصف من الفتيات تحت fift