When talking with students, teacher

When talking with students, teachers, educational administrators, or professors of education about good teachers, it is common to hear teachers commended as "imaginative". The kinds of things they do in class are frequently -- to use Barrow's (I990) joint criteria for imaginativeness -- unusual and effective. Such teachers show a flexibility of mind that enables them to present a subject in a new and engaging way, a way that enables students to understand it better and also to take pleasure from the learning. Given the frequency with which, in informal discussion, imagination is identified as a crucial feature of good teaching, it is surprising to find it almost totally ignored in research on teaching effectiveness. (In a review of such research, O'Neil [1988] identifies twenty "research factors", but "imagination" is not among them. Similarly, Porter and Brophy's [ 1988] review and synthesis of research on "good teaching" also ignores imagination.) This is no doubt in part due to the difficulty dominant research methods have in coming to grips with imagination, but it would be a great pity if its virtual absence in empirical research should encourage us to focus on the kinds of behavioural repertoires prominent in that research and ignore something so obviously central to good teaching as imagination. There is something in this of the old joke about looking for a lost key on the clean pavement under the bright street lamp because it is easy to see there, even though the key was dropped in the long grass further down the street where there is no light. Even though this book may occasionally seem to be feeling its way through tangles, it is at least, I think, looking in the right place for keys to effective teaching.

النتائج (العربية) 1:

عندما نتحدث مع الطلاب، والمدرسين، ومديري التعليم، أو أساتذة التعليم المعلمين جيدة، من الشائع لسماع المعلمين اثني على أنها "خلاقة". أنواع الأشياء يفعلون في فئة في كثير من الأحيان-لاستخدام بارو (I990) مشتركة معايير إيماجيناتيفينيس-غير عادية وفعالة. مثل المدرسين إظهار مرونة الذهنية التي تمكنهم من تقديم موضوع بطريقة جديدة وجذابة، بطريقة تمكن الطلاب لفهم أفضل وأيضا أن تتخذ من التعلم متعة. نظراً لتواتر معها، في المناقشات غير الرسمية، الخيال هو المحددة كميزة حاسمة لتعليم جيد، فمن المثير للدهشة أن نجد أنها تجاهلت تماما تقريبا في البحوث المتعلقة بالتدريس فعالية. (في استعراض مثل هذه البحوث، أونيل [1988] يحدد العشرين "عوامل البحث"، لكن "الخيال" ليس فيما بينها. وبالمثل، بورتر في Brophy [1988] استعراض وتوليف للبحث عن "تعليم جيد" كما يتجاهل الخيال.) وهذا لا شك لديها أساليب جزئيا بسبب صعوبة البحث المهيمنة في السيطرة مع الخيال، ولكن فإنه سيكون من مؤسف كبيرة إذا كان غيابها الظاهري في البحوث التجريبية ينبغي تشجيع لنا للتركيز على أنواع السلوكية مبدع بارزة في البحوث، وتجاهل شيء حتى المركزية ومن الواضح أن للتعليم الجيد كالخيال. هناك شيء ما في هذه النكتة القديمة عن البحث عن مفتاح المفقودة على الرصيف نظيفة تحت مصباح الشارع مشرق لأنه من السهل أن نرى هناك، حتى ولو تم إسقاط المفتاح في العشب الطويل المزيد الشارع حيث لا يوجد ضوء. على الرغم من أن هذا الكتاب قد يبدو أحياناً أن يكون شعور في طريقها من خلال التشابك، على الأقل، أعتقد، ابحث في المكان الصحيح لمفاتيح للتدريس الفعال.

النتائج (العربية) 2:

عند الحديث مع الطلاب والمعلمين والإداريين التربويين، أو أساتذة التعليم حول المعلمين الجيدين، فمن الشائع أن نسمع أثنى المعلمين ب "الخيال". أنواع الأشياء التي تفعل في الصف هي في كثير من الأحيان - لاستخدام بارو في (I990) معايير مشتركة للالتخيل - غير عادي وفعال. تظهر هؤلاء المعلمين من المرونة الذهنية التي تمكنهم من تقديم الموضوع بطريقة جديدة وجذابة، وهي الطريقة التي تمكن الطلاب من فهم ذلك على نحو أفضل، وكذلك لاتخاذ السرور من التعلم. وبالنظر إلى الوتيرة التي، في مناقشة غير رسمية، حددت الخيال كسمة الحاسمة للتعليم جيد، فمن المستغرب أن نجد أنها تجاهلت تماما تقريبا في البحوث حول فعالية التدريس. (في مراجعة هذه البحوث، اونيل [1988] يحدد العشرين "العوامل البحثية"، ولكن "الخيال" ليس فيما بينها. وبالمثل، بورتر وبروفي في [1988] يتجاهل أيضا دراسة وتحليل البحوث حول "تعليم جيد" الخيال.) وهذا مما لا شك فيه ويرجع ذلك جزئيا إلى صعوبة طرق البحث المهيمن لها في غير متصالح مع الخيال، ولكن سيكون من المؤسف حقا إذا الغياب الفعلي في البحوث التجريبية ينبغي أن يشجعنا على التركيز على أنواع ذخيرة السلوكية بارزة في هذا البحث وتجاهل شيء حتى وسط الواضح للتدريس جيدة الخيال. هل هناك شيء في هذه النكتة القديمة يفتش عن المفتاح المفقود على الرصيف نظيفة تحت مصباح الشارع مشرق لأنه من السهل أن نرى هناك، على الرغم من أن مفتاح أسقطت في العشب الطويل إلى مزيد من الانخفاض في الشارع حيث لا يوجد خفيفة. على الرغم من أن هذا الكتاب قد يبدو في بعض الأحيان أن الشعور طريقها من خلال التشابك، فهي على الأقل، وأعتقد، وتبحث في المكان المناسب لمفاتيح التدريس الفعال.

النتائج (العربية) 3:

عند الحديث مع الطلاب، والمعلمين، ومديري التعليم، أو أساتذة التعليم عن المعلم الجيد، ومن الشائع أن نسمع المعلمين الإشادة "الخيال".أنواع الأشياء التي تفعل في الصف -- في كثير من الأحيان إلى استخدام (i990 بارو) معايير مشتركة مبدع - غير عادية وفعالة.هؤلاء الأساتذة إبداء المرونة الذهنية التي تمكنهم من تقديم الموضوع بطريقة جديدة وجذابة، الطريقة التي تمكن الطلاب من فهم ومن الأفضل أيضا أن تأخذ متعة من التعلم.بالنظر إلى التواتر، في المناقشات غير الرسمية، الخيال هو التعرف على ميزة حاسمة من تعليم جيد،ومن المستغرب أن نجد أنها تقريبا تجاهل تماما في البحث على فاعلية التدريس.(في استعراض هذه البحوث، اونيل [1988] يحدد عشرين عوامل "البحث"، لكن "الخيال" ليس من بينها.وبالمثل، بورتر و بروفي [1988] المراجعة وتأليف البحث على تعليم جيد كما يتجاهل الخيال.ولا شك أن هذا يعود جزئيا إلى صعوبة مناهج البحث المهيمنة في التعاطي مع الخيال، لكنه لن يكون كبيرا للأسف إذا كان لها وجود فعلي في البحوث التجريبية ينبغي أن تشجعنا على التركيز على أنواع السلوك أدلة بارزة في هذا البحث و تجاهل شيء من الواضح جدا محور جيد التدريس الخيال.هناك شيء في هذه النكتة القديمة عن تبحث عن المفتاح المفقود في تنظيف الرصيف تحت مصباح الشارع مشرق لأنه سهل انظر هناك، على الرغم من أن المفتاح سقط في العشب الطويل مزيد من أسفل الشارع حيث لا يوجد ضوء.على الرغم من أن هذا الكتاب قد يبدو أحيانا تتحسس طريقها من خلال التشابك، فهو على الأقل، كما أعتقد،تبحث في المكان الصحيح عن مفاتيح التدريس الفعال.