Until the late 1990s, teacher train

Until the late 1990s, teacher training for lecturing staff in the further
education sector (FE) was largely unregulated by government. A
voluntarist environment had led to a position in which, whilst FE staff
were often qualified in professions or occupations as diverse as the
sector itself, only around 40 per cent of them had taken a formal course
of teacher training.2
This position was similar to that often characterised
as typical of some universities in which a capability in teaching is seen as
something to be picked up informally through subject expertise and
experience, with the support of colleagues.3
2.2 As FE came to be seen as more central to the nation’s economic and
social wellbeing, government intervention grew. In 1999, two years into
the life of the Labour government, employer-led occupational standards
for FE lecturers were introduced by the national training organisation,
FENTO. In 2001, regulations were made to compel all FE lecturers to
gain a nationally-recognised teaching qualification.

النتائج (العربية) 1:

حتى أواخر التسعينات، وتدريب المعلمين لإلقاء المحاضرات الموظفين في مزيدقطاع التعليم (FE) كان المنظم إلى حد كبير بالحكومة. Aالبيئة إراديا أدت إلى موضع فيه، بينما الموظفين FEغالباً ما كانت المؤهلين في المهن أو الحرف متنوعةالقطاع نفسه، فقط حوالي 40 في المائة منهم قد اتخذت مساراً الرسميللمعلم training.2 وكان هذا الموقف مماثلة للتي كثيرا ما وصفتكما نموذجية من بعض الجامعات التي اعتبرت قدرة في مجال التدريسأن التقطت صورة غير رسمية من خلال الخبرة الموضوع شيئا والتجربة، بدعم colleagues.32.2 كما FE جاء أن ينظر إليها كوسط أكثر إلى الأمة الاقتصادية والرفاه الاجتماعي، نما تدخل الحكومة. وفي عام 1999، بعد عامين منحياة الحكومة العمالية، تقودها إلى رب العمل المعايير المهنيةوعرض المحاضرون للحديد المنظمة الوطنية للتدريب،فنتو. في عام 2001، قدمت لوائح لإجبار جميع المحاضرين الحديد إلىالحصول على شهادة تعليمية معترف بها على الصعيد الوطني.

النتائج (العربية) 2:

حتى أواخر 1990s، وتدريب المدرسين لإلقاء المحاضرات الموظفين في مزيد من
كان قطاع التعليم (FE) غير المنظم إلى حد كبير من قبل الحكومة. وكانت البيئة الطوعية أدى إلى الموقف الذي، في حين الموظفين FE تم تأهيل كثير من الأحيان في المهن أو المهن المتنوعة مثل القطاع نفسه، حوالي 40 في المائة فقط منهم قد اتخذت مسارا رسمي من training.2 المعلم كان هذا موقف مماثل ل التي غالبا ما تتسم بأنها نموذج لبعض الجامعات التي ينظر قدرة في التدريس كما شيء أن يتم انتقاؤها بشكل غير رسمي من خلال الخبرة الموضوع، والخبرة، وبدعم من colleagues.3 2.2 كما جاء FE أن ينظر إليها على أنها أكثر مركزية في البلاد الاقتصادية والرفاه الاجتماعي، نما التدخل الحكومي. في عام 1999، بعد مرور عامين من عمر حكومة حزب العمال، والمعايير التي يقودها صاحب العمل المهنية وأدخلت للمحاضرين FE من قبل منظمة وطنية للتدريب، FENTO. في عام 2001، وقدمت لوائح لإجبار جميع المحاضرين FE للحصول على مؤهل تعليمي معترف به وطنيا.

النتائج (العربية) 3:

حتى أواخر التسعينيات، وتدريب المعلمين على المحاضرات الموظفين في مواصلة
قطاع التعليم (ف) المنظم من قبل الحكومة إلى حد كبير.أ
تطوعيا البيئة أدى إلى الموقف الذي، بينما في الموظفين المؤهلين في المهن أو الحرف
غالبا متنوعة مثل
القطاع نفسه، فقط حوالي 40 في المائة منها اتخذت مسارا رسميا تدريب المعلمين. 2

هذا الموقف كان يشبه كثيرا ما وصفت
ونموذجية من بعض الجامعات فيها قدرات في التدريس يعتبر
ما ان اختار حتى بصورة غير رسمية من خلال خبرة في هذا الموضوع و
الخبرة، مع دعم الزملاء - 3
2 كما فى جاء تعتبر أكثر أهمية الاقتصادية للدولة و
الرفاه الاجتماعي والتدخل الحكومي نما.في عام 1999، بعد سنتين من
حياة حكومة العمال وأرباب العمل أدت المعايير المهنية
ل ف المحاضرين عرضتها منظمة التدريب الوطنية،
fento.في عام 2001، وقد وضعت أنظمة تجبر جميع فى محاضرين
الحصول على مؤهل تعليمي معترف بها على الصعيد الوطني.