Chapter IIUgly Juncture: Physiognom

Chapter II
Ugly Juncture: Physiognomy and Morality in Schiller's Verbrecher
Introduction
One of the more puzzling developments of the Enlightenment
emerges and establishes itself paradoxically against the very values that
seem characteristic of this epoch. In 1775, Johann Caspar Lavater
published his highly acclaimed work in physiognomy, Physiognomische
Fragmente zur Beforderung der Menschenkenntnis und Menschenliebe,
which achieved enormous popularity across Europe. Lavater defines
physiognomy as the science of determining a person's character or their
soul through a semiotic reading of their facial features. He claims that by
observing a person's face, "Die Schonheit und HaSlichkeit des
Angesichts, hat ein richtiges und genaues Verhaltnis zur Schonheit und
Hafilichkeit der moralischen Beschaffenheit des Menschen. Je
moralischer; desto schoner. Je moralisch schlimmer; desto haSlicher"
(Lavater 1984). Lavater's skill and renown led many people to flock to his
parish for a physiognomic reading; there are even cases of people hiring
or firing servants according to physiognomy (Percival 2005). At the same
time, physiognomic principles are problematic; they are substantiated
through stereotypes and perpetuate superficially generated
discrimination.
The enormous popularity of physiognomy encapsulates the
paradoxical nature of this era. The Enlightenment is generally regarded
67

النتائج (العربية) 1:

الفصل الثانيالمنعطف القبيح: ملامح والأخلاق في فيربريتشير شيلرمقدمةأحد التطورات أكثر إثارة للحيرة للتنويريخرج ويضع نفسه من المفارقات ضد القيم التيتبدو مميزة لهذا العصر. في 1775، يوهان كاسبار لافاتيرونشرت أعماله استحساناً في ملامح، فيسيوجنوميشيفراجمينتي zur بيفورديرونج der مينشينكينتنيس und مينشينليبي،الذي حقق شعبية هائلة عبر أوروبا. يعرف لافاتيرملامح كالعلم لتحديد شخصية الشخص أو علىالروح من خلال قراءة السيميائي على ملامح الوجه. وهو يدعى أن منمراقبة وجه الشخص، "يموت شونهيت und des هاسليتشكيتهات أنجيسيتشتس، عين ريتشتيجيس und جينوس فيرهالتنيس zur شونهيت أوندهافيليتشكيت der موراليشين بيشافينهيت des Menschen. التهاب الدماغ اليابانيموراليشير؛ ستشونير ديستو. التهاب الدماغ الياباني موراليش شليمير؛ هاسليتشير ديستو "(لافاتير 1984). لافاتير بمهارة وشهرة قاد العديد من الناس قطيع لهأبرشية لقراءة السيمائية؛ وهناك حالات حتى الناس توظيفأو إطلاق الموظفين وفقا لملامح (بيرسيفال 2005). في الوقت نفسهالوقت، السيمائية والمبادئ إشكالية؛ يتم إثباتهامن خلال الصور النمطية وإدامة ولدت سطحيالتمييز.تغليف شعبية هائلة من ملامحالتناقض من طبيعة هذا العصر. ويعتبر عموما التنوير67

النتائج (العربية) 2:

الفصل الثاني
منعطف القبيحة: الفراسة والأخلاق في شيلر Verbrecher
مقدمة
واحدة من أكثر التطورات محيرة التنوير
يخرج ويضع نفسه مفارقة ضد القيم ذاتها التي
يبدو سمة من سمات هذه الحقبة. في 1775، يوهان كاسبار Lavater
نشرت أعماله نالت استحسانا كبيرا في علم الفراسة، Physiognomische
Fragmente زور Beforderung دير Menschenkenntnis اوند Menschenliebe،
الذي حقق شعبية هائلة في جميع أنحاء أوروبا. Lavater يحدد
ملامح كما علم من تحديد شخصية الفرد أو على
النفس من خلال قراءة سيميائية من ملامحها الوجه. ويدعي أنه من خلال
مراقبة وجه الشخص، "يموت Schonheit اوند HaSlichkeit قصر
Angesichts، وقبعة عين richtiges اوند genaues Verhaltnis زور Schonheit اوند
Hafilichkeit دير moralischen Beschaffenheit قصر Menschen جي.
moralischer؛ DESTO schoner جي moralisch schlimmer؛ DESTO haSlicher"
(Lavater 1984) . مهارة Lavater وشهرة أدت كثير من الناس إلى قطيع لصاحب
الرعية لقراءة السيمائية. هناك حالات من الناس حتى التعاقد
أو إطلاق الموظفين وفقا لعلم الفراسة (بيرسيفال 2005). في نفس
الوقت، مبادئ السيمائية هي إشكالية. يكون مدعما بأدلة
من خلال الصور النمطية وتديم ولدت بشكل سطحي
التمييز.
وشعبية هائلة من ملامح بتغليف
الطبيعة المتناقضة في هذا العصر. ويعتبر عصر التنوير عموما
67

النتائج (العربية) 3:

الفصل الثانيالمرحلة القبيحة: الفراسة و الأخلاق في فربرتشر شيلرمقدمةواحدة من التطورات الأكثر غموضا من التنويريخرج و تضع نفسها على النقيض ضد قيم جدايبدو سمة هذا العصر.في 1775، يوهان كاسبار لافاتيرنشر عمله العالية المشهود في الفراسة، physiognomischeالغصون زور beforderung در menschenkenntnis und menschenliebe،التي حققت شعبية هائلة في جميع أنحاء أوروبا.لاواتر وتعرفعلم الفراسة هو علم تحديد شخصية الشخص أوالروح من خلال القراءة الرمزية على ملامح الوجه.ويزعم أنهوإذ تلاحظ على وجه الشخص, “ Die schonheit und haslichkeit دسangesichts قبعة عين richtiges und genaues verhaltnis زور schonheit اندhafilichkeit در moralischen beschaffenheit des Menschen.جmoralischer؛ desto schoner.ج moralisch schlimmer؛ desto haslicher "لاواتر (1984).Lavater المهارة والشهرة أدى إلى كثير من الناس يتزاحمون على أبيهالأبرشية physiognomic القراءة؛ بل هناك حالات من الناس توظيفأو إطلاق الخدمة حسب علم الفراسة (بيرسيفال 2005).وفي نفسالوقت physiognomic المبادئ مشكلة؛ يمكن إثباتهامن خلال الصور النمطية و يديم ظاهريا ولدتالتمييز.شعبية هائلة من الفراسة بتغليفالتناقض في طبيعة هذا العصر.التنوير هو ينظر إليه عادة67