Good morning my dearest,How are you

Good morning my dearest,
How are you doing today, hope all is well with you over there in your country, i hope you are enjoying the atmosphere of peace and love. With due respect, i hope this message will find you in the best of your health. I am happy to receive your mail today because, i prayed and fasted for seven days unto God for his help to find a responsible friend, before getting in contact with you. I really want to let you know that in friendship age difference or distance is never a problem. I will like to have a good friendship with you.
I have a special reason why i decided to contact you, its because of the urgency of my situation here and like i said my name is miss Joy Martins, i am from Abidjan, the capital city of Ivory Coast in west Africa. I'm 23 years old, my birthday was 9th April 1990, fair in complexion. I am a medical student in the university, i stopped my education in 2013.
Please i wrote not only to introduce myself to you, but also know that the receipt of my communication shall be a great surprise to you, considering the fact that we did not know each other or had any negotiation before now. I deemed it necessary to introduce myself in detail to you and the need for your assistance to claim and invest my inheritance for me. I was a secretary to my fathers company, starting from my school level up till his death.
My late father Dr. Martins Duke was a successful business man. He was unfortunately assassinated last tyears by my wicked uncle in the midst of the civil war and political unrest in my country because of the problem he had with him concerning his company. As my father's elder brother, he was assisting my father as the manager of his company, You know that this world is full of wickedness and evil. My father helped him because he is the only blood brother which he have, due to his wickedness and greediness, he planed with high killers and killed my father and pretended that my father was killed by rebels, but he didn't know that i knows his secret.
After some months he plan to kill me as he killed my father, due to my mother was also not alive, she died when i was at the age of 12, i didn't even enjoy my mothers hood. And after her death, my father was taking very good care of me till his death. So my wicked uncle want to take all the factory and the company alone, But one of his guard reviewed the secret to me and i manage to escape from my country after i received some threats that shows me that he want me dead so that he will take all that belong to my father, because i am the only child of my father. For life is much important than wealth.
So i managed to escape to the nearest country called Senegal where i am now living as a refugee. Here its just like one staying in the prison and i hope by God's grace i will come out here soon. I never like tragedy and i never wish to witness it ever again in my life. Life is really so hard over here and presently the Senegalese government have been so kind to grant me asylum and i am presently residing in the refugee camp of this country. Here is very restricted and one is never allowed to move out to the country without this country's residence permit.
The only person i have now is Rev. Father John William, who is the priest at the church in the refugee camp, he has been very nice to me since i came here, but i am not living with him rather i live in the females hostel because the camp have two hostels one for men the other for women. I write you through his office computer and the Reverend tel number is ([phone]) if you call, please tell him that you want to speak with me so that he will send for me in the hostel. Call him from 12pm to 3pm GMT. Please as a refugee here i don't have any right or privilege to anything be it money or whatever because it is against the law of this country.
I want to go back to my studies, because i only attended my first year in the university, before the tragic incident that led to the death of my father took place. My favorite language is english but our language is french but i speak english very fluently because i went to American school. Bye, have a nice day and think about me. Please accept my best and warmest regards Joy Martins

النتائج (العربية) 1:

صباح الخير يا بلدي أعز،كيف حالك اليوم، وآمل أن كل شيء على ما يرام معك أكثر من هناك في بلدكم، وآمل أنك تتمتع الجو من السلام والحب. مع إيلاء الاعتبار الواجب الاحترام، ويحدوني الأمل في هذه الرسالة سوف تجد لك في أفضل الصحة الخاص بك. وأنا سعيد استقبال البريد الخاص بك اليوم لأنه صلى، وصام لمدة سبعة أيام الله لمساعدته العثور على صديق مسؤولين، قبل الحصول على اتصال معكم. أريد حقاً أن نعلمك أنه في عصر الصداقة الاختلاف أو المسافة ابدأ مشكلة. وأود أن يكون صداقة جيدة معكم.لقد سبب خاص لماذا قررت الاتصال بك، لها بسبب الحاجة الملحة إلى وضعي هنا وأود أن أقول أن اسمي Martins الفرح ملكة جمال، وأنا من أبيدجان، المدينة عاصمة لساحل العاج في غرب أفريقيا. أنا 23 سنة، كان عيد ميلادي 9 أبريل 1990، عادلة في البشرة. أنا طالب الطب في الجامعة، وتوقفت عن دراستي في عام 2013.الرجاء كتبت ليس فقط أقدم نفسي لكم، ولكن نعرف أيضا أن تلقي رسالتي مفاجأة كبيرة لكم، نظراً لأننا لا نعرف بعضنا البعض، أو كان أي تفاوض قبل الآن. أرى من الضروري أن أعرض نفسي بالتفصيل و الحاجة لمساعدتكم المطالبة واستثمار بلدي الميراث بالنسبة لي. كان سكرتير لشركتي الآباء، بدءاً من مستواي في المدرسة حتى وفاته.وكان والدي الراحل الدكتور ديوك Martins رجل أعمال ناجح. وكان تييرس الماضي اغتيل للأسف بعمى الأشرار في خضم الحرب الأهلية والقلاقل السياسية في بلدي بسبب المشكلة أنه كان معه فيما يتعلق بشركته. كالأخ الأكبر لوالدي، قال أنه تمت مساعدة والدي مديرا لشركته، وأنت تعرف أن هذا العالم مليء بالشر والشر. والدي وساعده لأنه شقيق الدم الوحيد الذي لديه، سبب له الشر والطمع، وأنه مسطح مع القتلة عالية وقتل والدي وتظاهرت أن والدي قتل على يد المتمردين، إلا أنه لم يكن يعرف أن أنا يعرف سره.بعد بضعة أشهر كان خطة لقتل لي كما أنه قتل والدي، المقرر أن والدتي لم يكن أيضا على قيد الحياة، وقد توفيت عندما كان في سن ال 12، لم أكن استمتع حتى بلدي هود الأمهات. وبعد وفاتها، والدي كان اتخاذ رعاية جيدة للغاية من لي حتى وفاته. حتى عمي الشريرة تريد أن تأخذ جميع المصنع والشركة وحدها، ولكن واحد من حرسه واستعرض سر لي ويتمكن من الهروب من بلدي بعد أن تلقيت بعض التهديدات التي يظهر لي أنه يريد لي الميت حيث أن أنه سيتم اتخاذ جميع التي تنتمي إلى والدي، لأنني الابن الوحيد لوالدي. للحياة أكثر أهمية من الثروة.حتى تمكنت من الهرب إلى أقرب البلاد دعا السنغال حيث الآن أنا يعيش كلاجئ. هنا لمجرد مثل واحد البقاء في السجن، وآمل بنعمة الله أنا سوف يأتي إلى هنا قريبا. أود أن ابدأ المأساة وأود أن ابدأ أن يشهد عليه مرة أخرى من أي وقت مضى في حياتي. الحياة حقاً جد هنا وحاليا الحكومة السنغالية قد نوع وذلك لمنح اللجوء لي وأنا ابن يقيمون حاليا في مخيم للاجئين في هذا البلد. هنا مقيد جداً وواحد لا يسمح مطلقا الخروج إلى البلاد دون تصريح الإقامة في هذا البلد.الشخص الوحيد الذي لدى الآن هو الأب القس جون William، الذي هو الكاهن في الكنيسة في مخيم للاجئين، ولقد كان لطيفا جداً بالنسبة لي منذ جئت إلى هنا، ولكن أنا لا أعيش معه بدلاً من العيش في النزل الإناث نظراً لأن المخيم قد نزل اثنين واحد للرجل الآخر للنساء. أنا اكتب لك من خلال جهاز الكمبيوتر الخاص به المكتب والقس هو رقم هاتف ([phone]) إذا قمت باستدعاء، يرجى أقول له أن كنت تريد التكلم معي حتى أنه سوف يرسل للي في النزل. ندعو له من 12:00 م إلى 3 بعد الظهر بتوقيت جرينتش. الرجاء كلاجئ هنا ليس لدى أي حق أو امتياز لأي شيء سواء كان ذلك المال أو أيا كان لأنه مخالف للقانون في هذا البلد.أريد أن أعود إلى بلدي الدراسات، لأنه فقط حضرت السنة الأولى لي في الجامعة، قبل وقوع الحادث المأساوي الذي أدى إلى وفاة والدي. لغتي المفضلة اللغة الإنجليزية ولكن لغتنا هي الفرنسية ولكن أنا أتكلم اللغة الإنجليزية بطلاقة جداً لأن ذهبت إلى المدرسة الأمريكية. وداعا، وقد لطيفة يوم ونفكر لي. أرجو أن تقبلوا بي أفضل وأحر تعتبر Martins الفرح

النتائج (العربية) 2:

صباح الخير يا أعز،
كيف حالك اليوم، وآمل أن كل شيء على ما يرام معك هناك في بلدك، وآمل كنت تتمتع جو من السلام والمحبة. مع الاحترام الواجب، آمل أن هذه الرسالة تجد لك في أحسن صحتك. ويسعدني أن تلقي البريد الخاص بك اليوم ل، صليت وصام لمدة سبعة أيام إلى الله لمساعدته في العثور على صديق مسؤولة، قبل الحصول على اتصال معكم. أنا حقا أريد أن أخبركم أنه في الصداقة فارق السن أو المسافة ليست ابدا مشكلة. وأود أن يكون صداقة جيدة مع لكم.
لدي سبب خاص السبب في انني قررت ان اتصل بك، لها بسبب إلحاح وضعي هنا وكما قلت اسمي ملكة جمال الفرح مارتينز، أنا من أبيدجان، العاصمة مدينة ساحل العاج في غرب أفريقيا. أنا 23 سنة، كان عيد ميلادي 9 أبريل 1990، عادل في البشرة. أنا طالب في كلية الطب في الجامعة، توقفت دراستي في عام 2013.
يرجى كتبت ليس فقط أن أقدم نفسي لكم، ولكن نعلم أيضا أن تلقي الاتصالات بلدي يجب أن تكون مفاجأة كبيرة لك، والنظر في حقيقة أن فعلنا لا يعرفون بعضهم البعض أو لديه أي مفاوضات قبل الآن. أرى من الضروري أن أقدم نفسي في التفاصيل للك والحاجة إلى مساعدتكم في المطالبة والاستثمار الميراث بلدي بالنسبة لي. كنت أمينا لآبائي الشركة، بدءا من مستواي حتى المدرسة حتى وفاته.
والدي الراحل الدكتور مارتينز ديوك رجل أعمال ناجح. وكان اغتيال أسف tyears مشاركة بواسطة عمي الأشرار في خضم الحرب الأهلية والاضطرابات السياسية في بلدي بسبب مشكلة كان معه بخصوص شركته. كما الأخ الأكبر والدي، وقال انه تم مساعدة والدي كمدير لشركته، أنت تعرف أن هذا العالم مليء الشر والشر. والدي ساعده لأنه هو شقيق الدم الوحيد الذي لديه، وذلك بسبب له الشر والطمع، وقال انه مسوى مع القتلة عالية وقتلوا والدي وتظاهرت التي كان والدي قتل من قبل المتمردين، لكنه لم يكن يعرف أنني يعرف سره.
وبعد بضعة أشهر كان يخطط لقتلي كما قتل والدي، وذلك بسبب وكانت والدتي أيضا ليست على قيد الحياة، وقالت انها توفيت عندما كنت في سن ال 12، لم أكن حتى تتمتع بلدي الأمهات غطاء محرك السيارة. وبعد وفاتها، كان والدي رعاية جيدة جدا لي حتى وفاته. حتى عمي الأشرار تريد أن تأخذ كل مصنع وشركة وحدها، ولكن مراجعة واحدة من حارسه سر لي وأنا يتمكن من الهروب من بلدي بعد أن تلقى بعض التهديدات التي يظهر لي أنه يريدني القتلى حتى انه سوف اتخاذ كافة التي تنتمي إلى والدي، لأنني أنا الطفل الوحيد من والدي. للحياة هي أهم بكثير من الثروة.
وهكذا تمكنت من الهرب إلى أقرب بلد يسمى السنغال حيث أعيش الآن كلاجئ. هنا في البقاء مجرد مثل واحد في السجن، وآمل بنعمة الله أنا سوف يخرج قريبا. لم أكن أحب المأساة وأنا لم ترغب أن تشهد مرة أخرى من أي وقت مضى في حياتي. الحياة هي حقا بجد أكثر من هنا والحاضر كانت الحكومة السنغالية ذلك النوع منحي اللجوء وأنا المقيمين حاليا في مخيم للاجئين في هذا البلد. هنا يقتصر جدا واحد لم يسمح للخروج إلى البلاد دون تصريح الإقامة في هذا البلد.
الشخص الوحيد لدي الآن هو القس الأب جون وليام، الذي هو الكاهن في الكنيسة في مخيم للاجئين، وقال انه كان جدا لطيفة بالنسبة لي منذ جئت الى هنا، لكنني لا تعيش معه بدلا أنا أعيش في النزل الإناث لان المخيم واثنين من بيوت واحدة للرجال وأخرى للنساء. أنا أكتب لك من خلال جهاز الكمبيوتر مكتبه ورقم هاتف القس هو ([phone]) في حالة استدعاء، من فضلك قل له ان كنت تريد التحدث معي حتى انه سيرسل لي في النزل. ندعو له 12:00 حتي 15:00 بتوقيت جرينتش. يرجى كلاجئ هنا ليس لدي أي حق أو امتياز على أي شيء سواء كان ذلك المال أو أيا كان لأنه مخالف للقانون في هذا البلد.
أريد أن أعود إلى دراستي، لأنني حضرت بلدي السنة الأولى فقط في الجامعة ، قبل وقوع الحادث المأساوي الذي أدى إلى وفاة والدي المكان. لغتي المفضلة هي الانجليزية ولكن لغتنا هي الفرنسية ولكن أنا لا أتحدث الإنجليزية بطلاقة جدا لأنني ذهبت إلى المدرسة الأميركية. وداعا، وقد لطيفة اليوم واعتقد عني. أرجو أن تتقبلوا أفضل وأطيب التحيات الفرح مارتينز